أعلى المنزل، وغالبا يكون مسوّرا.
مسموعة في السعودية، ويسمى أيضًا الساباط أي السقف الذي يكون على الزقاق والشارع، غير الواسع يصل ما بين دارين على جانبيه، أو جزئين من دار واحدة.
قال ابن لعبون:
يا علي، ما شفت ذاك الدَّور يوم (المجابيب) مرتهشه
أيام حظّي يسطع له نور والنفس بالوصل مبتهشه
انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 181/1.
مسموعة في مصر وأيضا: سُطُوح، يطلقون الجمع ويريدون المفرد
انظر: "معجم الألفاظ العامية" لأحمد تيمور باشا 109/4.
مسموعة في السعودية، السطح: جمعه: طَوَايا.
ومنه المثل: "ما هي بالشرهة على اللي يزرع بالطاية، الشرهة على اللي يدينه"، أي ليس الملوم الذي يزرع في السطح، إنما الملوم من يداينه ويبتغي أن يستوفي دينه من زرعه في السطح.
قال زبن بن عمير في التحذير من الركون لغير ذي ثقة:
ويشوف الدرب انه غادي
ويدل السبل ويتبعها
لا ترقيه براس (الطايه)
لين يتهاون مطلعها
وجمع الطاية: طوايا، بفتح الطاء وتخفيف الواو.
قال ابن الأعرابي: الطاية: السَّطْحُ الذي يُنام عليه.
انظر: "تهذيب التهذيب" للعسقلاني 5\185، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 8\512.