• مَطَر


    مَطَر

    الماء النازل من السحاب.

  • بَرَد



    بَرَد

    مسموعة في السعودية والكويت وسوريا ولبنان واليمن، وفي السعودية والكويت: بْرِدِي، وفي السعودية البردية هي السحابة التي فيها برد، قال مزيد الخليف من أهل الزلفي:


    بس مزيد جاه هملول برديه


    المطر يمطر وهو ما من خيال


    كل منا راح ينشد عن خويه


    ناير منحاش والهرجات تالي


    وفي اللغة: والبَرَدُ: سحاب كالجَمَد، سمي بذلك لشدة برده، والبَرَدُ: حبُّ الغمام، تقول منه: بَرُدَتِ الأَرض، وفي حديث الدعاء: "واغسل خطاي بماء الثلج والبرد".


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: برد، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص54، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص9، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 1/155.


     

  • حَلْب



    حَلْب

    يقال: السماء تْحَلِب، إشارة إلى المطر الغزير، مسموعة في الكويت والبحرين، والحلب في اللغة هو استِخراجُ ما في الضَّرْعِ من اللبَنِ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حلب.


     

  • حَيا



    حَيا

    من الحياة، مسموعة في السعودية والكويت، ومن أمثالهم في السعودية: "الحيا متبوع" أي يتبعه الناس ليرعوا، ويقال في متابعة الشخص الكريم، قال مدعث بن خلف:


    عسى الحيا لديارنا يستحيلِ 


    من القرية العليا الى حد الاطعاس


    وقالت فليجة الشمرية أم شيحان:


    عسى الحيا ضابطٍ جبه 


    اللي على الضيف صباره


    وفي اللغة: الحَيا، مقصور: الخِصْبُ، والجمع أَحْياء، وقال اللحياني: ‫الحَيَا،‬ مقصورٌ، المَطَر وإذا ثنيت قلت حَيَيان، فتُبَيِّن الياءَ لأَن الحركة غير لازمة. وحَيَا الربيعِ: ما تَحْيا به الأَرض من الغَيْث. وفي حديث الاستسقاء: "اللهم اسْقِنا غَيْثاً مُغيثاً وَحَياً رَبيعاً"‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬‬.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حيا، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 3/361، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص210، 320، 338، 440.


     

  • دِيمَة



    دِيمَة


    مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والعراق، وفي اللغة: الديمة المطر الذي ليس فيه رعد ولا برق والجمع: ديم.


    في المثل: (سَيْل غَلَب عَ الدِّيْمَة)، (خَيْرُ الأعمال ما كان دِيَمَةً).


    في حديث عائشة رضي الله عنها، عندما سُئِلَت عن عمل نبينا محمد r وعبادته، قالت: (كان عمله دِيْمَة)


    في المعجم الوسيط: الدِّيْمَة: المطر يطول زمانه في سكون.


    أنشد أبو زيد: 


    هو الجَوادُ ابنُ الجَوادِ ابن سَبَل
    إن ديَّمُوا جادَ، وإن جادُوا وَبَلْ 


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: دوم 213/12، "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية 1/305، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الخامس" لعلي بن صالح الزهراني ص55، "مجمع الأمثال" أبو الفضل أحمد النيسابوري 1/262، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص296، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص168، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 4/508، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص342، 589، 854.


     

  • رَِذاذ



    رَِذاذ

    أو رَذاذ، المطر الخفيف، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان، وفي اللغة: الرذاذ: المطر، وهو المطر القليل كالغبار.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رذذ.


     

  • رِشاش



    رِشاش

    المطر الخفيف، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات، وفي مصر والجزائر: رَشْراش، وفي مصر: رشرش الماء أي رشه مفرقا بقلة، وفي موريتانيا: رِشّ، وفي السعودية قال محمد بن ثامرة الزهراني:


    يا الله تسقي ديرة الشيمة بناو ما ينش أرشاشه


    ما دريت العمري لا ضاق ضقنا وإن رضيوا نرضا


    وفي المثل: "غرقة ما تبالي مالرشاش" ويدعو إلى عدم التهور في الأمور، وقال الشاعر الصمة القشيري:


    كما رشف الصادي وقائع مزنة


    رشاش تولى صوبها حين أقلعا


    وفي اللغة: الرشّ المطر القليل والجمع: رِشاش، ورَشَّتِ السماءُ وأَرَشَّتْ، أي جاءت بالرِشاشِ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رشش، "الصحاح" للجوهري: رشش، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 329/3، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص238، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص349، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص330.


     

  • زَخ



    زَخ

    مسموعة في السعودية والكويت والعراق والأردن وفلسطين وسوريا، وفي الجزائر بكسر الزاي: زِخ، وفي اللغة: الزخّ هو الدفع والسرعة.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: زخخ، "قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص224.


     

  • سِيل



    سِيل

    المطر الشديد، مسموعة في السعودية والكويت وقطر والبحرين والإمارات وعمان، وفي اللغة: والسَّيْل: الماءُ الكثير السائل، اسم لا مصدر، وجمعه سُيولٌ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سيل، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص380.


     

  • طَشّ



    طَشّ

    مسموعة في السعودية والكويت واليمن، وفي اليمن أيضا الهش، وفي الإمارت: مطشش وطشاش، وفي اللغة: الطش والطشيش المطر الضعيف وهو فوق الرذاذ.


    انظر: "القاموس المحيط" للفيروزآبادي: طشش، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص86، 146، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص452، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص238، 386.


     

  • غَِيث



    غَِيث

    أو غِيث، مسموعة في السعودية والكويت واليمن، ومسموعة في سوريا ولبنان للمطر الخفيف، وفي اللغة: الغَيْثُ: المطر والكَلأُ ؛ وقيل: الأَصلُ المطر، ثم سُمِّي ما يَنْبُتُ به غَيْثاً.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: غيث.


     

  • مَطَر



    مَطَر

    أو مَطر، مسموعة في كافة اللهجات العربية، وفي ليبيا وتونس والمغرب والجزائر وموريتانيا بتسكين أوله: مْطَر


    انظر: "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص934.


     


    الصوتيات

    | مصر   
  • نْمِيلي



    نْمِيلي

    مسموعة في الكويت.

  • هتون



    هتون

    أو هتان، المطر الخفيف غير المستمر، مسموعة في السعودية والكويت، وفي السعودية قال عبد الله بن صقيه:


    سلامي عدد ما غاب نجم وما بان


    وما هل بالوسمي ويالصيف هتان


    وما حج حجاج الى البيت وأحرموا


    وعداد من ركب البحر فوق ليحان


    وقال محمد بن ناصر السياري من أهل ضرماء:


    لعلها من مقدم الوسم هتان


    لما يجي نبت النفل في رحابه


    يدرج بها فرخ الحبارى وغزلان


    لى شافه الشايب تذكلا شبابه


    وفي اللغة: التهتان: مطر ساعة ثم يفتر ثم يعود.


    انظر: "الصحاح" للجوهري: هتن، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 13/243، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص929.