هو الذي فارقت الروح جسده.
مسموعة في السعودية، أي مات، وفي لسان العرب: والكَفْتُ: الموت.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: تكفت، 2/79، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص95.
مسموعة في السعودية، تَوى يَتْوِي و(أتْوَاه يِتْوِيْه): أي قضى عليه، أو مات، أتْوَى الله الشيء: أذْهَبَه. وأتْوَى ماله: أهْلكه.
قال الشاعر علي بن عثمان الجبلي الغامدي:
وان رميت العدو ما تصيف
الذي رز محجاه ليّه
لو رَمَيْته بِنَيْمَس تَوَاه
وفي المثل: (من طال به شره أتْوَاه). يُضرب للنهي عن التمادي في الباطل، والدعوة للرجوع إلى الحق
وفي الحديث: (من أنفق زوجين في سبيل الله، دعته خزنة الجنة من أبواب الجنة هلم فادخل. فقال أبو بكر: يا رسول الله ذك الذي لا توى عليه
انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية، 1/91، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الخامس ص133، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص104.
مسموعة في السعودية، أي مات، والطَّفيسة: الشيء القليل جداً، في لسان العرب: (وطَفَس: مات).
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: طفس 2/559، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص534.
مسموعة في السعودية والأحواز، أي مات، وفي لسان العرب: (وفَطَس إذا مات)، والفِطِيْسَة: الذي يموت فجاءةً وفي وقت سريع.
في حديث أشراط الساعة: (أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: لا تقوم الساعة حتى تُقاتلوا خُوزاً وكرمان من الأعاجم، حُمر الوجوه، فُطس الأنوف، صغار الأعين).
في السعودية قال الشاعر:
يجري النفيُّ فوق أنفٍ أفطس
منه وعيني مُقرف حونَّس
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: فطس، 6/58، 6/165، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص679، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص116.