• استراح


    استراح

    سكن وارتاح من التعب.

  • أشفى



    أشفى


    مسموعة في السعودية، أشْفَى يُشْفِي: أي عَمِلَ شيئًا ما ارتاح لفعله، وفي لسان العرب: تشفيت من فلان: إذا أنكى من عدوه (غلبه وهزمه) نِكَاية تسُرُّه، وفي لسان العرب: تشفيت من فلان: إذا أنكى من عدوه (غلبه وهزمه) نِكَاية تسُرُّه


    قال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني: 


    أخْجَل منه لأدْرَج لنا صبيان عينه
    والكبد والسد نجران
    تشف يا قلبي وشُف صُنعان رَبِّي


    وقال الله تعالى: ﴿قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ﴾، وفي الحديث: (فقلت يا رسول الله. قد شفى الله صدري من العدو فهب لي هذا السيف).


    ءانظر: "لسان العرب" لابن منظور، 14/438، المعجم الوسيط، لمجمع اللغة العربية 1/488، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران، الكتاب الأول، ص23

  • انتشم



    انتشم


    مسموعة في السعودية، أي ارتاح قليلاً، وفي الغالب: تُقال للشخص بعد قيامه بعمل مجهد. قال الشاعر علي دغسان الغامدي: 


    ليتني بأنام وأصبح ولا وني شباب


    انتسم وأروِّق والمال ما حسِّب له حساب


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص886.

  • انسدح



    انسدح


    مسموعة في الأحواز، انسدح الشخص على الأرض: تمَدّد، نام على ظهره، وفي لسان العرب: انسدح الرجل: استلقى وفرَّج رجليه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سدح، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنى العامري ص26.

  • تَلَيَّن



    تَلَيَّن

    مسموعة في السعودية، فلان: استراح من تعب كان يحس به يْتَلَيَّن، أي يستريح. والمصدر: التِّليِّن.


    وانا ما (تَلَيَّنْت) عقب السفر، يقوله من وصل لتوه من سفر، ولم ينل ما يحتاج إليه القادم من الراحة. والليان: سهولة الخُلُقِ، ولين الطبع، يقال: الناس يتبعون الليان أي يحبون أن يتعاملوا مع من يكون لين العريكة، هادئ الطباع. فالليان: اللين والسهولة.


    انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 398/11. 

  • ثاب



    ثاب


    مسموعة في السعودية،أي ارتاح وتحسن،  الثَّابَة: بمعنى الراحة، والصحة، والتَّحَسُّن، وأثاب الرَّجُل: ثاب إليه جسمه وصلح بدنه.


    وقال الشاعر جمعان البراق الزهراني


    ما ثَاب نفسه ولا أحبابه ولا وال دينا
    وصاحب الكُفر ما يعرف علامات رَبِّي


    وفي المثل: (النَذوْم ثَابَة "راحة" المُسلمين).


     انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ثاب، 1/243، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الثالث ص230، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص108.

  • رَبَضَ



    رَبَضَ


    مسموعة في السعودية، أي استراح على الأرض، في المثل: (من الصيد الرَّابض). مثلوا الرجل الكسول والمرأة الكسولة بذلك الصيد الذي لا يكاد يتحرك.


    في لسان العرب: (رَبَضت الدَّابة والشاة: وهو كالبُروك للإبل).


    في الحديث: (رأى ابن عباس رجُلاً ساجداً قد ابتسط  ذراعيه فقال ابن عبَّاس: هكذا يربُض الكَلْب).


    قال الشاعر عَوْف بن الخَرِعِ:


    وكُنَّا بها أسداً رابضاً
    أبى، لا يُحاول إلاَّ سوارا


    في المعجم الوسيط: (رَبَضت الغنم وغيرها من الدواب: طوت قوائمها ولصِقَت بالأرض وأقامت).


    في المثل: (فلم رَبَض العَيْرُ إذن). يُضرب للشيء فيه علامة تدل على غير ما يقال لك.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ربض 7/149، "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: ربض 1/323، "مجمع الأمثال" أبو الفضل أحمد النيسابوري 2/72، "الاختيارين" للأخفش الأصغر ص488، "مرشد الأجيال من الحكم والأمثال في منطقة الباحة" لمحمد بن زياد الزهراني ص281، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص313.

  • سَبَتَ



    سَبَتَ


    مسموعة في السعودية، ذهب إلى مكان ونام أو استراح فيه، في لسان العرب: والسَّبْتُ: الراحة.


    والسُّبات: نومٌ خَفيّ


    عن ابن الأعرابي أنشد
    وتركت راعيها مسبوتاً 
    قد همَّ، لمَّا نام، أن يمُوتا


    والمَسْبُوت: الميِّت والمَغْشِيُّ عليه، وكذلك العليل.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سبت2/27، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص379.

  • فاخ



    فاخ


    مسموعة في الأحواز، أي ارتاح من شيء كان يضايقه، وفي لسان العرب: (فاخ الرجل يفوخ: خرجت منه ريح).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: فوخ، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص113.