آخره حرف القيف ، إطلاقها على الشخص الطويل مسموع في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان ، الكلمة إما أن تكون بمعنى الشحم والقوة ، أو النخلة .
قال ابن منظور : الطِّرْق الشَّحْم، وجمعه أَطْراق؛ قال المَرَّارالفَقْعَسي: وقد بَلَّغْنَ بالأَطْراقِ، حتَّى أُذِيعَ الطِّرْق وانكَفَت الثَّمِيلُ وما به طِرْق، بالكسر، أَي قُوَّة، وأَصل الطِّرْق الشَّحْم فكنى به عنها لأَنها أَكثر ما تكون عنه؛ وكل لحمة مستطيلة فهي طَرِيقة.‬
‫قال : الطَّرْق‬ النخلة في لغة طيّء ...... وقال أبو حنيفة - يعني الدينوري : قال مرّة: الأُطَيْرِق ضرّب من النخل وهو أَبْكَر نخل الحجاز كله؛ وسماها بعض الشعراء الطُّرَيْقيِن والأُطَيْرِقِين

انظر : " لسان العرب " لابن منظور : طرق .

آخره حرف القيف ، إطلاقها على الشخص الطويل مسموع في البحرين ، وسمي الطويل بذلك تشبيها له بالكلاب السلوقية .
• فائدة : سَلوق : قرية باليمن، تنسب إليها الدروع السَلوقِيَّةُ والكلاب السَلوقِيَّةُ.

انظر : " لسان العرب " لابن منظور : سلق .

إطلاقها على الشخص الطويل مسموع في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان والعراق .  
والطنطل : خرافة في الخليج والعراق تقول : هو جني معروف بكبر حجمه يخرج للأطفال ليلا .

انظر : " الموسوعة الكويتية المختصرة " لحمد السعيدان 1011/2

إطلاقه على الشخص الطويل مسموع في ليبيا ، طَهْبَل الشخص على القوم طَهْبَلَة إذا أكثر من الكلام والمبالغة التي لا حاصل لها حتى أوهم سامعيه أن ما يقوله حق ، وجمع الطهبلة طهابيل .

انظر : " كلمات قضت " لمحمد بن ناصر العبودي 713/1.

مسموعة في السعودية، والطُّوطُ الطويل الدقيق من الرجال والفتيان الذي طال جسمه في نحول لا يتناسب مع طوله، مع عقل أقل من مستوى أمثاله. 

وقال الفرَّاء: رجل طاطٌ وطوٌط: إذا كان طويلاً.

قال ابن الأعرابي: الأطَطُ: الطويل، والأنثى: طَطَّاءُ.

انظر: "تهذيب التهذيب" للعسقلاني 14\53، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 8\497

بفتح الطاء ، إطلاقه على الشخص الطويل مسموع في مصر ، وفي السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان بكسر الطاء : طِويل ، وفي تونس والمغرب والجزائر بسكون الطاء : طْويل.

مسموعة في السعودية، من الشبان: الطويل الدقيق الذي لم تكتمل رزانته مثل ما اكتمل نمو عظامه، وبخاصة إذا كان ضعيف البنية، قليل الاحتمال، غير قادر على مقاتلة غيره.

قال شمر: (العَبْعَبُ) والعَبْعابُ: الطويل من الرجال

والشيخ المسن (يْعَبْعِب): إذا كان يكثر من التجول على قدميه خلاف المعتاد في مثل سنه فهي قريبة من (يَنبنب) الآتية في حرف (النون). 

قال ابن منظور: (العَبْعَبُ): الشباب التامُّ، والعبعب: نَعْمَةُ الشباب، قال العجاج: 

بعد الجمال والشباب العَبْعَبِ

وشاب: عَبْعَبٌ: ممتلئ الشباب.

انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عبب، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 9\39. 

إطلاقه على الشخص الطويل مسموع في مصر يقال : تِلالٌ فَوارِعُ: مُشْرِفاتُ المَسايِلِ، وبذلك سميت المرأَة فارِعةً ، وفلان فارِعٌ ، ونَقاً فارِعٌ: مُرْتَفِعٌ طويل ، والمُفْرِعُ : الطويل من كل شيء .

انظر : " لسان العرب " لابن منظور : فرع .

بحرف القيف ، إطلاقه على الشخص الطويل مسموع في ليبيا ، والكلمة إيطالية الأصل بنفس المعنى ( lungo ) .

مسموعة في الأحواز، يقال: فلان مشعمط إذا كان طويًلا، أي طويلة، جاء في لسان العرب: الشَّمحط والشّمحاط: المفرط طُولاً.

انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شمحط، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص140.

مسموعة في الأحواز، المفرط طويلا، وفي لسان العرب: الشَّلَّع الطويل.

انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شلع، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص140.

مسموعة في السعودية، أي طويل القامة، وفي الغالب يكون نحيل الجسم. 

وفي لسان العرب: (الجوهري: الطُّوال، الطويل)

وفي القاموس المحيط: (العَمَرَّدُ: الطويل من كل شيء)

انظر: "لسان العرب" لابن منظور: مطوطل، 11/411، "القاموس المحيط" للفيروز آبادي 1/302، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص845.

إطلاقها على الشخص الطويل مسموع في السعودية والكويت وقطر ، وهي بمعنى يجلب النظر لطوله ، ‫والمَنْظَرُ‬ ‫والمَنْظَرَةُ:‬ ما ‫نظرت‬ إِليه فأَعجبك أَو ساءك .

انظر : " لسان العرب " لابن منظور : نظر .

مسموعة في السعودية، هو الشخص المُفرط الطُّول. وفي المعجم الوسيط: (الهِقل الطويل الأخرق).

انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: هقل، 2/989، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص945.

مسموعة في السعودية، وهو الشخص الطويل القامة، والعريض الجسم في الغالب، وقد يكون نحيفًا. 

انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص947.

إطلاقه على الشخص الطويل مسموع في مصر قال ابن فارس : الهاء واللام والفاء: كلماتٌ متقاربةُ القِياس تدلُّ على كِبَر وضِخَم. والهِلَّوفُ: الشَّيخ الضَّخم.

انظر: " معجم مقاييس اللغة " لابن فارس : هلف .