ما يُشم سواء كان طيبًا أو نتنًا.
مسموعة في السعودية، وهي الرائحة الكريهة، وغالباً ما تُطلق على رائحة الإبطين. (عَكس) البُنَّة، في لسان العرب: (والصُّنان: ذَفَر الإبط).
قال الشاعر البُعيث:
إذا البيض سافته ذَمَى في أنُوفها
صُنانٌ وريحٌ من رغاوة مُخشِم
انظر: "لسان العرب" ابن منظور: صنن، 14/290-13/250، "العامي الفصيح في غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص502.
مسموعة في السعودية، أي الرائحة الجميلة، يُقال: المكان الفلاني بُنَّتَه، والبَنَّة: الريح الطيبة
وقال الشاعر:
وعيد تخدُج الآرام منه
وتكره بنَّة الغنم الذِّئاب
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: بنة، 13/58، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص73.
مسموعة في السعودية، هي الرائحة الكريهة، ويُقال: أشم زخة في اللحم: أي رائحة غير مقبولة (كريهة).
انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص360.
مسموعة في الأحواز، هو رائحة السمك، وتطلق على رائحة البيض واللحم أيضًا، وفي اللغة: الذَّفر، بالتحريك: والذَّفرة: شدة ذكاء الريح من طيب أو نتن، وخص اللحياني بهما رائحة الإبطين المنتنين.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ذفر، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص76.
مسموعة في السعودية، هو رائحة اللحم المطبوخ، في لسان العرب: والعَرَن: الغَمْرُ (رِيْح اللحم وما يعلق باليد من دسمه)، والعَرَن: رائحة لحمٍ له غَمَرٌ.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عروة، 13/282، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص577.
مسموعة في السعودية، هي الرائحة الكريهة، في لسان العرب: وعَطِن الجلد: وضِع في الدِّباغ وتُرك حتى فَسَد وأنْتَنَ. وقال أبو عُبيد: المُنْتِنًة الريح.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عطن، 13/287، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص594.
مسموعة في السعودية، هي الرائحة الكريهة، وفي لسان العرب: أبو عمرو: يقال: كهَّ في وجهي: أي تنفَّس.
انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كهه، 13/537، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص777.