حيوانٌ داجن من الفصيلة الخيليَّة يُسْتَخدمُ للحَمْل والرُّكوب.
مسموعة في وسط السعودية وجنوب عمان.
انظر: "اللطائف في اللغة" (معجم أسماء الأشياء) لأحمد بن مصطفى اللَّبَابِيدي الدمشقي ص88.
أنثى الحمار مسموعة في جنوب السعودية، وفي جنوب اليمن: تان، وفي اللغة: الأَتانُ: الحِمارةُ، وَفِي حَدِيثِ ابْنِ عَبَّاسٍ: جئتُ عَلَى حمارٍ أَتانٍ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: أتن، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص24.
للحمار الصغير، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان والعراق وسوريا ولبنان والأردن وفلسطين ومصر والجزائر والمغرب، وفي الإمارات: يحش، وفي اللغة: الجَحْشُ: ولدُ الْحِمَارِ الْوَحْشِيِّ والأَهليّ، جحش:مسموعة في المغرب.
انظر: انظر: "لسان العرب" لابن منظور: جحش، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 19/3، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 197/1، "قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص86، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص128، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 104/2، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص289، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص74، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص77.
مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان واليمن والعراق والأحواز وعرب ساحل الخليج وسوريا ولبنان والأردن وفلسطين ومصر والسودان وليبيا وتونس والجزائر والمغرب وموريتانيا، وفي المثل السعودي: "دلع الكبار زي الشقدف على الحمار" والشقدف: الهودج، قال الأحنف العكبري:
إلى الله عذري من رجال بحظهم
أسود وفي حظ الصديق حمير
إذا ما أتاك الله من ليس نافعاً
ولا شافعاً فالجود منه عسير
وأنشد بعضهم في هجاء شخص يلقب بكافي الكفاءة:
متقلب كافي الكفاءة وإنما
هو في الحقيقة كافر الكفار
السجع سجع مهوس والخط خط
منقرس والعقل عقل حمار
وفي اللغة: والحِمارُ: النَّهَّاقُ مِنْ ذَوَاتِ الأَربع، أَهليّاً كَانَ أَو وحْشِيّاً.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حمر، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 127/3، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 263/3، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص266، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص91، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص1281، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص197.
مسموعة في جازان جنوب السعودية، والمؤنث: حاملة. والجمع حوامل، وسمي الحمار بذلك لكونه يُحمل عليه، وفي اللغة: والحَمولَةُ: ما احْتَمَلَ عليه القومُ من بعيرٍ وحِمارٍ ونحوِهِ، كانتْ عليه أثْقالٌ أو لم تكنْ، والأَحمْالُ بعَيْنِها.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص80، 383، 649، 682.
مسموعة عند البعض في جنوب السعودية.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص80، 383.
مسموعة في شمال وجنوب السعودية، وذلك نسبة للخضرة، وهي في الخيل غبرة تخالطها دهمة، وفي اللغة: ومن الخُضْرَةِ في أَلوان الخيل أَخْضَرُ أَحَمُّ، وهو أَدنى الخُضْرَةِ إِلى الدُّهْمَةِ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: خضر، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 149/4.
بتفخيم الميم، مسموعة في العراق ووسط السعودية وجنوب اليمن، وفي السعودية قال غانم الغانم من أهل الزلفى:
قمت اتلزى به لا شك عاقني لعاد خيال وانا زمال
إن كان هو رجلي فانا أمشي خلافه
لعاد أنا حافي وهو نعال
والأنثى: زاملة، وفي اللغة: الزَّامِلة: البَعير الذي يُحْمَل عليه الطعامُ والمتاع.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: زمل، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص80، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 111/6، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص368، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص364، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص201، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 100/2. - أبو زْنِيهِر: مسموعة في العراق، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص77.
مسموعة في السعودية.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص383.
للحمار الأبيض، مسموعة السعودية والإمارات، والشِّهريَّة: نوع من الحمير الجيدة الكبيرة الحجم، والأنثى: شهرية، والجمع: شهارَى، وفي السعودية قالنمر بن عدوان:
ولو جن بنات صليب فوق الشهارى
يا ما حلا بشفيهن دق الأوبار
ولو جن بنات الترك هن والنصارى
والهند واللي سكن كل الأمصار
وسبب التسمية أنها منسوبة إلى بلاد بني شهر في عسير، وفي اللغة: الشهرية: ضرب من البراذين، وهو بين البرذون والمقرف من الخيل. والبراذين جمع برذون وهو الرديء من الخيل.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شهر، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص128، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 332/7.
للأنثى الصغيرة، مسموعة في جنوب اليمن، وفي جنوب السعودية: عفو، وفي اللغة: والعَفْوُ: الجَحْشُ، وقيل: وَلَد الحِمار.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عفا، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص649، 660، 699.
ذكر الحمار، مسموعة في جنوب السعودية، وفي الحجاز: عار، والجمع: عْيَرَه، وفي المثل: "زي عير مربوط في زبارة" يضرب لمن لا يجد مساعدة ولا يعيش مثل بقية الناس لأسباب تعود إليه، وفي المثل أيضاً: "اركب العير ولا تبالي بضراطه" يضرب لمن يهدد ويتوعد غيره لكنه لا يستطيع تنفيذه، وقال أحمد بن عبيد الله الغامدي:
لا جاع ما يصبر
فلا شبع ظلى مثل العير صهالي
وفي اللغة: العَيْر: الحمار، أَيّاً كان أَهليّاً أَو وَحْشِيّاً.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عير، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص80، 245، 383، 426، 700، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 395/9، "لهجة القصيم" للدكتور حلمي السيد محمود ص429، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص626.
مسموعة في وسط السعودية والعراق وسوريا ولبنان، وتطلق أيضاً على الحصان الهجين غير الأصيل، أو المهجن من فرس وحمار، وهي أيضاً وصفٌ لشيء رديء أو غير أصيل، والكديش هو الحمار، وفي أمثالهم بلبنان: "عِيشْ يا كديش ليُنْبُتْ الحشيش"، يُضرَب للشيء بعيد المنال وليس من الذكاء انتظاره، وفي العراق قيل في القدر:
جبال همي ما تشيله
ودمعي ما يبطل وشيله
جلال حطوة على كحيله
وعل كديشة سرج عده
والكلمة من الفارسية إكديش بمعنى الهجين.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص497، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص357، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 40/3، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص74.
مسموعة في السعودية، وهو الحمار مكتمل النمو قصير القامة.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص705.
مسموعة في جنوب السعودية، وهو صغير الحمار، والأنثى: كعيَّة.
في المثل: (كما كُعي فلان) يقال للشخص عندما يُسأل عن عمره مثًلا ويدعي أنه صغير، حتى وإن بلغ من العمر عتيًا.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص604، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص771.
مسموعة في السعودية، يطلق على الحمارة إذا كان ابنها في بطنها.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص708.
مسموعة في السعودية، المَشْدُود، أوالشِّدَاد، أو المَرْكُوب: هو الحمار. والشِّدَادَة، أو الرَّاحِلة، أو الزَّاملة: هي الحمارة.
وقال الشاعر محمد أبو جعيدي الغامدي:
فِنْ بعض الشَّدايد ما تجي بَهْلَلَة
انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص 430.