حُبيبات تظهر على الجلد، أو قروح بها صَديد أو ماء.
مسموعة في السعودية، حبة (بَثَرَة) لونها بُنِّي، تظهر غالبًا، في أحد الخدين أو في الأنف، علاجها المجرب الحرباء تقتلعها بلسانها من أصلها، أو بالكي، أو بهرس ثمار الحَدَق ووضعها على الأبدة.
وفي لسان العرب: (وقال اللحياني: بُدِئ الرَّجُل: خَرَجَ به بَثرٌ شِبْه الجُدَرِي
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: أبده 1/30، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد سعيد الغامدي ص6.
مسموعة في السعودية، الحبوب التي تكون داخل جفن العين، وهي المسماة في الطب (التراخوما). قال ابن منظور: (البَثْرُ) الكثير، يقال: كثير بَثِيرٌ، إتباعٌ له، وقد يٌفْرد. وعطاء بَثْرٌ: كثير وقليل. وهو من الأضداد.
انظر: "لسان العرب"لابن منظور: بثر، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 1/110.
مسموعة في السعودية، هي حبوب حمراء على الشفة بعد حمى تصيب الشخص، ويُسَمَّى: قِبَّاب الحُمَّى، ويُطلق البَوْخ أيضًا على بخار الماء المتصاعد أثناء غليانه.
انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص76.
مسموعة في السعودية، هي البثور التي تكون في الفم، وفي الغالب تكون في الأطفال.
انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص134.
مسموعة في السعودية، أرَاح النفس وزاد النشاط إلى الشخص
انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص135.
مسموعة في السعودية، قروح، أو نفط في اليد بعد العمل. والبعض يطلقها على مرض يصيب البهائم، وقيل مرض يصيب الأسنان، أو تغير في لون الأسنان، والحَبْرَةُ: صُفْرة تشوبُ بياضَ الأسنَان.
قال الشاعر عبدالله بن صالح الزهراني:
الله يجعلهم بالحَبْرَة
من عنده قافٌ عندي عشْرة
قال شَمِرٌ: أوّله الحِبْرُ (الحَبْرُ) وهي صُفْرَةٌ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حبر، 4/159، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الرابع ص57، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص148.
مسموعة في السعودية، حبة أو انتفاخ، وتُسَمَّى (الحَبْرة)، يقول العامة إنها إذا ظهرت في اللسان فإن شخصًا ما أراد أن يعطيه شيئًا وتراجع عن إعطائه.
انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص167.
مسموعة في الأحواز، هو بثرٌ صغارٌ يقيحُ ولا يعظمُ واحدته: حِصفة، وفي لسان العرب: الحَصَفُ: بثرُ صغار يقيح ولا يعظم وربما خرج في مراقُ البطن أيام الحر، وقد حَصِف جلده، بالكسر، يحصف حصفًا.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حصف، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص50.
مسموعة في السعودية، ورم قَرحٍ يخرجُ بداية أو غيرها من الحيوان
.الصحاح: الخُراجُ ما خرج من البدن من قروح
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: خرج، "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص103.
مسموعة في الأحواز، هي بثور تخرج في الأرجل بعد دخول المستنقعات لقلع الخرّيط أو القصب وما شاكل، وفي لسان العرب: الشّرى: شيء يخرجُ على الجسد أحمرُ كهيئة الدراهم، وقيل: هو شبه البثر يخرج في الجسد.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شرى، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص86.
مسموعة في السعودية، بإسكان اللام وتخفيف الكاف: بثور صغيرة تخرج في الفم وفي باطن الشفتين، فيتورم موضعها من الفم، ويؤلم عند تحريكه لاسيما عند الأكل . وعندما يكثر الِّلكاث ويستحكم في الأطفال يعجز الطفل منهم عن ضبط ريقه فيتسرب إلى خارجه على شكا مؤذ. وهو مرض سريع الشفاء. ويعتقدون أنه يعدي بسرعة لذلك يتجنبون الشرب بالإناء الذي شرب منه من به (لكاث) يعتقدون أن الشرب به يعدي صاحبه فيصاب به. قال اللحياني: (اللُّكاثُ) والنُّكاثُ: داء يأخذ الإبلَ، وهو يشبْهُ البَثْر يأخذها في أفواهها. نقله الصغاني عنه.
انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 336/11.
مسموعة في السعودية، البعض يسميها الشَّمَّة، أي سُلمة البُشبشانة: حبوب حمراء بجانب الشفتين أو بأحدهما، ويقال إن سببها : هو نوم الشخص دون غسل فمه بالماء جيدًا، وتعالج بوضع القذيد (الشعر أو الصوف المحروق) عليها.
انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص811.
مسموعة في السعودية، هي حبوب حمراء كبيرة قليلًا تنتشر في بعض أعضاء الجسم أو كله، إما لمرض أو لدغ حشرة أو غيرهما، وهي تشبه ما يُسميه البعض (الشَّرية).
انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص833.
مسموعة في السعودية، أي حبوب بثور، أو تقرحات تظهر في الجلد، في الغالب يوجد بها وعي (قيح). في لسان العرب: (وكلُّ ما ارتفع، فقد نفج وانتفج وتنفَّج. وانتفج البعير: ارتفعا).
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نفج، 2/381، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص899.
مسموعة في السعودية، أي الحبوب، تطلق على السَّبل (السَّنابل) وحبوب العنب وما شابهما.
قال الشاعر سالم بن عايد الزهراني:
سالم يقُل يا دُخن ياجي في هبُوره
من عزاز البغر جانبت
انظر: "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الأول" لعلي بن صالح الزهراني ص181، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص926.