• كَرهَ


    كَرهَ


    أي أبغضه ومقته ولم يحبه.

  • طِنِيَ



    طِنِيَ


    مسموعة في السعودية، طِنِيَ الشيء: أي كرهه وعافه، في لسان العرب: وقد طني، وبعضهم يهمز ويقول طنئ.


    في المعجم الوسيط: طنئ فلان: أخفى في نفسه ما يستحي أن يبديه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: طني، 1/115، "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: طني، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص538.

  • عاف



    عاف


    أي  كَرِهَ الشيء وترك وابتعد، مسموعة في العراق والأحواز وشرق سوريا وجنوب السعودية، وفي البصرة بالعراق أيضا: عذف، فلان بالأكل ما يعذف أي شيء، أي لا يترك، وفي اللسان: عاف الشيء: كرهه فلم يشربه طعاماً أو شراباً، في القاموس المحيط: عاف الطَّعام أو الشراب، وقد يقال في غيرهما، يعافُهُ عيافًا بكسرهما: كرهه فلم يشربه، والعائِف: الكاره للشيء المتقَذِّر له. قال أنس بن مُدْرِكة الخثْعَمِي: 


    إني وقتلي كُليباُ ثم أعْقِلَه


    كالثَّور يُضرب لما عافت البَقَرُ


    في المثل: لو فيه خير ما عافه الطَّير.


    في المثل: (تُوطِّن الإبل وتعاف المِعْزَى). يُضرب للقوم تصيبهم المكاره فيوطِّنون أنفسهم عليها ويعافُها جبناؤهم.


    في الحديث: فقال خالد بن الوليد أحرامٌ الضَّب يا رسول الله، قال: لا، ولكن لم يكُن بأرض قومي، فأجدُني أعافُه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عيف، "القاموس المحيط" للفيروزآبادي: عيف، "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص300، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 298، 302/2، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص550، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنى العامري ص104،"مجمع الأمثال" للنيسابوري 1/144، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص550.

  • عَزَفَ



    عَزَفَ


    مسموعة في السعودية، وعزفت عن الشئ أي كرهته، في لسان العرب: وعَزَفَت نفسي عن الشيء: تركته بعد إعجابها وزهدت فيه وانصرفت عنه، في المثل: (النَّفس عزُوف ألُوفٌ)، ومعنى المثل أن النفس تعتاد ما عُوِّدَت إنْ زَهَّدتها في شيء زهدت وإن رغَّبتها رغبت.   


    في الحديث: (قال: أصبحت مؤمناً حقاً: قال: فما حقيقة إيمانك؟ قال: عَزَفَت نفسي عن الدُّنيا)


    قال الشاعر أسامة بن مُنقذ: 


    يا فتنةً عرضت لي بعد ما عزَفَتْ


    نفسي عن اللَّهو واقتاد الهوى رسني


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عزف، 9/245، "مجمع الأمثال" للنيسابوري 2/342، مجمع الأمثال للنيسابوري ص582.