• طبخ


    طبخ

    يطهو الطعام.

  • سِلَق



    سِلَق


    (بحرف القيف) مسموعة في الأحواز: سِلَگ، وسَلَگ البامية أو البيض أو اللحم أي طبخه بالماء، وفي مختار الصحاح: سَلَق البقل أو البيض.


    انظر: "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص83.

  • صاغ



    صاغ


    مسموعة في السعودية، المرأة (تصوغ الطعام) وقد صاغَتْه بمعنى طبخته وأعدته إعداداً جيداً بالأفاويه والأبازير حتى صار ذا منظر شهي ورائحة محبوبة. 


    والطعام إذا كان كذلك فله (صَوْغه) وهي الطعم الخاص في الفم والرائحة المحببة في الأنف.


    قال الزبيدي: (صَيَّغَ) طعامه تَصْييغاً – أهمله الجوهري، وقال ابن شميل: أي أنقعه في الأدُم حتى تَرَيَّغ، وقد رَّيَغه ورَوَّغَه بهذا المعنى.


    انظر: "تاج العروس" للزبيدي: صيغ، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 13/8. 

  • صلى



    صلى


    مسموعة في الأحواز، أي ألقاه في النار أو الماء الحار، وفي القاموس المحيط: صلى اللحم يصليه صليًا: شواه، أو ألقاه في النار للإحراق.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: صلى، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص95.

  • صُمَط



    صُمَط


    أو سَمَط، مسموعة في الأحواز، صُمط الشيء: جعله بالماء الحار، أصل اللفظة: سَمَط. جاء في القاموس المحيط: سَمَط الجدي يسمطه: نتفَ صوفه بالماء الحارّ.


    انظر: "القاموس المحيط" للفيروزآبادي: سمط، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص95.

  • فَاحَ



    فَاحَ


    مسموعة في السعودية، وفَاحَ الماء إذا غلى، في لسان العرب: (وفاحت القدر: إذا غَلَت).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: فاح، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص656.

  • فَارَ



    فَارَ


    مسموعة في السعودية، أي غَلَى. في المثل: قِدر الجبرا ما يفُور، في لسان العرب: فار الشيء: جاش (ارتفع).


    الجبرا: الشراكة. المعنى أن توزيع المسؤوليات من أهم نجاح أي عمل


    قال الله تعالى: حَتَّىٰ إِذَا جَاءَ أَمْرُنَا وَفَارَ التَّنُّورُ قُلْنَا احْمِلْ فِيهَا مِن كُلٍّ زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَأَهْلَكَ إِلَّا مَن سَبَقَ عَلَيْهِ الْقَوْلُ وَمَنْ آمَنَۚ وَمَا آمَنَ مَعَهُ إِلَّا قَلِيلٌ.


    في الحديث: قال: فوضع النبي _صلى الله عليه وسلم_ يده في الرَّكوة فجعل الماء يفُور من بين أصابعه كأمثال العيون. قال: فشربنا وتوضَّأنا.


    قال الشاعر بهاء الدين زهير: (شاعر عباسي): 


    وقدُورٌ هدرت فهي
    على الجمر تفُورُ


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: فار، 5/67، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الخامس" لعلي بن صالح الزهراني ص79، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص656.