• غائط


    غائط

    البراز، ما تطرحه الأمعاء من فضلات.

  • بعرور



    بعرور


    مسموعة في الأحواز، هو رجيع ذوات الخُفِّ وذوات الظِّلف. والواحدة منه: بعرورة. بعرر الطلي ونحوه: ألقى بعروره على الأرض، وفي القاموس المحيط: البَعرُ، ويُحرَك: رجيع الخُفَّ والظِّلف.


    انظر: "القاموس المحيط" للفيروز آبادي: بعر، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنى العامري ص33.

  • خَرا



    خَرا


    مسموعة في الكويت والسعودية وقطر ومصر، وفي العراق: خَرْيَة، الخرا: الخُرء. واستعمل قديما بالفتح ولا ندري صحته. والعامة تسمي الخرا أيضا الخبت، وذلك شائع في الريف. وخرا: تغوط وهي من العامية السودانية وهو ما يطرحه الجهاز الهضميّ من فضلات الطعام. وفي اللسان: الخُرْءُ، بالضم: العَذِرةُ خَرِئَ خِرَاءة وخُرُوءة وخَرْءاً، والاسم: الخِراءُ، والجمع خُرُوءٌ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: خرأ، "معجم اللغة العربية المعاصرة" لأحمد مختار عمر: خرء، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا١٦٥/٣، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص288، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص58.


    الصوتيات

    | مصر   
  • زَرْبَة



    زَرْبَة

    أو زْراب بتفخيم الباء، مسموعة في العراق، زربة وزرب وإزراب: خراء أو غائط. ويقال زارب للشخص الذي تغوط. وتستعمل عادة على من تغوط على ثيابه من الخوف فيقولون: زارب من الخوف.


    انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص194، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي٩١/٢.


     

  • زَق



    زَق


    بحرف القيف، مسموعة في الكويت والعراق والأحواز والسعودية والبحرين وقطر والإمارات، زق: بفتح الزاي وتلفظ القاف جيما قاهرية تعني: البراز. زق الطفل: تبرز. وطالما سمعنا الأمهات يشكين من أطفالهن بأن الطفل يزق على روحه، أي يتبرز في ثيابه، مع كبره النسبي. جمعه: زقان، وقد استعملوا هذه الكلمة للتبرز أكثر مما استعملوا غيرها، فقالوا في مراغمة من يريدون إسكاته، أو إغاظته: كل زق، ويقال فيمن لحقه خوف شديد: زق على روحه، أي تبرز في ثيابه كناية عن شدة ما أصابه، وإن لم يكن هناك براز في الحقيقة.


    في لسان العرب: (زَقَّ بسلحه يُزقُّ زقَّا: حذف، وأكثر ذلك في الطائر، والزَّقُّ: رمي الطائر بذرقه) وأعتقد أن (دگ السِّبال) أو الفول السوداني هو في الأصل (زگ السبال) أي: زگ القرد، ولكونه يشبه جعاميس القرد (السبال)، سُمِّي (زگ اسبال) ولعدم التشاؤل منه أُبِدل حرف الزاي باللهجة الأحوازية إلى دال. 


    قال علي أبو ماجد:


    واحد فوده يشتك عوده


    ينبح به مثل النبوح


    هذا حقه: ياكل زقه


    لو انه بالمجلس يوحي


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: زقق، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص١٩٢، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي٨٧/٦، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص٢٠٠، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص76.