• بحث


    بحث

    فتّش عن الشيء.

  • يْدَوِّر



    يْدَوِّر

    مسموعة في كافة اللهجات العربية. دَّورت: بحثت، وفتَّشت. قال الشاعر مريبد العدواني:
    فات الطمع يا مدورين الغنيمة
    واضحي الجنب هو والفزع مكمن له
    قال الشاعر:
    عندي وتخاف عليك وتدور أمك
    موش بسواد العين بصبيها اضمك
    وقالت أخرى فرحة بأنها تزوجت حبيبها:
    يال جنب ادور عليك توني لقيتك
    الا بطلاع الروح ما حصليتك


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص378، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص26، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 303/3، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص362، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي51/2.

  • يْرابي



    يْرابي

    مسموعة في عمان.

  • يفتّش



    يفتّش

    مسموعة في مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان والعراق ومصر وسوريا ولبنان والسودان. والتفتيش: الطلب والبحث قال الشاعر عبد الله الزرقوي الغامدي:
    يا للي كما فتش الثمر بين اشفياته
    حسبك الله يا الحمامي
    وفي الحديث: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: صلوا على صاحبكم إنه غل في سبيل الله ففتشنا متاعه فوجدنا فيه خرزا من خرز اليهود. وقال الشاعر صفي الدين الحلي:
    فتش فؤادي فأنت ساكنه
    فليس فيه سواك من بشر


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: فتش، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص659، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص709.

  • يْنَبِّش



    يْنَبِّش

    مسموعة في السعودية والكويت واليمن والعراق وعمان. يقال: نبش ملابسه فتشها وبحث فيها. وينبش في الأوراق يبحث. يقال في اللغة: نبش الشيء ينبشه نبشا: استخرجه بعد الدفن ونبش الموتى: استخراجهم. قال الشاعر علي دغسان الغامدي:
    من ينبش الشر يبقى دوم تندي جروحه
    حتى يعود يقل يا ليتنا ما نبشناه


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نبش، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص162، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص411، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص131، "قاموس الكلمات الأجنبية في اللهجة الكويتية قديما وحديثا" لخالد سالم محمد ص540، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص385، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص869.