الماء النازل من السحاب.
المطر الخفيف، مسموعة في موريتانيا.
المطر الخفيف، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات، وفي مصر والجزائر: رَشْراش، وفي مصر: رشرش الماء أي رشه مفرقا بقلة، وفي موريتانيا: رِشّ، وفي السعودية قال محمد بن ثامرة الزهراني:
يا الله تسقي ديرة الشيمة بناو ما ينش أرشاشه
ما دريت العمري لا ضاق ضقنا وإن رضيوا نرضا
وفي المثل: "غرقة ما تبالي مالرشاش" ويدعو إلى عدم التهور في الأمور، وقال الشاعر الصمة القشيري:
كما رشف الصادي وقائع مزنة
رشاش تولى صوبها حين أقلعا
وفي اللغة: الرشّ المطر القليل والجمع: رِشاش، ورَشَّتِ السماءُ وأَرَشَّتْ، أي جاءت بالرِشاشِ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رشش، "الصحاح" للجوهري: رشش، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 329/3، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص238، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص349، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص330.
مسموعة في موريتانيا، وفي اللغة: السَّحابةُ: الغَيْمُ.والسحابةُ: التي يكون عنها المطر، سُمِّيَتْ بذلك لانْسِحابِها في الهواءِ، والجمع سَحائبُ وسَحابٌ وسُحُبٌ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سحب.
أو مَطر، مسموعة في كافة اللهجات العربية، وفي ليبيا وتونس والمغرب والجزائر وموريتانيا بتسكين أوله: مْطَر
انظر: "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص934.