تحدّث إلى الناس أي تناول الكلام.
مسموعة في السعودية، أي تكلم بكلام غير مفهوم.
انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص58.
مسموعة في السعودية، أي تكلم الكلام الكثير الغير واضح.
في المعجم الوسيط: برقط الكلام، طرحه بلا نظام 1/51
انظر: المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية 1/51، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص62
مسموعة في الأحواز، عجل بالكلام فلم يفهم، والتَّمتمة: ردُّ الكلام إلى التاء والميم، وقيل: هو أن يعجل بكلامه فلا يكاد يُفهمِك.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: تمتم، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص38.
مسموعة في السعودية، أي تكلَّم. والهروج: أي الكلام، وهرج في الحديث هرجًا: أفاض فيه (توسع فيه) وخلط.
قال الشاعر علي جماح الغامدي:
يا كُل من ودَّى سلامي علي بن حسين منِّي حي لُه
وقُل سلام عليك يا شاعرٌ من كم لي أتمنَّى هُروجه
في المثل: (لا سيرُك سيرٌ ولا هرجك هرجٌ)، يُضرب للذي يكثر الكلام، أي لا يُحسن يسير ولا يحسن يتكلم.
انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: تهرج، 2/980، "مجمع الأمثال" للنيسابوري 2/241، "ديوان المصباح" لعلي جماح الجرشي الغامدي ص96، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص939.
مسموعة في السعودية، يتكلم بكلام لا يريد في الغالب منه الخير، والتَّوْعَظَة: الكلام الذي لا يفيد، ولا يريد المتكلم منه الخير في الغالب، وهي نادرة الاستعمال.
انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص105.
مسموعة في السعودية، إذا تذكر الشخص موضوعًا ما وأكثر فيه الكلام عدة مرات.
قال الشاعر علي دغسان الغامدي:
والبِيْض تبدي لهُم رُوْسًا مية (مائة) عَام
نقعد سنيناً نثرويها على حده
وفي لسان العرب: الثَّرْوَة: العدد الكبير.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ثروي، 14/110، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص110.
مسموعة في السعودية، أي استمر في الجدال والكلام، وفي المعجم الوسيط: جَهَدَ: جَدَّ (اجتَهَدَ).
انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية، 1/142، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص137.
مسموعة في السعودية، أي تكلّم، وكَلَّم شخصاً آخر بصوت ضعيف، وفي الغالب يكون سِرَّا.
قال الشاعر محمد بن حسن المالحي الزهراني:
لين يحتل ما في خاطرك من حُكَى واقفًا يقوله
ما يبدِّي يروح البيت حتى يودِّي شيْ خَبَر
في المثل: (ما في القلب يحكي به اللِّسان). يقال: عندما يسمع أحد من آخر سوءاً وكان يعده في السابق صديقًا مخلصًا.
انظر: "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الثاني، 363، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الخامس، ص110، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص187.
مسموعة في السعودية، تكلم بكلام غير واضح يدل على غضبه، في لسان العرب: النَّحِيْم: صَوْت يخْرُج من الجَوْف.
أنشد ابن بَرِّي:
ما لك لا تَنْحِمُ يا فلاح
إنَّ النَّحِيْم للسُّقَاة رَاحُ
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: 12/571، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص206.
مسموعة في السعودية، إذا تكلم بكلام ليس له معنى وكلامه غير مُرتب ولا مُترابط، وهي من الكلمات النادرة.
انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص249.
مسموعة في السعودية، إذا تكلم الشخص بكلام لا يُفهم، في المثل: (ما يَعْرِف رَطْني غير وَلَدَ بَطْنِي)، يُضرب لمن يفهم ما تقصده من كلامك.
في المعجم الوسيط: (رَطَن فلان: تكلَّم بالأعجمية).
في حديث سلمان -رضي الله عنه- قال: (وأعطونا الجزية عن يد وأنتم صاغرون قال ورطن إليهم بالفارسية).
قال الشاعر:
فأثار فارطُهُم غَطَاطاً جُثَّما
أصْواتُه كتَراطُن الفُرْس
انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: رطن 1/352، "كتاب الاضداد" لمحمد بن قاسم الأنباري ص71، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص333.
مسموعة في الأحواز، فلان ظل يصطر علينا: أي: أتانا بالكلام الكاذب، وفي لسان العرب: سَطَّر علينا، أي أتانا بالأساطير.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سطر، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص164.
مسموعة في السعودية، هي الأقوال أو الأفعال الغريبة وغير الصحيحة في الغالب، يأتي الشخص بأنواع من الأقوال أو الأفعال الغريبة وغير الصحيحة في الغالب، وفي المعجم الوسيط: الطَّنْج: الصَّنف والنَّوع، والفن. تطنَّج في الكلام ونحوه: تفنَّن ونوَّع.
انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية 2/567، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص537.
مسموعة في السعودية، إذا تكلم بكلام مُسل ونُكات مضحكة.
انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص747.
مسموعة في السعودية، أي أكثر من الكلام، والمُلاجاة: الإكثار من الكلام مع الأخذ والرد بلا فائدة، وفي الغالب يصاحبه رفع الصوت عاليًا، والمُلاجَّة: التَّمادي في الخُصومة.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: لاجي، 2/345، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص779.
مسموعة في السعودية، أي ناقش الآخرين بحدَّة، وعاندهم في الغالب، والمُناقرة: المخاصمة بين اثنين أو أكثر. وفي المثل: أعور ويناقر، تقال للشخص عيوبه كثيرة ويعيب كل شيء، في لسان العرب: وقد ناقره: نازعه، والمُناقرة: المنازعة، ومراجعة الكلام.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ناقر، 5/229، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص908.
مسموعة في السعودية، تكلم بكلام كثير، في الغالب فيه تهديد ووعيد، والهديد: هو أن يتكلم الشخص كثيرًا وبصوت واضح ومسموع. والهديد والفديد: الصوت، وهديده: دويُّه.
قال الشاعر محمود البارودي:
فما كُنت إلا الغيث طارت بروقه
وما كُنت إلا الرعد دوَّى هديده
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: هدد، 3/432، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص933.
مسموعة في الأحواز، تكلّم كثيرًا، تتكلّم كثيرًا، في لسان العرب: رجل هريت، لا يكتم سرَّا.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: هرت، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص154.
مسموعة في الأحواز، يهذي ويتكلَّم بكلام غير معقول، وفي لسان العرب: اليهير: اللجاجة والتمادي في الأمر، والمستهير: الذاهب العقل.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: هير، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص165.
مسموعة في السعودية، أي تكلَّم بكلام ضعيف جدا. والوتوتة: الكلام بصوت خافت يسمعه المُخاطب ولا يسمعه من حوله.
في لسان العرب: (أبو عمرو: الوتُّ والوتَّة: صياح الورشان. وأوتى: إذا صاح صياح الورشان "الورشان" : طائر شبه الحمامة").
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: وتوت، 2/107، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص963.