• عَثَر


    عَثَر

    زل وتعرقل في شيء.

  • تْعَرْجَب



    تْعَرْجَب

    بالجيم الفارسية (عركب)، مسموعة في الكويت والعراق، بمعنى يعرقل ركضته ويوقعه، وفي اللغة: العُرْقُوب: العَصَبُ الغليظُ، الـمُوَتَّرُ، فوق عَقِبِ الإِنسان. وعُرْقُوبُ الوادِي: ما انْحَنَى منه والتَوَى، والعُرْقُوبُ مِن الوادي: موضع فيه انْحِناءٌ والتِواءٌ شديدٌ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عرقب، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص305، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص272.

  • تِكَرْفَس



    تِكَرْفَس

    مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر، وفي عمان: تُكَفَّر، وفي سوريا: تْفَرْكَش، وفي الأردن: تْكَرْفَت. تِكَرْفَس: تعثر في مشيته فسقط ، تكرفس على مدخل الباب. وفي اللغة: الكَرْفَسَة مَشْيُ المُقَيَّد، وتَكَرْفَس الرجل إِذا دخل بعضه في بعض.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كرفس، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص138، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص337، "معجم غرائب الألفاظ النجدية ذوات الأصول الفصيحة" لمحمد بن ناصر العبودي ص303، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص721.

  • خَثَع



    خَثَع

    مسموعة في السعودية والكويت،  وخثع أي: كاد أن يقع، ويسقط على الأرض، يقال: خَثَعْت وأنا أمشي. أي تعثرت وكدت أسقط.


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص211.

  • رِْثَع



    رِْثَع

    مسموعة في السعودية والكويت.

  • عَثَر



    عَثَر

    أو عَتَر، مسموعة في كافة اللهجات العربية، وفي الإمارات وشرق سوريا: تْعَثَّر، وفي موريتانيا: تْعِيثَر. وفي الحجاز غرب السعودية: عَثْرَك، والتعثر: الانزلاق والسقوط، وفي اللسان: عَثَر وتَعَثَّرَ: كَبا.
    وفي الحديث: عن عائشة رضي الله عنها، عثر أسامة بعتبة الباب فشج في وجهه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أميطي عنه الأذي. وفي السعودية قال الشاعر محمد أبو جعيدي الغامدي:
    حي الله بيرق التوحيد ذا أشوارهم يعيونها
    كل من طاع كيد إبليس وسط القبس والعثر به


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عثر، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص629، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص120، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص559.