• قفز


    قفز

    وثب، وارتفع بجسده إلى أعلى.

  • بهش



    بهش


    مسموعة في السعودية، أي وثب وقفز، وبَهَشَه بها: تناولته، نالته أو قَصُرت عنه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: بهش، 6/268، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص74.

  • خشل



    خشل


    مسموعة في السعودية، أي قفز، خَشَلَ فُلان السَّرير: إذا قفز عليه مثلًا وهبط من المنتصف قليلًا، وتخَشَّل: تواضع.


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية 1/236، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص235.

  • رَعَصَ



    رَعَصَ


    مسموعة في السعودية، أي قفز من مكانه بهمة ونشاط، في اللغة: (ارْتعص الجدي: طفَرَ "وثَبَ" من النَّشَاط).


    في الحديث: (فَوْقَع بعيره في حفيرة فصاح يا آل عامر فارتعص هو وبعيره فجاء قومه فاحتملوه).


    قال الشاعر ابن هانئ الأندلسي:


    حتَّى إذا ارتعص القنا وتلمّظت
    حرْبٌ شَرُوبٌ للنفُوس أكُولُ


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رعص 7/41، "مجمع الزوائد" لأبو الحسن الهيثمي 6/151، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص334.

  • طَمَرَ



    طَمَرَ


    مسموعة في السعودية، أي قفز، ودفن، في لسان العرب: (وطَمَرَ: وثبَ).


    قال الشاعر أبو العلاء المعرَّي: 


    ثب من طَمَارٍ إذا لم تستطع سَرَباً
    وثبْ شَبيهَ التَّميمي الَّذي طَمَرَا


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: طمر، 4/502، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص536.

  • فز



    فز


    مسموعة في السعودية، أي قفز ونهض مسرعاً. والفَزَّة: أن ينهض الشخص من مكانه إلى مكان آخر وبسرعة، في المعجم الوسيط: فَزَّ: فزع. فَزَّ الرجل: نشط وتوقد.


    قال الله تعالى: (وإن كادوا ليستفزونك من الأرض ليخرجوك منها وإذا لا يلبثون خلافك إلا قليلا) سورة الإسراء , آية 76


    قال الشاعر مطر بن حسن الزهراني:


    يا راكبٌ حر قوية عظامه


    يُفُز في ممشاه فزّ الذِّياب


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية" فز، 2/687، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الثالث" لعلي بن صالح الزهراني ص216، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص672.

  • قَلَز



    قَلَز


    مسموعة في السعودية، أي قفز، وكثرت حركته، وفي القاموس المحيط: القَلز: النشاط، والوثوب.


    انظر: "القاموس المحيط" للفيروزآبادي: قلز، 1/521، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص741.

  • كلَّع



    كلَّع


    مسموعة في السعودية، أي رفع رجلاً وقفز بالأخرى.


    وفي المثل: (فُلان يكلع من أذُنه).


    انظر: "من الأمثال في قبائل أزد شنوءة" للشيخ محمد بن سعد الفقيه الغامدي، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص774.

  • نزى



    نزى


    مسموعة في السعودية، وانتزى: أي قفز من الأعلى إلى الأسفل، ووثب، وفي لسان العرب: (ابن سيده: النُّزاء: الوثب)، في المعجم الوسيط: انتزى على الشيء: نزا عليه.


    قال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني: 


    والسَّلف يبغي رُدود وش الله أوزا بالمُطالبة


    خل بعض الناس يلمح عند رجله قبل ينتزي


    وفي المثل: (ما علَّم الخيل النَّزى إلاَّ البقر)،


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: نزى، 2/916، "لسان العرب" لابن منظور: نزى، 15/319، "من الامثال في قبائل أزد شنوءة" لمحمد بن سعد الفقيه الغامدي، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص881.


     

  • نطّ



    نطّ


    ينط، مسموعة في مصر وقطر والسعودية، ونط: وثب، قفز


    قال الشاعر علي جماح الغامدي:  


    ون قيل رحِّب بضيفان الجماعة


    نطَّت بأهلُه وبه ذيك المراعة


    ويقُول هذي ضيفكم كل ساعة


    وفي المثل: (إذا شفتها نطَّاطة فاعرف أنها ضرَّاطة) الجبان يُخاصم غيره يعرف ان الحاضرين سيمنعون خصمه من أن يضربه.


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: نط، ،"ديوان المصباح" لعلي جماح الجرشي الغامدي، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص896.

  • نِقز



    نِقز


    (بحرف القيف) مسموعة في الأحواز والسعودية، أي قفز ووثب، نگَّاز: كثير القفز، وفي الصحاح: نقز الظبي في عدوه ينقزُ: والتنقيز: التوثيب.


    وفي المثل: (منقزة الجرادة) ، أي ما بينك وبين المكان الذي تريده إلا بمقدار نقزة الجرادة وهي مسافة قصيرة جدًا، وفي الحديث: (حتى إذا تغيَّب بالرُّكن اليماني مشى إلى الرُّكن الأسود فقالت قُريش: ما يرضون بالمشي إنَّهم لينقُزوا نقز الضباء)،


    وفي لسان العرب: (النَّقز والنَّقزان: كالوثبان صُعُدا في مكان واحد، نقز الظبي، ونقز: وثب صُعُدا، وقد غلب على الطائر المعتاد كالغراب والعصفور، والتنقيز: التوثيب. والنَّقَّاز: كلاهما العصفور، في حديث ابن مسعود : كان يصلي الظهر والجنادب تنقُز من الرَّمضاء: أي تقفز وتثب من شدة حرارة الأرض، قال الراجز: 


    ومن الاهازيج عند صيد الجراد: 


    صيد الجراد مناقزة


    وإذا نقز فانقز معه


    كأنَّ صيران المها المُنقَّز


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نقز، 5/419، "الصحاح تاج اللغة وصحيح العربية" لأبو نصر إسماعيل الجوهري: نقز، "مرشد الأجيال من الحكم والأمثال في منطقة الباحة" لمحمد بن زياد الزهراني ص271، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص908، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص151.