• شجرة


    شجرة

    نباتٌ يقوم على ساقٍ صُلبة وقد يُطْلَقُ على كلِّ نبات غير قائم.

  • أثرار



    أثرار


    مسموعة في السعودية، هو نبات يُطلق على نوعين اثنين، أما الأول:


    وهو شُجيرة واسعة الانتشار في جبال السراة


    أما النوع الثاني: فينبت في أغوار جبال السراة


    انظر: "النبات في جبال السراة والحجاز" لأحمد سعيد قشاش 1/61، "العامي الفصيح في غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص8.

  • أرانيا



    أرانيا

    مسموعة في السعودية، شجيرة بيضاء اللون من أشجار البرية، غير محمودة الأكل، يقولون: إن الغنم إذا أكلتها على الريق في أول الرعي ف الصباح فإنها تموت منها. قال ابن الأعرابي: الأرُون: هو حب بَقْلة يقال لها (الأُرانَى) و (الأرانَى) أصول ثمر الضَّعة. وقال أبو حنيفة: هي جناؤها. وقال أيضاً: (الأرانية): ما يطول ساقه من شجر الحمض وغيره، عن أبي حنيفة – رحمه الله – تعالى، وفي بعض نسخ كتاب النبات: ما لا يطول


    انظر: "تاج العروس" للزبيدي: أرن، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 1\67.

  • الأثل



    الأثل


    مسموعة في العراق والسعودية، وهو شجر صحراوي يكثر عندهم، يغرسونه ويسقونه في أول نباته. ثم لا يحتاج إلى سقي بعد ذلك. وكان الأثل ذا أهمية كبيرة لهم، فمن خشبه يسقفون البيوت، ومن جذوعه يتخذون الأقداح وبعض الأواني. ويأتون بهذه الكلمة: (الأثل) بمثابة الشتم. 
    وفي هذا الباب سمعت القصة التالية: 
    كان أحد الشعراء يظن أن عنده ثروة من المال، ففرض عليه الحاكم، وكان ذلك قبل الحكم السعودي، أن يدفع ريالين فيما فرضه على الأثرياء في البلدة، ولم يكن عنده الريالان، ولا يستطيع إقناع الحاكم بذلك، ففر من البلدة في يوم صائف حتى تعب، فأراد أن يستظل بظل أثل رآه، فرأى كلباً في ظل الأثل مستريحاً، فأنشد أبياتاً في حالته منها هذا البيت: 
    مستأنسٍ يا كليب ما جاك نُوَّاب  
    ما قرقعوا بابك يبون الريالينوقال ابن منظور: الأثل: شجر يشبه الطرفاء، إلا أنه أعظم منه وأكرم وأجود عوداً، تُسَوَّى بهالأقداح الصُّفْرُ الجيادُ، ومنه اتُّخِذَ منبر سيدنا محمد رسول الله ، وفي الصحاح: هو نوع من الطرفاء. 
    • لطيفة : في أيام الفقر والحاجة في نجد؛ خرج الشيخ سليمان بن جمهور المتوفى سنة ( 1361 هـ ) وأخوه دخيل - رحمهما الله - وهما صغيران من سدير إلى القصيم يبحثان عن لقمة العيش، فجلسا زمنا في القصيم لكنها لم يجدا شيئا فعادا ، وهما في طريق العودة نفد الطعام 
    والشراب منهما، وأشرفا على الهلاك وأغمي عليهما، فمرّت بهما امرأة في الطريق ، وذهلت لما رأتهما بهذه الحال، فحملتهما ووضعتهما في الظل ، وصارت تطبّبهما وتطعمهما وتشربهما حتى تعافا ، وأعطتهما طعاما وشرابا حتى عادا إلى سدير .
    ولما كبر الشيخ سليمان الجمهور صار يضحي عن هذه المرأة وهو لا يعرفها أضحية خاصة عن صاحبة هذه الأثلة، وأوصى أبناءه بالأضحية عن صاحبة هذه الأثلة، واليوم وبعد سبعين سنة ما زالت ذريته تضحي عن هذه المرأة - شكر الله عملها - .


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: أثل، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 1/41، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص22.

  • الإرْطَي



    الإرْطَي

    شجر صحراوي مشهور، أوراقه الخضر: حمض تأكله الإبل، وبأغصانه الدقيقة وهدبه تدبغ الجلود. الأرْطَي: شجر من شجر الرمل، وهو فَعْلَى، لأنك تقول: أديم مأرُوط، إذا دُبِغَ بذلك


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: أرط، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي1\62.

  • الحَبَلة



    الحَبَلة


    مسموعة في السعودية، والحَبَلَة: الكَرْم (العنب)، وقال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني:


    هُم كلٌ رد ع الثاني وماتوا وسط حبس الزُغْله
    واقتتلنا والحبل في الحبس والزُّغْله مكانها 


    وفي الحديث: (لا تقُولُوا الكَرم، ولكن قولوا العِنَب والحَبَلة).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: حبل، 11/138، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني، الكتاب الثاني ص77، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص149.

  • العُشَر



    العُشَر


    مسموعة في السعودية، هي شجرة سامة، دائمة الخُضرة، تفرز سائلاً أبيض إذا قُطعت، في لسان العرب: قال أبو حنيفة: العُشْر: من العِضَاة وهو كبار الشَّجر، وله صمغ حلو، وله ثَمر.


    لبن العشر سام قاتل، يُستعمل لعلاج الجرب.


    قال الشاعر أحمد بن عطية السارحي الغامدي:


    فكِّر ترى عُود العُشُر ما يجي عصا


    أيضاً ولا يشقَى به النَّجَّار


    في المثل: (عصاة المُصلِح عُشُر)، يعني أن المُصلح ما عليه إلا الإرشاد والنصح، وللمتخاصمين الخيار في قبول الصلح أو رفضه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عشر، 4/574، من الامثال في قبائل أزد شنوءة محمد بن سعد الفقيه الغامدي، النبات في جبال السراة والحجاز أحمد سعيد قشاش ص153، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص585.

  • الغَرَب



    الغَرَب


    مسموعة في الأحواز والسعودية، والغَربَة شجرة نادرة، أوراقها كثيفة تظهر بلون أحمر، وأزهارها بيضاء واحدته: غربايّة، وفي لسان العرب: والغَرَب ضربٌ من الشجر.


    قال الشاعر ابن الرُّومي:


    لولا الثِّمار التي تُرجى منافعُها


    ما فضَّل النَّاس تٌفاحاً على الغرب


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: غرب، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص110، "النبات في جبال السراة والحجاز" لأحمد سعيد قشاش 2/259، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص640.

  • القُطُبَة



    القُطُبَة


    مسموعة في السعودية، هي شجرة تزحف على الأرض أوراقها تشبه أوراق القضب ثمرتها مدورة على هيئة قرص يغطيها شوك صغير، إذا يبست لا يستطيع الإنسان أي يمسكها أو أن يمشي عليها وقدماه حافيتان، يصنع منها حبال جيدة، تُسمَّى: حِبَال قطبيَّة، وقال أبو حنيفة: القُطبُ يذهب حبالا على الأرض طولا، ولهُ زهرةٌ صفراء وشوكةٌ إذا أحصد ويبس، يشُقٌّ على الناس أن يطؤوها مدحرجة، كأنها حصاةٌ، وأنشد: 


    أنشيت بالدَّلو أمشي نحو آجنه
    من دون أرجائها، العُلَّام والقُطب. 


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قطب، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران لمحمد بن سعيد الغامدي ص727.

  • المَرخ



    المَرخ


    مسموعة في السعودية، هي شُجيرة مُعمِّرة. منابتها المنخفضات من جبال السراة والحجاز، وفي قيعان الأودية، وعلى ضفافها، تتفرع المرخة أعواد كثيفة نحيلة، خضراء، تخرج مُستقيمة من أصل واحد مطمور في الأرض.


    انظر: "النبات في جبال السراة والحجاز" لأحمد سعيد قشاش 2/483، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص833.

  • المَغد



    المَغد


    مسموعة في السعودية، هي شجيرة معترشة، تنبت مُتسلقة على الأشجار، أو زاحفة على الصخور، ويقولون فلان مغدة على مظَّة، يضربونه مثلًا للرجل الضعيف الذي لا يستطيع دفع الأذى عن نفسه.


    انظر: "النبات في جبال السراة والحجاز" لأحمد سعيد قشاش ص507، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص847.

  • المِقر



    المِقر


    مسموعة في السعودية، هي شُجيرة مُعمِّرة، منابتها الأراضي المكشوفة في الحداب والحزون الصخرية، تقوم على ساق قصيرة وتتفرع إلى سيقان متشعبة.


    وفي لسان العرب: والمِقر: شبيه بالصِّبر وليس به، وقيل: هو الصِّبر نفسه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: مقر، 5/182، "النبات في جبال السراة والحجاز" لأحمد سعيد قشاش ص849.

  • النَّشم



    النَّشم


    مسموعة في السعودية، والنَّشمة شجرة كبيرة، تنبت جبال السراة في بطون الأودية وعلى ضفافها، وربما في السفوح ترتفع نحو 3-7 م، على جذع ثخين، ومن سيقانها تُصنع الهراوي والعُصى.


    وفي لسان العرب: النَّشم: شجر جبلي تُتَّخذ منه القسيُّ، وهو من عُتُق العيدان، وقال الشاعر ساعدة بن جُؤية: 


    يأوي إلى مُشمخرات مُصعدة


    شُمِّ بهن فُروع القان والنَّشم  


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نشم، 12/576، "النبات في جبال السراة والحجاز" لأحمد سعيد قشاش2/559، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص891.

  • جثم



    جثم


    مسموعة في السعودية، وهي الشُّجَيْرات الصغيرة تنبت في الأرض دون تدخل الإنسان، والجَثْم والجَثَم: الزَّرْع إذا ارتَفَع عن الأرض شيئاً واستقل وارتفع نباته.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: 12/83، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي 120.

  • جَفْن



    جَفْن


    مسموعة في السعودية، وهو شجر العرعر. 


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص131.

  • خرنوب



    خرنوب


    مسموعة في الأحواز، هو شجر له ثمر يشبه القرن في شكله، لا يؤكل، والخرُّوب والخرنُوب: شجر يُنبت في جبال الشام، له حبُّ كحبِّ الينبوت، يُسميّه صبيان أهل العراق القِثَّاء الشامي، وهو يابسُ أسود.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: خرنب، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص58.

  • زَغْبَدَ



    زَغْبَدَ


    مسموعة في السعودية، هو ثمر شجرة العُتُم (الزيتون البري)، أو (زيتون الجبال)، وهذه الثمرة بحجم ثمرة النَّبِق الصغيرة.


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص365.

  • سِدرَة



    سِدرَة


    مسموعة في الأحواز، هي شجرة النبق، وفي لسان العرب: السِّدر: شجر النبق.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سدر، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص80.

  • شبارقة



    شبارقة


    مسموعة في السعودية، جمعها شبارق، وهي شجرة ضخمة الساق، فارعة الطول، أكثر منابتها الشِّعاف على شطوط الأودية، وحول المدرجات الزراعية، يسميها أهل السراة "القُضْرم".


    انظر: "النبات في جبال السراة والحجاز" لأحمد سعيد قشاش 1/525، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص425.


     


     

  • شِفَلَّح



    شِفَلَّح


    مسموعة في الأحواز، ثمر شجرة الكَبَر، واحدته شفلَّحة، وفي اللغة: الشَّفلَّحُ: ثمر الكبر إذا تفتح.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شفلح، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص87.

  • ضِّرو



    ضِّرو


    مسموعة في السعودية، أشجار منتشرة في جبال السراة والحجاز. تنبت في الهضاب وسفوح الجبل. 


    قال الشاعر النَّابغة: 


    تستَنً بالضَّرو من براقش أو


    هيلان أو ناضرٍ من العُتُم


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ضرر، النبات في جبال السراة والحجاز 1/657، "العامي الفصيح في غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص514.

  • عَجْرَم



    عَجْرَم

    مسموعة في السعودية، بفتح العين وإسكان الجيم: من شجر الحمض يشبه الرِّمْث وله جذوع جيدة النار وهو طيب الرائحة إذا أوقدت به النار.


    واحدته: (عَجْرَمة). 


    ومنابته الأراضي الصحراوية الطينية والمختلطة بالطين. 


    ويكون (العجرم) أصلح للوقود إذا كان خالياً من الأغصان الصغيرة التي لا تصبر على النار أي تأكلها النار بسرعة. 


    قال أبو عمرو: (العِجْرِم): شَجَرٌ يُتْخَذ منه الْقِسِيُّ وهو قول العجاج: 


    نَواحِلٌ مثل قسيِّ العِجرِم


    انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 68/9.

  • عَرْعَر



    عَرْعَر

    مسموعة في السعودية، شجر له رائحة مكروهة إذا كسرت أغصانه أو وضعت على النار.


    قال الزبيدي: (العَرْعَرُ) – كجعفر -: شجر السرو فارسية ويقال: هو شجر يعمل به القطران، ويقال: شجر عظيم جبلي لا يزال أخضر يسميه الفرس السَّرْوَ، وقال أبو حنيفة للعرعر ثَمَرٌ أمثال النبق يبدو أخضر يَبْيَضُّ ثم يَسْوَدُّ حتى يكون كالحمم، ويحلو فيؤكل، واحدته (عَرْعَرة) وبه سمي الرجل.


    انظر: "تاج العروس" للزبيدي: عرر، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 121/9. 

  • عَضَاة



    عَضَاة


    مسموعة في السعودية، هو الشجر بصفة عامة، وتطلق على كل شجر له شوك غالباً، في لسان العرب: والعضاة من الشَّجر: كل شَجَر له شوك.


    في الحديث: فوقف النبي _صلى الله عليه وسلم_ فقال: أعطُوني ردائي لو كان لي عدد هذه العضاة نعماً لقسمَّته بينكم.


    قال الشاعر لبيد بن ربيعة:


    ولا للضَّيف إن طرقت بليلٌ


    بأفنان العِضاة وبالهشيم


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عضى، 13/516، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص590.


     

  • عَقَشَ



    عَقَشَ


    مسموعة في السعودية، شجرة متسلقة ذات أشواك يلتف حول بعضه، تستخدم حبوبه لعلاج تقرحات الفم ما يُسمَّى (الفُوَه)، في لسان العرب: والعَقْش: نبت في الثُّمام والمَرْخ يتلوَّى كالعصبه على فرغِ الثُّمام.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عقش، 6/319، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص601.

  • عَلَنْدَا



    عَلَنْدَا

    مسموعة في السعودية، بفتح العين واللام والدال شجر صحراوي ينبت في الأرض السهلة، ليس له ورق، وإنما له عيدان، ومن خصائصها أنها تتقد على النار وهي خضراء كما يتقد غيرها من الحطب وهو يابس. 


    قال أبو عمرو الشيباني: (الْعَلَنْدَى): نَبْتٌ ويُقال في بعض الكلام، أرْقيكَ (بالْعَلَنْدَى)، وعَرْفَج قد أدبي، وسَخْبَرٍ قد ألْوَثَ، وهو حين يختلط ما نَبَتَ العامَ بيابس العام الماضي.


    قال عنترة: 


    سيأتيكمُ مني وإنْ كنتُ نائياً
    دخان (الْعَلَنْدَى) دون بيتي مِذْودُ


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: علد، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 9\303. 


     

  • فَعْمَة



    فَعْمَة


    مسموعة في السعودية، هي شُجيرة ترتفع نحو 30 سم تقريباً على سيقان نحيلة مربعة، يسميها أهل شدا الأعلى (دغابيس)، والبعض يأكلها مخلوطة بأوراق العثرب للتخفيف من مرارتها.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: فعم، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص680.

  • هيتم



    هيتم


    مسموعة في الأحواز، هي ضرب من الحمض، وفي لسان العرب: الهيتم: شجرة من شجر الحمض جعدة.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: هتم، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص156.