صفة للشخص جميل الخلقة.
مسموعة في السعودية، أي حسن وجميل المنظر، والإكة الرقم واحد في ورق اللعب: الكوتشينة. وتعني كلمة "إيِكْ" الرقم واحد في اللهجة الأوردية، وإكِي: أي اثنان باللغة التركية.
انظر: "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص21.
مسموعة في قطر، الخراعيب: مفردها خرعوب وهي الفتاة الحسناء، وفي اللغة: والخَرْعَبُ والخُرْعُوبُ والخُرْعُوبةُ: الغُصْنُ لسَنَتِه، والخَرْعَبةُ: الشابةُ الحَسَنةُ الجَسِيمةُ في قَوامٍ كأَنـَّها الخُرْعُوبةُ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: خرعب.
للجميل، وللأنثى: مليحة، مسموعة في السعودية والسودان وصعيد مصر، وَفي اللغة: مَلُحَ يَمْلُحُ مُلُوحةً ومَلاحةً ومِلْحاً أَي حَسُنَ، فَهُوَ مَليح ومُلاحٌ ومُلَّاح.
في السعودية قال الشاعر محمد أبو شمال الزهراني:
مليح في لونه وخُفّه مثل بُرّاق
يرعى حيا عيسان لا هبّ الصَّبا له
وفي المثل: (المليح مُستريح، والقبيح في حَبك رُوحه). حبك روحه: أي في تزيين مظهره، وفي لسان العرب: (والمِلح: الحُسن من المَلاحة) ، وقال الشاعر بهاء الدين زُهير (شاعر عباسي):
ألا إنّ عندي عاشق السُّمر غالطٌ
وإنّ الملاح البيض أبهى وأبهج
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ملح، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص941، "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 389/5، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص158، 493، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الثالث" لعلي بن صالح الزهراني ص159، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص854.
مسموعة في السودان ومصر، وفي اللغة: فلانٌ وَسِيمٌ أَي حَسَنُ الْوَجْهِ والسِّيما.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: وسم، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص1052.