من يشعر بالفرح والسرور.
مسموعة في السعودية، كثرة الفرح وتكراره بالحصول على شيء محبوب. في حديث أمِّ زرع: (وبَجَّحَني فَبَجَحْتُ) أي فَرَّحَني فَفَرِحْتُ، وقد بَجِحَ يَبْجَحُ
انظر: "تهذيب التهذيب" للعسقلاني 4\165، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 1/113.
أو مْشَوِّش، مسموعة في السعودية وقطر.
مسموعة في السعودية والأردن وفلسطين وسوريا ومصر واليمن.
أو رايِق، بحرف القيف (الجيم القاهرية) مسموعة في السعودية ومصر.
مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان والعراق، وفي العراق أيضا: مِتْوَنِّس، وفي اللغة: الأنس: الطمأنينة، والإيناس: خلاف الإيحاش.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: أنس، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص28، 152
مسموعة في وسط السعودية.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص26، 312، 331.
مسموعة في السعودية، قوطر الشخص: إذا فرح بما أوتي أكثر مما كان يظن به غيره، كأن يبدأ في فلاحة أرض، أو بستان فيرغب في ذلك ويمضي فيه أكثر مما كان يتوقع فهو مقوطر.والمصدر: القوطرة. وأصل القوطرة: المشي السريع برضا وسهولة. قَوْطر يْقَوْطر فهو شخص: (مْقَوْطِر).
انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 10\591
مسموعة في السعودية والعراق والأردن وفلسطين وشرق سوريا، وقد تقلب الكاف إلى كاف فارسية (H) في الأردن وفلسطين وشرق سوريا، كيَّف: بفتح الكاف: انتعش وابتهج، والكيف هو الشعور عند الإنسان بالراحة والانتعاش والنشوة، واللفظة دارجة عند الكثير من العامة. وأصلها من الكيفية وهي الحالة التي يكون عليها الشيء، إلا أن العامة خصصت الاستعمال فقصرته على حالة البهجة والسرور، لأن الإنسان يتكيف مع جو البهجة بخلاف أجواء الحزن فهو ينفر منها.
انظر: "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 189/3، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص142.
مسموعة في موريتانيا والسعودية، وفي اللغة: الطَّرَبُ خفة تَعْتَري عند شدَّة الفَرَح، وفي المثل: (كل لشبيهه يَطْرَب حتى الشَّبَث والعَقْرب). في لسان العرب: الطَّرَبُ: الفرح والحزن.
وفي السعودية قال النابغة الجعدي في الهم:
وأراني طربًا في إثْرِهم
طَرَب الواله أو كالمُخْتَبَلْ
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: طرب، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص25.