الإحساس بالوجع في الجسد.
مسموعة في العراق ومصر والسودان وليبيا، وفي اللغة: الأَلَمُ: الوجَعُ، والجمع آلامٌ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ألم، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص49.
مسموعة في العراق، بمعنى هم وألم ومرض، من الفارسية بنفس المعنى.
يستعمل البصريون هذا المثل: "الشبعان مايدري بدرد الجوعان"، ويضرب للغني الذي لا يعرف هموم غيره.
انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص165، "اللهجة العامية البصرية" لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 24/2، "قاموس الفارسية" للأستاذ الدكتور عبد النعيم محمد حسنين والأستاذ الدكتور شيرين عبد النعيم محمد حسنين ص181.
مسموعة في الجزائر.
مسموعة في وسط السعودية والبحرين.
مسموعة في السعودية، والصَّليْب، والصَّالِب هو ألم في العظام أو في المفاصل أو غيرهما.
في لسان العرب: والصالبُ من الحُمَّى الحارَّةُّ غير النَّافض.
قال ابن بُزُرج: العرب تجعل الصالب من الصداع، وأنشد:
يرُوعُك حُمَّى من مُلالٍ وصالب
في المثل: (صالبي أشدُّ من نافضك). يُضرب في الأمرين يزيد أحدهما على الآخر شدة.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: صلب1/530، "مجمع الأمثال" أبو الفضل أحمد النيسابوري1/408،"العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص493.
مسموعة في الجزائر.
مسموعة في السعودية، ومعروف لدى الجميع، ولكن المقصود بالضرب هُنا: الألم الشديد، ويأتي على شكل نوبات متكررة، وفي الغالب يكون في الرأس أو الضرس.
في لسان العرب: وضَرَبَ الجُرْح: إذا آلمه.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ضرب، 1/543، "العامي الفصيح في غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص510.
مسموعة في السعودية، ضرَّ، وأساء. العظَى: كل ما يضر الإنسان أو يؤلمه، في اللغة: وعَظَاهُ الشَّيء: ساءَه، في المثل: (أراد ما يُحظيني فقال ما يعظيني). يُضرب للرجل يريد أن يَنْصح صاحبه فيُخطئ فيقول له ما يغيظه ويسوءُه.
قال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني:
وأكسع أقول يا لله إنَّك تصلحُه واهدُه لنا يا هادي
علَذها تبقى العصا صمَّاء ونعظى من عظينا
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عظى، 15/72، "مجمع الأمثال" للنيسابوري 1/31، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الثاني" لعلي بن صالح الزهراني ص 54، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص595.
مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص295، "معجم ألفاظ لهجة الإمارات وتأصيلها" للأستاذ الدكتور عبد الفتاح الحموز والدكتور فايز القيسي وشيخة الجابري ص331.
مسموعة في السعودية، هي ما يجده الشخص من ألم أو حُزن أو ندم.
قال الشاعر عبد الله الزرقوي الغامدي:
ثُم قاموا عيالي جُهمت الطَّير قُدَّام الصَّلاة
قالوا إن العشا ما دبَّنا ونحن من البارح طوايا
قلت هيَّا إبشروا بالخير يا غُش روحي غُشَّها
انظر: من الأمثال في قبائل أزد شنوءة. للشيخ محمد بن سعد الفقيه الغامدي ص644، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص644.
مسموعة في السعودية، المُحْتَرُّ: هو الشخص عندما يتألم ويهتم كثيرًا عندما يفقد شيئًا ما أو عندما يريد أن يفعل أمرًا ما ولكن ليس في استطاعته فعله
قال الشاعر الشعبي (عندما يَذُم نوع من الثيران الكسولة)
لو كَانْ بَاب الرِّزْق فِيْها ولو كَانَت تَغَاني
لا عِدْت مُحْتَرٌ عَلَى الدَّمْس ما تُنْقُل يَدَيْهَا
وفي المثل: (ما يحْمِي الجَرَاد إلا مُحْتَر الكَبِد)، المثل يقول ليسمن الناس سواء في بذل الجهد في دفع الضرر النازل بهم
في لسان العرب: (واستحرت كبده: يبست من عطش أو حزن
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حتر 4/178، "من الأمثال في قبائل أزد شنوءة" لمحمد بن سعد الفقيه الغامدي، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص10.
مسموعة في السعودية.
انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص559.
مسموعة في جنوب السعودية والأردن وفلسطين وسوريا ولبنان والجزائر والسودان، وفي ليبيا بتين أوله: وْجَع، وفي مصر بالجيم القاهرة (حرف القيف): وَقَع، وفي الكويت والبحرين والإمارات وقطر والعراق بكسر الواو وقلب الجيم إلى ياء: وِيَع.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: وجع، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص1042، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص411، 415.
مسموعة في السودان.
انظر: "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص1058.