آلةٌ ذاتُ يد ملساءَ من الخشب وسنّ عريضة من الحديد يُحفَرُ بها.
مسموعة في السعودية، نوع من الفؤوس: هو من التركية (balta).
انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي ص99.
مسموعة في السعودية، بضم الطّاء وفتح الباء الموحدة: فأس غليظة ثقيلة.
وفلان حجاجه (طُبَرْ) يقولون ذلك فيمن قطب جبينه وعقده دليلاً على عدم الارتياح والانبساط لأخوانه فهو ضد الذي (فَلَّ حجاجه).
وشبهوا حجاجه وهو العظم الذي فوق العين وفيه الحاجب بأنه منعقد كالطَّبَر الذي هو الفأس – كما تقدم
قال ابن منظور: (الطَّبْرزَد): السُّكَّر، فارسي معرب، يريد تَبَرْزد بالفارسية، كأنه نحت من نواحيه بالفأس. و(التَّبَرُ): الفأس بالفارسية.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: طبر، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 362/8.
مسموعة في السعودية، أصغر من الفأس، كان الرجل يحمله على كتفه، وفي الغالب يُستعمل لتخشير (تقليم) الأشجار وغير ذلك، والعطائف: القِسِيُّ (القَوْس) واحدتها: عطيفة، كما سموها "حنية"، ويُقال: عطفت رأس الخشبة فانعطف: أي حنيته فانحنى.
في المثل: (مِئة مسلَّة ما تجي عَطِيْف). المَسَلَّة: الإبرة. يعني أن أعداداً من الناس قد لا يساوون رجلاً واحدا.
قال الشاعر علي جماح الغامدي:
والعَطيْف أوصيْك من شلّه وشل البُندقة والمَحزَم
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عطف، من الامثال في قبائل أزد شنوءة محمد بن سعد الفقيه الغامدي، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص593.
بتسهيل الهمز، مسموعة في مصر.
مسموعة في السعودية، ويُسْمَّى: (الفَقُّوش)، ويستخدم لتشذيب أغصان الأشجار الصغيرة.
انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص170.