الانتقال من العلو إلى السفل .
الأمر منه : أَوْطِ ، مسموعة في جنوب السعودية ، وفي ظفار جنوب عمان : تواطى .
انظر " لسان العرب " لابن منظور : وطى .
مسموعة في الكويت والبحرين وقطر والإمارات والعراق وبادية شرق سوريا والجزائر ، والأمر منه في الكويت : حَدِّر ، وفي الجزائر : حْدُر ، وفي الإمارات والسعودية : انحَدَر والحدر من كل شيء تحدّره من علو إلى سفل . انظر " لسان العرب " لابن منظور : حدر ، " معجم اللهجة الكويتية " لخالد الرشيد 267/1، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص117.
الأمر منه : حَوِّل ، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان .
وتَحَوَّل عن الشيء: زال عنه إِلى غيره. أَبو زيد: حالَ الرجلُ يَحُول مثل تَحَوَّل من موضع إِلى موضع. الجوهري: حال إِلى مكان آخر أَي تَحَوَّل.
انظر " لسان العرب " لابن منظور : حول ، " لهجة القصيم دراسة لغوية " للدكتور حلمي السيد محمود ص 317.
مسموعة في وسط السعودية ، ودحدر : نزل من منحدر ، يقال : فلان دحدر من الدرج إذا نزل بسرعة ، ودِحْدِيرَة : تطلق على المكان المرتفع شديد الانحدار ، والاستعمال فصيح أثبته الصاغاني والفيروزآبادي وأمهله الجوهري ، يقال : دحدره دحدرة إذا تدحرج .
انظر : " تاج العروس " للزبيدي : دحدر ، " لهجة القصيم دراسة لغوية " للدكتور حلمي السيد محمود ص 333.
مسموعة في جنوب السعودية ، والدعبوب : الطَّريقُ الـمُذَلَّلُ، الموطوءُ الواضحُ الذي يَسْلُكُه الناسُ .
انظر " لسان العرب " لابن منظور : دعب .
مسموعة في جنوب السعودية ، وفي صعيد مصر : إِدَّلَى ، ولا يكون التدلي إلا من علو إلى استسفال .
انظر " لسان العرب " لابن منظور : دلى .
مسموعة في السعودية، نزل من أعلى إلى أسفل، قال الشاعر الزهراني (غير معروف):
الله واكبر على (..) ونسوانهم
لا كهَّلت بنتهم قالوا بعد جاهلة
وحنَّوا أرجُولها في عين مغزولنا
وزاد جُمعان ديَّح وانتقى صالحه
انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص295.
مسموعة في جنوب السعودية ، وهي مأخوذة من طمن بمعنى انحنى وانخفض .
انظر " لسان العرب " لابن منظور : طمن ، " معجم اللهجات المحكية في السعودية " لسليمان بن ناصر الدرسوني ص 111.
مسموعة في جنوب السعودية ، مأخوذة من العطف بمعنى الميل والانحناء .
انظر " لسان العرب " لابن منظور : عطف .
مسموعة في السعودية، : إذا نزل إلى الأسفل. في لسان العرب: (وغورُ تهامة: ما بين ذات عرق والبحر وهو الغَوْر)
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: غار، 5/34، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص630.
الأمر منه كِتّ، وكتّ أي نزل من مكان عالٍ إلى مكان منخفض. مسموعة في شمال غرب السعودية، مأخوذ من كتّ بمعنى ذهب ، يقال: كتّ الوادي ذهب معه موليا.
انظر : " معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة " لمحمد بن ناصر العبودي 27/11 ، " معجم اللهجات المحكية في السعودية " لسليمان بن ناصر الدرسوني ص 511، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص755.
الأمر منه : اندِر، مسموعة في الحجاز، وفي جنوب السعودية وجنوب اليمن: نَدَر، والأمر منه: أَنْدُر. ندر الشيء: سقط. وندَر: نزل من عُلُوُّ، وفي المثل الحجازي: ندِّر جِنّك ، الناس تخاف مِنّك.
في السعودية قال الشاعر علي دغسان الغامدي:
أندُر في السهل هُم تعال بالقاشي
ابنتحي طلعته مابنتحي أندُوره
في المثل: (لا ندَر من الحلقوم ليته زقُّوم)، يُضرب من قبل الجائع عندما يعتذر منه مضيفه بأنه لم يجد سوى ما قدَّمه له: وفي الحديث (فعضَّ أحدهما إصبع صاحبه فنتزع إصبعه فأندر ثنيَّته).
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ندر، 5/199، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الخامس" لعلي بن صالح الزهراني ص100، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص880.
مسموعة في كافة اللهجات العربية ، وفي السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان بكسر النون ، نِزَل ، والأمر منه : انزِل ، وفي سوريا ولبنان ومصر بكسر النون والزاي : نِزِل ، والأمر منه : بمد الزاي : نْزيل ، وفي مصر : انزِل ، وفي المغرب والجزائر بتسكين أوله : نْزَل ، والأمر منه بقطع الهمزة لا وصلها : إنْزَل .
مسموعة في جنوب السعودية.