• حجارة


    حجارة

    فتات الصخور.

  • الصَّلْب



    الصَّلْب


    مسموعة في السعودية، هي حجارة صغيرة توضع تحت الحجارة الكبيرة لتقويتها، وحتى يستقيم البناء، وتُسَمَّى عند البعض (اللُّزازة) أو (الرّفادة). 


    قال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني: 


    وأعِف أنا يا حبيب لو غدينا كُلَّنا بنَّاية
    من يجينا بالحَصَى والصَّلْب يا سيدي ودمك من


    وفي لسان العرب: و(الصُّلُّبُ: الشديد من الحجارة، أشدَّها صلابةً).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: الصلب1/528،"الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الثاني ص19، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص494.

  • اللِّقفة



    اللِّقفة


    مسموعة في السعودية، هي عبارة عن حجر أكبر حجمًا من اللزة، وتُستخدم اللقفة لتقليل الفراغ الكبير بين الحجارة، أو لتسويتها من الخلف، وقد تطلق على الرف من الحجر في البيت، توضع عليه في الغالب القازة، أو أي شيء آخر.


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص802.

  • الوسيَّة



    الوسيَّة


    مسموعة في السعودية، تُطلق على الحجر النحيف قليلًا يوضع تحت الحجر المنخفض قليلًا على الحجر الذي بجانبه حتى يكون صف البناء (المدماك) متساويًا، والوسية: مشتقة من التساوي على خط مستقيم.


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص976.

  • بشر



    بشر


    مسموعة في السعودية، والبعض يُسمِّيه البَشْرَاء أو البَرْصِيْص، والبِشِيْرَة: هي إخراج الحصى الصغيرة من قطعة الأرض.


    قال الشاعر محمد أبو جعيدي الغامدي:


    كَسَّر الزَّرْع والوَذن امْتَلى مالحِجَاة والبَشَر
    كل ما جا بِيتْسنَّع ويتْريَّح إذا الطَّيْر جي


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص64.

  • ثقل



    ثقل


    مسموعة في السعودية، وهو حجر يُربط في أسفل الغرب (كُم الغرب) والقبيل لكي يغطس في الماء، وقد يوجد ثقل آخر يُربط في أعلى الغرب، في المثل: (أسْبَق مالثَّقَل)، يُضرب في سرعة الاستجابة، ويعيب على البعض استعجالهم في بعض التصرفات.


    انظر: "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الخامس ص8، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص112.

  • جابه



    جابه


    مسموعة في السعودية، في المثل: (بَغَى الجَابَة فَوَقَع في الجَابَة). أراد الإجابة فوق في الجابة (أي الحجر المحفور يوضع فيه طعام للكلب). أي أراد المخرج فوقع فيما كان يتقيه.


    وقال الله تعالى ﴿وَثَمُودَ الَّذِينَ جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ﴾


    وفي المعجم الوسيط: جاب الصخرة جَوْبَاً: نَقَبَها.


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية، 1/144، "من الأمثال في قبائل أزد شنوءة" لمحمد بن سعد الفقيه الغامدي، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص116.

  • جلمود



    جلمود


    مسموعة في السعودية، الجَلْمُود: الصخرة، وقد يُطلق على الثور الكبير، أو على عود الحطب الكبير، وفي اللغة الجَلْمَد والجُلمُود: الصَّخْر.


    قال الفرزدق: 


    فجاء بجُلْمودٍ لهُ مثل رأسِه
    ليسقي عليه الماء بين الصَّرائم


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: جلمود، 3/129، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص136.

  • حَصَم



    حَصَم


    مسموعة في السعودية، والبعض يطلقه على ثمر اللوز بعد نضجه وبعد أن يزول عنه جلده، والحَصَب والحَصْبَه: الحِجَارة والحصى.


    وفي المعجم الوسيط: (الحصيم: صغار الحصى: "صِغَار الحِجَارة).


    وقال الله تعالى: ﴿إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ حَاصِبًا إِلَّا آلَ لُوطٍ نَّجَّيْنَاهُم بِسَحَرٍ﴾


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: الحصم، 1/318، "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية 1/180، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي 178.

  • حَضَرَة



    حَضَرَة


    مسموعة في السعودية، وهي كمية كبيرة من الحجارة في المَكْسَر، توضع في مكان واحد لغرض البناء بها.


    والمحَضِّرَة: هُم الأشخاص (العُمَّال) الذين يقومون بنقل الحجارة من المكسر إلى موقع البناء بواسطة الجِمَال


    وتُسَمَّى كل كمية من الحجارة، أي الحمولة التي ينقلها الجمل من المكسر إلى موقع البناء (بالرَّحْلة).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: الحضرة، ص178، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص179.

  • حَلاَحيل



    حَلاَحيل


    مسموعة في السعودية، وهي الصخور الكبيرة التي يصعب تحريكها، والبعض ينطقها (حَلاحِل)، أو (القرانيس).


    قال الشاعر أحمد بن جبران الزهراني:


    سَرَت تَلوِي أعناقها فوق الحلاحيل
    قُلت على الميعاد ما حِيْل


    انظر: "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني، الكتاب الأول، ص35، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص190.

  • حيْد



    حيْد

    مسموعة في السعودية، وهي الحجر أو الصخر، وجمعها: حيود، وفي المثل: "ما يكسر الحيد إلا أختها"، ويقول مثل آخر "أنت لا تحذف ولا تجيب حيود" تقال لمن لا فائدة منه.
    وفي اللغة: الحيْد ما شخَص من الجبل واعوجَّ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حيد، "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص530، 584، 722، 854، 867.

  • رَّدَى



    رَّدَى


    مسموعة في السعودية، الحجارة بحجم قبضة اليد تقريباً، في المعجم الوسيط: الرَّدَاة: الصخرة.


    قال الشاعر علي جماح الغامدي (مطلع القصيدة في مادة "تشاوع").


    أنت لو تُندُر طِلِع ولد الحُصيني وابنتي له غار
    وإن بغينا نِندرُه قلب علينا مالحصى رَدَى


    في المثل: (رأساً تَرَدَّى ما يبالي بالرَّدَى). تردى: طاح (سقط) من شاهق، يُضرب لعدم مبالاة المرء إذا كثُرت عليه الرَّزايا. 


    في الحديث: (حتى إذا تضايق الجبل دخلُوا في تضايقُه، عَلَوت الجبل، فجعلت أرْديهم بالحِجارة)


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: ردى، 1/340، "من الأمثال في قبائل أزد شنوءة" للشيخ محمد بن سعد الفقيه الغامدي، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص321.

  • رَّضَم



    رَّضَم


    مسموعة في السعودية، هي الصخور المتراكمة على بعضها، في الحديث: (أن النبي -صلى الله عليه وسلم- صلى في طرف تلْعَة من وراء العرج، وأنت ذاهب إلى هضبة عند ذلك المسجد قبران أو ثلاثة على القُبُور رضمٌ من حجارة عن يمين الطَّريق).


    في لسان العرب: والرَّضْمَة: الصخَّرة العظيمة مثل الجَزُور وليست بناتئة.


    أنشد ابن السِّكِّيت لذي الرُّمَّة: 


    من الرَّضمات البيض غيَّر لونها
    بنات فِرَاض المْرِخ، والذَّابِلُ الجزلُ 


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رضم 12/243، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص332.


     

  • سَّامة



    سَّامة


    مسموعة في السعودية، وتُسَمَّى (الرَّبَض)، أو (السَّاس)، وهي عبارة عن أحجار كبيرة الحجم شديدة الصَّلابة، حيث تكون تحت سطح الأرض بما يُقارب المتر الواحد أو أكثر ويُعتبر المِدْماك الأول والمهم في بناء المنزل.


    قال الشاعر علي دغسان الغامدي:


    إن كان أن البِنَا ذا رَسَّمه بيننا جِدّي وَجدَّك
    سامته باقية تكرم علينا بهذا المشْتَبه


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص377.

  • سُّحْليْلَة



    سُّحْليْلَة


    مسموعة في السعودية، هي صخرة كبيرة مائلة قليلاً يتزحلق عليها الأطفال.


    في لسان العرب: (الزِّحليْل: المكان الضَّيِّق الزَّلق من الصفا وغيره).


    في المعجم الوسيط: (الزُّحْلُوفة: مكان منحدر املس يتزحلق عليه الصِّبيان).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سحل11/303، "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: سحل 1/390، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص386.

  • سّحِيْر



    سّحِيْر


    مسموعة في السعودية، هو الدَّمار، والحجارة التي تسقط من الجبل بسبب الأمطار أو غيرها.


    في لسان العرب: (أرضٌ مسحورة: أصابها من المطر أكثر مما ينبغي فأفسدها).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سحير4/349، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص385.

  • صافق



    صافق


    مسموعة في السعودية، هو حجر مستطيل يوضع في القُف (قُف البئر)، حتى يمنع خروج الماء من القف جهة البئر، والبعض يُسميه (المَحْجَاة).


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص489.

  • صِّليِ



    صِّليِ


    مسموعة في السعودية، هو حجر دائري الشكل نحيف قليلاً، توضع عليه العجينة لصُنع الخبزة.


    قال الشاعر الشعبي: 


    يُقول ابن خولان ما دس يبدي
    ولو كان تحت الصِّلي المحجلاني


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص497.

  • صَوَّان



    صَوَّان

    مسموعة في السعودية، الصَوَّان من الحجارة: الصُّلب الشديد الصلابة الذي ليس فيه مفاصل فهو أصم. واحدته: صَوضّانة. 


    قال حميدان الشويعر: 
    وانا اختار نومي فوق (صوانة) الحصا
    ولا جودري في بلاد هوان


    الجودري: نوع لين من القماش. 


    قال الأزهري: (الصَّوَّان): حجارة صلبة إذا مسته النار فَقَّع تفقيعاً وتشقق، وربما كان قداحاً تقتدح به النار، ولا يصلح للنورة ولا للرضاف. 


    انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 233/8.

  • فَرْشُ



    فَرْشُ

    مسموعة في السعودية، الفَرْشُ من الحجارة: هو المنبسط الرقيق الواسع من الحجارة لعله سمي بذلك لأنه ينفرش في الارض أو لكونه كالفراش. وإذا لم يكن رقيقاً لم يسم (فرشاً) ولو كان واسعاً. جمعه (فروش) بإسكان الفاء وضم الراء. 
    قال منديل الفهيد: 
    راع المواشئ مِطْربة جولة الهِرْش
    وراع النخل يعجب بغرسه وبسره
    والكلّ ما عودٍ بْقَبْرِ تحت (فَرْش)
    ايضا الصراط اللي على النار جسره


    قال الليث: كل رقيق من عظم أو حديد فهو (فَرَاشه) وبه سُمِّيَت فَرَاشة القُفْلِ لِرقتِها.


    انظر: "تهذيب التهذيب" للعسقلاني 11\347، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 10\80

  • فِهْر



    فِهْر


    مسموعة في السعودية، أو الفِهْرَة: هو الحجر يكون بقدر قبضة اليد تقريباً، الفِهْرُ: الحجر قدر ما يُدقُّ به الجوز ونحوه، قال الليث: وقيل هو حجر يملأ الكف، في المثل: (لا ترُد الفال ولو كان فهرة)، يُقصد هنا أنه إذا جاءك شيء فلا ترده، وهو التفاؤل بما تناله في أول النهار، ويذكر على سبيل المزاح.


    في الحديث: (فانطلقنا حتى أتينا على رجلٍ مُضطجع على قفاه، ورجُل قائم على رأسه بفهر، أو صخرة، فيشدخ بها رأسه)


    قال الشاعر الخالديَّان (شاعر عباسي):


    تزيدُني قسوة الأيام طيب ثناً


    كأنني المسك بين الفهر والحجر


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: المهر، 5/66، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص688.

  • كَثَّان



    كَثَّان


    مسموعة في السعودية، هي صخرة ليست صلبة تتفتت، لا تصلح لبناء البيوت.


    وفي لسان العرب: (الليث: الكَذَّان: حجارة كأنها المدَر فيها رخاوة وربما كانت نخرة: قال أبو عمرو: الكَذَّان: الحجارة التي ليست بصلبة، وقال الكميت (يصف الرياح):


    ترامة بكذَّان الإكام ومروها


    ترامي ولدان الأصارم بالخشل


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كثن، 3/505، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص756.

  • لزَّة



    لزَّة


    مسموعة في السعودية، أي حجر صغير تحت أو بجانب الحجر الكبير حتى يستقيم البناء، وكذلك لزيادة تثبيت حجارة البناء والربط بين الصخور وسد الفراغات، وقد تسمى الخشبة النحيفة التي توضع تحت الباب حتى يبقى مفتوحًا (باللزة)، ولزَّه يلزُّه: شدَّه وألصقه، الليث: اللَّزُّ: لُزوم الشيء بالشيء بمنزلة لزاز البيت، وهي الخشبة التي يُلزُّ بها الباب.


    وفي المثل: (لُزَّ فلان بحجره)، أي ضُم إلى قرنٍ مثله.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: اللز، 5/404، "مجمع الأمثال" للنيسابوري 2/184، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص793.

  • منع البيت



    منع البيت


    مسموعة في السعودية، هي حجارة توضع بجانب جدار البيت لحمايته من مياه الأمطار التي تجري في المسراب (الطريق بين البيوت)، وغير ذلك.


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص857.

  • نُّورة



    نُّورة


    مسموعة في السعودية، هي حجارة لونها أبيض، تؤخذ الحجارة وتُنقّع في الماء لمدة يوم أو يومين ثم تُطحن حتى تُصبح ناعمة ثم تُمزج بالماء، وتستخدم لطلاء البيوت (مثل البُوية الآن). وفي لسان العرب: النُّورة: الهِناء، التهذيب: النُّورة من الحجر الذي يُحرق ويُسوَّى منه الكِلس ويُحلق به شعر العانة. قال الشاعر: 


    أجدَّكما لم تعلما أنَّ جارنا


    أبا الحسل بالصحراء لا يتنوَّر 


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نور، 5/775، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص917.

  • وشاظة



    وشاظة

    مسموعة في السعودية، هي الحصاة الصغيرة تجعل بين الحصاتين في الجدار عند البنيان أو عند طيِّ البئر بالحجارة.


    قال الأزهري: (الوَشِيظَةُ): قطعة خَشَبَةُ يُشَعَّبُ بها الْقَدَح، وقيل للرجل إذا كان دخيلاً في القوم، ولم يكن من صميمهم: إنه لَوشيظةٌ فيهم، تشبيهاً بالوشيظة التي يُرأب بها الْقَدَحُ.


    انظر: "تهذيب التهذيب" للعسقلاني 11\393، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 122/13.