قطعة من الفخار المحروق، تستخدم في تبريد المياه.
مسموعة في السعودية والإمارات واليمن ومصر والسودان، وهي قدر من الفخار كانوا يستعملونه قبل انتشار الأواني النحاسية لحفظ السوائل وقد يُطبخ فيها، وفي مصر: بِرَام، وهي جمع برمة ولكنهم استعملوه في الإفراد، وقلّ استعمالهم لكلمة برمة، وفي اللغة: البُرْمَةُ: قِدْر من حجارة، والجمع: بَرَمٌ وبِرامٌ وبُرْمٌ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: برم، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص522، 574، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 175/1، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 125/2، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص33 ، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص19، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص59
مسموعة في السعودية وسوريا ولبنان ومصر والسودان وليبيا، وفي المثل عند أهل الشام: يشيل الزير من البير، ويُضرَب مثلا لفعل الشيء الصعب أو المستحيل، وفي السعودية قال عبد الله الحمد السناني من أهل عنيزة:
كيد النسا لا بد ما يكسر الزير
في ساعة رأي المره فيه داوي
وفي اللغة: الزِّيرُ: الدَّنُّ، والجمع أَزْيارٌ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: زير، "قاموس اللهجة الحضرمية" لفهد أحمد بن هلابي ص62، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 59/4، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص442، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 160/6، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص171.
مسموعة في مصر والسودان والجزائر والمغرب، والجمع: قلل، وفي المغرب أيضاً: قلّوش، وهي مزيج من العربية (قلة) والأمازيغية (أقنوش) بنفس المعنى، والجمع: قلالش، وفي اللغة: القلة: الجرة العظيمة.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قلل، "الدارجة المغربية بين العربية والأمازيغية" للدكتور علي فهمي خشيم ص163، "معجم عمدة الراوين دراسة وتهذيب" لزينب بن عبود ص134، "معجم شمال المغرب تطوان وما حولها" للدكتور عبد المنعم سيد عبد العال ص188، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 155/5، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص779.