زل وتعرقل في شيء.
مسموعة في جنوب اليمن، وفي البحرين وقطر بحرف القيف (الجيم القاهرية): تَحَنْقَل، والحنجلة في اللغة: مشيٌ فيه تصنُّع. وحنجل: رقص.
انظر: "معجم اللغة العربية المعاصرة" لأحمد مختار عمر: حنجل.
مسموعة في السعودية، وفي الإمارات وعمان وقطر: خَرْطَف، وفي اليمن: خَلْطَف. يقال: خَطْرَفَ في مَشْيِه وتَخَطْرَفَ: تَوَسَّعَ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: خطرف.
بحرف القيف (الجيم القاهرية)، مسموعة في جنوب السعودية وجنوب اليمن ومصر، وفي جنوب اليمن: عنكر، وفي شمال السعودية: عَنْقَش بحرف القيف (الجيم القاهرية)، وفي قطر والبحرين: تَحَنْقَل، وفي الجزائر: تْعَكَّل، وفي جنوب الرياض في السعودية: عَكَر، ومعناها أعاقه القدم أثناء المشي. يقال: عنقل له أي مد رجله أمام الماشي ليتعثر ويقع، وأصلها عرقل.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص121، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص92، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص618.
مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر، وفي عمان: تُكَفَّر، وفي سوريا: تْفَرْكَش، وفي الأردن: تْكَرْفَت. تِكَرْفَس: تعثر في مشيته فسقط ، تكرفس على مدخل الباب. وفي اللغة: الكَرْفَسَة مَشْيُ المُقَيَّد، وتَكَرْفَس الرجل إِذا دخل بعضه في بعض.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كرفس، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص138، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص337، "معجم غرائب الألفاظ النجدية ذوات الأصول الفصيحة" لمحمد بن ناصر العبودي ص303، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص721.
أو عَتَر، مسموعة في كافة اللهجات العربية، وفي الإمارات وشرق سوريا: تْعَثَّر، وفي موريتانيا: تْعِيثَر. وفي الحجاز غرب السعودية: عَثْرَك، والتعثر: الانزلاق والسقوط، وفي اللسان: عَثَر وتَعَثَّرَ: كَبا.
وفي الحديث: عن عائشة رضي الله عنها، عثر أسامة بعتبة الباب فشج في وجهه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أميطي عنه الأذي. وفي السعودية قال الشاعر محمد أبو جعيدي الغامدي:
حي الله بيرق التوحيد ذا أشوارهم يعيونها
كل من طاع كيد إبليس وسط القبس والعثر به
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عثر، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص629، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص120، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص559.