• طاقية


    طاقية

    غطاء لتغطية الرأس  له أشكال متعددة.

  • القُعب



    القُعب


    مسموعة في السعودية، ويسميه البعض: (القُبع) أو (القوبع)، هو غطاء للرأس من الصوف أو القماش يلبسه الأطفال على رؤوسهم يُربط بحبل من تحت الذقن، والبعض ليس له حبل. 


    في لسان العرب: (القَوْبَع): قبيعة السيف "ما على طرف (نهاية) مقبضه من فضة أو حديد".


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قعب، 8/259، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص731.

  • بِرنيطة



    بِرنيطة


    مسموعة في السعودية، هي القبعة، وبرنيطة: لباس الرأس عند الإفرنجية، كلمة إيطالية (Berretto) بمعنى عَرَقية أو طاقية.


    قال الدكتور أحمد السعيد سليمان: (البرنيطة) بفتح الباء وبضمها: قال دوزي: إنها إما من الإسبانية، وإما من الإيطالية: غطاء الرأس الأوروبي، وجمعها، برانط قال الجبرتي: وفي ذلك اليوم بعد العصر بنحو عشرين درجة حضر عدة من الفرنسيس ومعهم كبير منهم، وهم راكبون الخيول، وعدة من المشاة، وفيهم جماعة لابسون عمائم بيضًا، وجماعة أيضًا بـ (برانيط).


    قال ميخائيل أسعد رستم يصف وصوله ومن معه من السوريين واللبنانيين إلى مرسيليا في فرنسا في القرن التاسع عشر: 


    وكل سوري لطربوش نكس         
    قد اشترى (برنيطة) ثم لبس


    وما بها من فاحش الأثمان           
    بدا لنا كشعلة النيران


    انظر: "تأصيل ما في تاريخ الجبرتي من الدخيل" لأحمد السعيد سليمان ص38- 39، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 59/1.

  • خَافَةُ



    خَافَةُ


    مسموعة في السعودية، هي قُبَّعة توضع على الرأس، وتُسَمَّى: (الهَافَةُ)، أو (الهَطَفَةُ)، ، تصنع من سعف النخيل.


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص217.

  • طاقِيَّة



    طاقِيَّة

    بحرف القيف (الجيم القاهرية)، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات واليمن ومصر والسودان وليبيا والعراق وسوريا ولبنان والأردن وفلسطين والمغرب. الكوفيه دائرية الشكل مقعرة تلبس على الرأس، مصنوعة من خيوط القطن أو الحرير. وفي المثل:  إن سلم راسي لقيت له طاقية، وهي كلمة ذات أصل إيطالي. وهي أنواع عدة ولكل بلد طاقية خاصة اعتادوا لبسها، والأطفال يلعبون لعبة تسمى: طاق طاق طاقية، رن رن يا جرس.


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص 106، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص87،"معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص229، "قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص361، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص135، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص117، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام530/2.


     

  • طَرْبوش



    طَرْبوش

    مسموعة في سوريا ولبنان والأردن وفلسطين ومصر والسودان والمغرب والحجاز غرب السعودية. وأصله  سربوش من الفارسية أي غطاء الرأس، وعربه المولدون: شربوش، ويوجد منه في المغرب أنواع كثيرة منها:
    - طربوش طاسة: يشبه الطاسة في شكله الوعاء المسطح الذي كان للسقاء.
    -الطربوش التونسي: كان يصنع أولا في تونس، ثم فيما بعد في فاس، وهو يتميز بوجود هدبة ناتئة من صوف ملبد أسود في قمته، تشبه في شكلها وحجمها شكل الأصبع البنصر وحجمه. كما أن علوها لا يتجاوز عموما طول الإبهام وسمكها سمك قلم الرصاص العادي، وقد كان منتشرا في القرن 19 في صفوف الصناع والحرفيين والفئات الاجتماعية الوسطى والدنيا بسبب انخفاض ثمنه بالمقارنة مع غيره.
    - الطربوش الفاسي: ويسمى باللغة الفرنسية le fez نسبة إلى مدينة فاس، وهو صوف دقيق الدك والتلبيد والتحذيق، لونه في الغالب الأعم أحمر أو بنفسجي، وشكله يشبه شكل كشتبان. وسط قمته منمق بهدب من مجدول حرير أسود تتدلى من الواء على قفا الطربوش يدعى الشوشة، وهو يشبه الطربوش المصري إلى حد كبير، وقد جاء هذا الطربوش من مصر في الربع الأخير من القرن 19 لينتشر في المغرب في صفوف الجيل الجديد من شباب أوائل العشرينات والثلاثينات. وبالتدريج استطاع أن يغزو معظم أذواق المتأنقين المغاربة من سكان الحواضر المغربية، ولكن ظل الكثير من المتشددين يعتبرونه لباسا دخيلا على العادات اللباسية المغربية.
    - الطربوش الطويل: كان المغاربة يسمونه طربوش الوطن، وقد شاع استعماله أيام الاستعمار بجانب الطربوش الفاسي، وكان استخدامه في هذه الفترة إشارة واضحة إلى رفض أغطية الرؤوس المقتبسة من البلدان الغربية، وهو يشهد على أصالة الرأس المغربي، وقد بذل رجال المقاومة أقصى جهود للعمل على نشر هذا الطربوش في صفوف الشباب المغاربة في كل المغرب لما كان يحمله من دلالات وطنية تعبر عن رفض الوجود الأجنبي ومقاومة أشكال الهندام الأجنبي بما فيهم غطاء الرأس خاصة عندما ساير بعض المغاربة عادات الأجانب المحتلين في ارتداء اللباس الأجنبي واتخاذ البرنيطة كغطاء للرأس. وكان هذا الكربوش هو غطاء الرأس المفضل لدى المرحوم الملك محمد الخامس في فترة الاستعمار، وكان يتخذه من الجوخ الأبيض والسنجابي، وهو مرتفع قليلا ويضغط وسطه العلوي إلى الأسفل بحيث يكون مقعرا.


    انظر: "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا328/4، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص603، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام541/2.


     


    الصوتيات

    | مصر   
  • طُرْطور



    طُرْطور


    مسموعة في السعودية والأحواز، بضم الطائين: قلنسوة عالية طويلة يلبس نوعاً منها الطباخون، وفي اللغة: الطُّرطوُر قلنسوة للأعراب طويلة الرأس.


    وهذه كلمة دخلت إلى لغتهم منذ عهد قريب، إذْ لم يكونوا يعرفون أنها لباس للطباخين من قبل.


    قال الزبيدي: (الطُّرطورُ) – بالضم – الدقيق الطويل من الرجال، و(الطُّرْطُورُ): القْلنسوة للأعراب تكون كذلك أي طويلة الرأس.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: طرر، "تاج العروس" للزبيدي: طرر، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 406/8، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص100.


     

  • طَّفَشة



    طَّفَشة


    مسموعة في السعودية، وتسمَّى الخافة: القبعة توضع على الرأس، تُصنع من سعف النخيل أو غيره.


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص534.

  • قُبُع



    قُبُع


    بحرف القيف (الجيم القاهرية)، مسموعة في العراق، وفي الباحة جنوب السعودية: قَبَعَة. والقبع: غطاء  للرأس مثل الطاقية، يلبسها الأطفال لها زوائد حول الإذنين في أطراف تلك الزوائد خيط يربط تحت الذقن والقبع يقي الطفل من البرد. وفي اللغة القبوع: أن يدخل الإنسان رأسه في قميصه أو ثوبه.


    في الحديث: (والقُبَعةُ: خِرقَةٌ تُخاط كالبُرنُس يلبسها الصبيان، "البُرنُس" القلنسوة" لباس للرأس مختلف الأنواع والأشكال)


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قبع، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص663، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي245/10، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص698.


     

  • قَحْفِيَّة



    قَحْفِيَّة

    بحرف القيف (الجيم القاهرية)، مسموعة في الكويت والبحرين وقطر والإمارات وشرق السعودية. وهي: الطاقية المعروفة، غطاء للرأس، يلبسها الرجل.  تلبس تحت الشماغ أو  الغترة. والقحف في اللغة: العظم الذي فوق الدماغ من الجمجمة، والجمجمة التي فيها الدماغ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قحف، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص821، "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص316، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص372.


     

  • كَبُّوس



    كَبُّوس

    أو كَلْبُوس، مسموعة في ليبيا والسعودية. وهو يلبس على الرأس وله مقدمة للحماية من الشمس.


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص823.


     

  • كُوفِيَّة



    كُوفِيَّة

    مسموعة في عمان واليمن وجنوب وغرب السعودية وعمان ومصر والسودان. وهي كلمة أعجمية. وقد اشتهر في مكة والمدينة استخدام  طاقية خشب وقد اختفت إلا ما ندر استخدامها من كبار السن، وفي المناسبات الخاصة التي يستعرض فيها الملابس والمناسبات والفنون الشعبية.


    انظر: "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا266/5، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص113، "لهجة دارجة ساحل ظفار" لخالد أحمد الدارودي ص115، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص322، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص871.