• قليل


    قليل

    ما كان ضئيل الكمية أو العدد.

  • بليّة



    بليّة

    مسموعة في الحجاز غرب السعودية.

  • حُثْمة



    حُثْمة


    مسموعة في السعودية، وهي الشيء القليل ما يُعادل ملء اليد تقريبًا، وهي نادرة الاستعمال.


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص154.


     

  • دَحْوَة



    دَحْوَة

    مسموعة في بلاد زهران جنوب السعودية، وهي ملء الكفين من الأرز أو الشعير أو غيرهما، وهي من بسط اليد لكي تمتلئ، وفي اللغة: دَحَيْتُ الشيءَ أَدْحاهُ دَحْياً: بَسَطْته.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: دحا، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص262.

  • دُّنَّة



    دُّنَّة


    مسموعة في السعودية، أي الشئ القليل، وهي نادرة الاستعمال.


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص286.

  • ذِرَّة



    ذِرَّة


    مسموعة في اليمن، وفي وسط السعودية: ذِرِيرَة.


    في لسان العرب: (والذَّرُّ: وهو أخذُك الشيء بأطراف أصابعك تَذُرُّه ذَرَّ الملح المسحوق على الطعام).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: الذرة 4/303، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص302.

  • رُّهْمَة



    رُّهْمَة


    مسموعة في السعودية، هو الشئ القليل، في اللغة: الرِّهْمة، بالكسر: المَطَر الضعيف الدَّائم الصغير القَطْر.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رهم 12/257، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص348.

  • سُفَّة



    سُفَّة


    مسموعة في السعودية، والسُّفَّةُ: القليل من كل شيء ناعم. 


    انظر:  "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص398.

  • شِنِيْنَة



    شِنِيْنَة


    مسموعة في السعودية، هو الشيء القليل من الماء أو غيره، في المثل: (ناس تمخض وتقبل وناس تتمنى شنينة).


    في لسان العرب: (والشَّنين والتَّشنين: قطران الماء من الشَّنَّة شيئاً بعد شيء).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شنين 13/242،  "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص458.

  • شُِْوَي



    شُِْوَي

    مسموعة في كافة اللهجات العربية، وقد تصغر فيقال: شُِْوَيَّة، وفي بوادي السعودية: شْوِين، وأصلها من شويء، تصغير شيء على غير القياس، وفي اللسان: تصغير الشيءِ: شُيَيْءٌ وشِيَيْءٌ بكسر الشين وضمها، ولا تقل شُوَيْءٌ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شيأ، "قاموس رد العامي إلى الفصيح" للشيخ أحمد رضا ص328، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 261/4.

  • طِناف



    طِناف

    بإسكان الطاء وتخفيف النون: الزهيد من الشيء كالقليل جداً من المال او الطعام. وهو الطفاف وهذه لغة فيه. قال الزبيدي: (طَنَّفَ) نفسه إلى كذا: إذا ادناها إلى الطمع. 
    قال الصغاني: الطِّنيفُ: الذي لا يأكل إلاَّ قليلاً، وما أطْنَفَهُ، ما أزْهَدَ.


    انظر: "تاج العروس" للزبيدي: طنف، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 486/8. 

  • عُصْدَة



    عُصْدَة


    مسموعة في السعودية، ويسميها البعض عُقْدَة: هي ملء قبضة اليد (ملكة اليد) أو أكبر بقليل من البرسيم أو الحنطة وما شابهها من الحشائش الذي يُطلق عليه (الحَيَا)، العُصْدَة أصغر من الحِزْمة.


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص588.

  • عُقْدَة



    عُقْدَة


    مسموعة في السعودية، أي الرَّبْطَة، وتُطلق أيضاً على ملء قبضة اليد أو تزيد قليلاً من الحشائش والخضروات، في المعجم الوسيط: العُقْدَة: موضع العَقْد، وهو ما عُقِدَ عليه وما يُمسك الشيء ويوثِّقُه.


    قال الشاعر محمَّد إقبال:


    عُقدَة تلقاك بعد العُقْدَة


    ليرى في الحِل لُطف الحِيْلَة


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: عقد، 2/614، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص600.

  • غَثَّة



    غَثَّة


    مسموعة في السعودية، ما يملأ قبضة اليدين من العلف أو القضب ونحو ذلك، في اللغة: والغُثَّة: الشيء اليسير من المرعى.


    قالت الشاعرة الشعبية:


    يا سلام الله على ولدي سعيد


    يا رضى عيني ويا زرب الطَّوارف


    يوم خلاَّني كما ثور العبيد


    حن هبوا له ماء على غثَّة علف


    في المثل: (غُثْ وشَهِّف). أي خذ بيديك من الجراد وارمه في المشهف واحمسه فيه، وهو كناية عن الكثرة من الشئ والاستمرار فيه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: غث، 2/171، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص636.

  • قضبة



    قضبة


    (بحرف القيف) مسموعة في الأحواز، وگضبة أي مقدار ما يملأ الكفّ من الشيء، وقد وردت في المثل: (ال يدري يدري وال ما يدري يگول گضبة عدس)، وفي السعودية: قضمة. 


    انظر: "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص121، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص726.

  • قطيبة



    قطيبة

    مسموعة في السعودية.

  • قَْليل



    قَْليل

    بالقاف أو بالقيف (الجيم القاهرية)، مسموعة في كافة اللهجات العربية، وقد تبدل القاف إلى جيم (جِليل) في الكويت والبحرين وقطر والإمارات والعراق، أو إلى الهمزة (أليل) في مصر وسوريا ولبنان.

  • كَمْحَة



    كَمْحَة

    مسموعة في السعودية، بفتح الكاف في القمح أو الشعير ونحوهما: القليل منه. كاوا يقولون في أزمان الجدب و القحط: عندنا (كيمحة) عيش بالتصغير، أي قليل من الحب الذي لا يكفي. ومن المجاز: (كمحة) رْجَال بإسكان الراء للعدد القليل من الرجال غير ذوي الأقدار. قال أبو عمرو الشيباني: (التَّكْميِحُ): جَمْعُ المال والمتاع واللَّبَنِ. 


     انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 151/11. 

  • نِتْفَة



    نِتْفَة

    وقد تصغر: نْتيفَة: مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات والعراق وسوريا والأردن وفلسطين، وفي مصر: تنتوفة.

  • نِّشحة



    نِّشحة


    مسموعة في السعودية، هو القليل من الماء، والنَّشوح: الماء القلي، نشح السقاء والجلد ونحوهما: رَشَح.


    قال الشاعر محمد الزهيري الغامدي:  


    حوّال ما تُبرق عليه المحاييل


    وجنب البحر ما هُوب جنب النّشوحي


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: نشح، 2/921، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الثالث" لعلي بن صالح الزهراني ص322، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص889.

  • نِّشفة



    نِّشفة


    مسموعة في السعودية، هو القليل من الماء. والمُنتشف يُسمى في بعض القُرى. (يشتهر، أو ينتشف). ونَشف الماء: يبس (جَفَّ)، والاسم: النَّشف، والنُّشفة: الشيء القليل يبقى في الإناء مثل الجُرعة، هذه عن أبي حنيفة.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نشف، 9/329، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص891.

  • وذفة



    وذفة


    مسموعة في السعودية، هو الشئ القليل جدا. 


    وفي لسان العرب: وماءٌ ذُفُّ: قليل. والذِّفافُ: البلل، وفي الصحاح: الماء القليل. قال أبو ذؤيب يصف قبرًا، او حُفرة: 


    يقولون لمَّا جُشَّت البئرُ: أوردوا


    وليس بها أدنى ذُفاف (ذفاف) لوارد 


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: وذف، 9/110، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص968.