• مَطَر


    مَطَر

    الماء النازل من السحاب.

  • دَثّ



    دَثّ

    هو المطر الخفيف المتقطع، مسموعة في العراق والجزائر والسعودية، والدَّثُّ والدِّثاثُ: أَضعفُ المَطر وأَخَفُّه، وجَمْعُه دِثاثٌ، وقد دَثَّتِ السماءُ تَدِثُّ دَثّاً، وهي الدَّثَّة، للمطر الضعيف.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: دثث، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص419.


     

  • دِجّ



    دِجّ

    مسموعة في الجزائر، وفي اللغة: دَجَّجَتِ السماءُ تَدْجِيجاً: غَيَّمَت.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: دجج.


     

  • رِشاش



    رِشاش

    المطر الخفيف، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات، وفي مصر والجزائر: رَشْراش، وفي مصر: رشرش الماء أي رشه مفرقا بقلة، وفي موريتانيا: رِشّ، وفي السعودية قال محمد بن ثامرة الزهراني:


    يا الله تسقي ديرة الشيمة بناو ما ينش أرشاشه


    ما دريت العمري لا ضاق ضقنا وإن رضيوا نرضا


    وفي المثل: "غرقة ما تبالي مالرشاش" ويدعو إلى عدم التهور في الأمور، وقال الشاعر الصمة القشيري:


    كما رشف الصادي وقائع مزنة


    رشاش تولى صوبها حين أقلعا


    وفي اللغة: الرشّ المطر القليل والجمع: رِشاش، ورَشَّتِ السماءُ وأَرَشَّتْ، أي جاءت بالرِشاشِ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رشش، "الصحاح" للجوهري: رشش، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 329/3، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص238، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص349، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص330.


     

  • زَخ



    زَخ

    مسموعة في السعودية والكويت والعراق والأردن وفلسطين وسوريا، وفي الجزائر بكسر الزاي: زِخ، وفي اللغة: الزخّ هو الدفع والسرعة.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: زخخ، "قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص224.


     

  • زِلق



    زِلق

    حكاية عما تؤول إليه الأرض بعد نزول المطر من الأرض من البلل والإنزلاق، والكلمة مسموعة في الجزائر.

  • شِْتا



    شِْتا

    أو شْتا، أي الشتاء، بقصر الهمز، مسموعة في سوريا ولبنان والأردن وفلسطين ومصر والمغرب والجزائر. وبتسكين أوله مسموع في المغرب: شْتا، وفي المثل عندهم "شتا الليالي هي ادام العام"، وفي "الصحاح": الشَّتِيُّ على فعيل، والشَّتَوِيُّ مطَر ‫الشتاء،‬ والشّتِيُّ مطَرُ ‫الشتاءِ،‬ وفي "التهذيب": المَطَر الذي يقع في ‫الشِّتاء؛‬ قال النَّمِرُ بن توْلَبٍ يصف روضة:‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬


    عَزَبَتْ وباكَرَها الشَّتِيُّ بدِيمَةٍ وَطْفاءَ


    تَمْلَؤُها إلى أَصْبارِها.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شتا، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 179/4، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام 406/2، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص111، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص 114.


     


    الصوتيات

    | مصر   
  • صِبيب



    صِبيب

    يقال: صبَّ الماءَ ونحوه يَصُبُّه صبّاً فَصُبَّ وانْصَبَّ ‫وتَصَبَّبَ:‬ أَراقه، ‫وصَبَبْتُ الماء ‬: سَكَبْتُه. والكلمة مسموعة في الإمارات، وفي الجزائر: صَبّ.‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: صبب، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص272.


     

  • مَطَر



    مَطَر

    أو مَطر، مسموعة في كافة اللهجات العربية، وفي ليبيا وتونس والمغرب والجزائر وموريتانيا بتسكين أوله: مْطَر


    انظر: "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص934.


     


    الصوتيات

    | مصر   
  • نِوّ



    نِوّ

    مسموعة في الجزائر والشمال الشرقي المغربي، وفي السعودية تطلق على السماء الملبدة بالغيوم والمطر، وفي اللغة: ناءَ النجمُ يَنْوءُ نَوْءاً إِذا سقَطَ، وكانت العرب في الجاهلية إِذا سقط منها نجم وطلع آخر، قالوا: لا بد من أَن يكون عند ذلك مطر أَو رياح، فيَنْسُبون كلَّ غيث يكون عند ذلك إِلى ذلك النجم، فيقولون: مُطِرْنا بِنَوْءِ الثُرَيَّا والدَّبَرانِ والسِّماكِ.والأَنْوَاءُ واحدها نَوْءٌ، قال صلى اللّه عليه وسلم: "مَنْ قال سُقِينا بالنَّجْمِ فقد آمَنَ بالنَّجْم وكَفَر باللّهِ، ومن قال سَقانا اللّهُ فقد آمَنَ باللهِ وكَفَر بالنَّجْمِ". ومعنى مُطِرْنا بِنَوْءِ كذا، أَي مُطِرْنا بطُلوع نجم وسُقُوط آخَر.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نوء، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام2/406، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص624.