• قماش


    قماش

    نسيج من حرير أو قطن أو نحوهما.

  • أطلس



    أطلس

    مسموعة في السعودية، وهو الحرير. وهذه لفظة تركت من الاستعمال او كادت.


    والمراد الحرير المنسوج الذي يعد للبس، وليس جنس الحرير. 


    واستعمال اللفظ لهذا المعنى قديم في العربية. 


    جمعه: أطالس.


    قال ابن لعبون في الغزل: 


    تسحب القيلان من فوق (اطلسن)


    والخصر ملهوف والنهود موقفين


    انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 462/8. 


     

  • إبريسم



    إبريسم


    مسموعة في السعودية، بكسر أوله، ثم راء مكسورة، فياء ساكنة، فسين مفتوحة-: وهو الحرير أو نوع منه، وقد خصصوه لما يلبس من الحرير، إذ تلبسه نساء الأمراء والاغنياء.قال ابن منظور: (الإبْرِيسَمُ): معرَّب ... قال ابن السكيت: الإبرِيسَم، بكسر الهمزة والراء وفتح السين .... قال ذو الرمة:


    كأنما اعْتَمَّتْ ذُرَى الأجْبال
    بالقَزِّ، والإبْرَيْسَمِ الهَلْهال


    قال الأمير خالد بن أحمد السديري في الغزل: 


    زارت عزيزه عقب قطع العوايد         في ليلة ظلما بها البرد كايد
    تجر حلاّت البريسم عزيزتي            وفي عنقها يا زين نظم القلايد.


    قال ابن البيطار: حرير: هو الإبريسم وقد ذكرته في الالف، وقال ابن ماسة: الحرير عربي والإبريسم عجمي مُعرَّب، وقال ابن ماسة: إذا نسج دود الحرير على نفسه وتم غشاؤه فإنه إن ترك في الشمس ثقبه وخرج منه، إذا خرج عنه اتخذ منه الإبريسم والقز، وإن ترك في الشمس حتى يموت يسمى حينئذ حريرًا.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: برسم، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 1\159، "الجامع لمفردات الأدوية والأغذية" لابن البيطار، ج1، ص271، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 47/1.

  • البازه



    البازه


    مسموعة في السعودية، وهو قماش مخطط غير جيد، كان يلبسه الأطفال والنساء، وقل ما يلبسه الرجال، ولذلك إذا لبسه صبي كبير عيب ذلك فقالوا في أمثالهم: لبَّاس البازه مطبازه. 


    قال الشيخ جلال الحنفي البغدادي: بازه، نوع من الاقمشة القطنية ذات المخمل الخفيف، تتخذ منها الدشاديش المنزلية، والملابس النسائية وثياب الأطفال، أصل لفظة من الفرنسية (Basin)، بازن أو إنها من اليونانية (visson) نسيج من كتان هندي دقيق جدًا. 


    انظر: "معجم اللغة العامية البغدادية" لجلال الحنفي البغدادي ج1، ص436، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 18/1.

  • البَفت



    البَفت


    مسموعة في مصر والسعودية، هو نوع من القماش أبيض ناصع البياض، خفيف نوعًأ يلبس في الصيف، وكلمة (بَفت)، وبعضهم يقول (بفتة) من اللغة الفارسية فهو فيها (بافته) وأصلها: منسوج. 


    قال إبراهيم بن عبد الله المرزوقي من أهل عنيزة: 


    إن كان ما نروي شباة الهندي     
    حِرِّم علينا (البَفت) والقيلاني 


    ما نلبس إلا من ثياب الشيله         
    وننِّقش الحنّا مع النسوان


    قال دوزي: (بَفت) وبَفته) نسيج من قطن أبيض ينسج بالهند، ومصدره محيط المحيط ففيه: (البَفت): نسيج رفيع من القطن، ابيض مُعرَّب (بافته) بالفارسية، وهي عند العامة في بغداد: بفته.


    انظر: "تكملة المعاجم العربية" لرينهارت دوزي ، ج1، ص388، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 81/1.


     

  • البوال



    البوال


    مسموعة في السعودية، وهو قماش رقيق لين الملمس، أكثر ما يستعملون منه الغتر البيض التي هي غطاء الرأس للرجال، بحيث أن (غترة البوال) كانت مشهورة، كما يستعمل لغيرها، وقد قل استعماله الآن.


    واللفظ دخيل من الكلمة الإنكليزية (voile) وأصل معناه: الخمار أو غطاء الرأٍس.


    انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 124/1. 

  • التفت



    التفت


    مسموعة في السعودية، نوع خفيف من القماش الحريري وعند نسائهم ثوب كانوا يسمونه (التفت) فيه قطع من الحرير، كانت النساء تلبسه في العرس. 


    قال جبر بن سيار في الغزل:


    أقفي يجر (التفت) حجلٍ حاير       أقدام خِمص بالهوى رِجَّاس


    وصفقت حبا راحتي في راحتي         والقلب ماخوذ بغير قياس


    والحجل الحاير: هو الخلخال الذي لا يتحرك في ساق المرأة ، لكون ساقها ممتلي لا يجول فيه الخلخال.


    قال الدكتور عبد الرحيم: في صلة تاريخ الطبري: ركب المقتدر بين الظهر والعصر في قباء تاختج هي كلمة فارسية أصلها بالفارسية الحديثة (تاخته) ويكون بالفهلوية – أي الفارسية القديمة – (تاختك) وهذا هو أصل الكلمة المعربة.


    قال صاحب برهان قاطع: إن تاخته بمعنى (تافته) وفسَّر (تافته) بضرب من نسيج الحرير، وهو مما ينسج في نيسابور.


    أقول: من هنا يتبين أصل كلمة (تفت) العامية عندنا.


    انظر: "سواء السبيل، إلى ما في العربية من الدخيل" لـ ف. عبد الرحيم ص45، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 155/1.

  • الخام



    الخام


    مسموعة في السعودية، هو قماش يلبسه الرجال غليظ رد غير ناصع البياض، بل يميل بياضه إلى كدرة تغلب عليها الصُّفرة، ويعتبر عندهم من القماش غير الجيد، وإنما الجيد هو القرطاسي أو البفت. 


    قال محمد بن هادي من شيوخ قحطان: 


    إن كان عندك للمسيِّر كرامه       عجِّل ترى ربعك مشافيق وحيام


    كم شيخ قومٍ مطلقين حزامه       من عقب لبس الجوخ قدوا له (الخام)


    قال طوبيا العنيسي: خام – فارسي (خام) معناه: فج، ويطلق على الرجل غير المُجرِّب، وعلى الثوب من قطن غير المغسول.


    انظر: "تفسير الألفاظ الدخيلة في اللغة العربية وآدابها" لطوبيا العنيسي ص24، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 209/1.

  • الرِّيزه



    الرِّيزه


    مسموعة في السعودية، نوع من القماش المخطط منه نوع يلبسه الرجال وآخر للصبيان والنساء، وقد انقطع الآن وماتت هذه الكلمة أو كادت، وبقيت ألفاظ وأقوال وردت فيها منها قولهم: (اللي يلبس ثوب الريزه، غطى وجهه وأظهر طيزه) وذلك أن الريزه قماش خفيف لا يكفي الثوب الواحد لستر حجم العضو إلا إذا كان معه ثوب آخر قديم أو كان معه سراويل على قلة السراويل عندهم أو عدم استعمالها أصلا. 


    انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 308/1.

  • الزِّربفت



    الزِّربفت


    مسموعة في السعودية، هو قماش لين الملمس مصنوع من مادة تشبه الحرير الاصطناعي، وإن لم تكن به، وفيه شيء من الخيوط ذات اللون الذهبي. 


    قال الدكتور أحمد السعيد سليمان: (الزربفت) من الفارسية، زر بمعنى الذهب، و(بفت) بمعنى نسيج: نسيج الذهب وهو الديباج أو السندس، وفي النجوم الزاهرة: ومد شرف الدين شقاق الحرير و(الزربفت).


    انظر: "تأصيل ما في تاريخ الجبرتي من الدخيل" لأحمد السعيد سليمان ص121، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 321/1.

  • القِلع



    القِلع


    مسموعة في السعودية، قطعة من القماش المتين قليلًا إذا يبس وقدُم، ويُسمى (الشِّراع)، وقد يطلق القلع على: نوع من ملابس النساء.


    وفي لسان العرب: (القِلعُ: شراع السفينة).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قلع، 8/292، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص742.

  • بَزُّ



    بَزُّ


    مسموعة في السعودية، القماش الجديد الذي يباع من الحرير والقطن والصوف، وفي لسان العرب: البَزُّ: الثِّيَاب.


    وفي الحديث: كُنَّا نَبيع البَزّ في دار سويد بن مَقْرن.


    قال الشاعر امرُؤ القيس:


    كالبَّزِ والريح في مرأهما عَجَبٌ


    ما في اجتهاد على الإصرار تعييب


    رجل بَزَّاز: إذا كان يبع البز، و(سوق البز): السوق الذي فيه حوانيت مختصة ببيع البز.قال الليث: البَزُّ: ضرب من الثياب، والبِزَازة: حِرْفة البَزَّاز، وكذلك البَزُّ من المتاع


    انظر: لسان العرب" لابن منظور: بز، 5/311،"تهذيب التهذيب" للعسقلاني 13\246، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 1\183، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص63.


     


     

  • جاوه



    جاوه


    مسموعة في السعودية، هو قماش أحمر تضرب حمرته إلى السواد، وهو ردئ كانت نساؤهم يلبسنه في القديم. 


    قالوا تساجل شاعر بدوي مع شاعر حضري فقال البدوي: 


    ما أدري ذلّ ولا تصفطون            أنتم يوم تعطون الخاوه


    انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي ص198.

  • جدوة



    جدوة


    مسموعة في السعودية، الجُدْوَة، وتُسَمَّى (اللُّمَاضَة): عبارة عن قطعة من القماش المتين، أو حلس محشو علف يوضع تحت ظلف القتب حتى لا يجرح ظهر الثور، أثناء السَّوْق (إخراج الماء من البئر) أو الحرث. 


    وفي لسان العرب: (والجَدْيّة: القطعة من الكِسَاء المَحْشُوَّة تحت دفَّتَي السَّرج وظَلِفَة الرَّحل (والرَّحْل: مَرْكَب البعير، وهو أصغر من القتب)، وهما جِدِيَّتَان، قال الجوهري: والجمع: جَدَاً وجدَيَات)


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: 4/135، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص121.

  • جوخ



    جوخ


    مسموعة في السعودية، وهو نوع من أنواع القماش الصوفي الجيد الغالي تصنع منه الحلل ويلبسها الامراء والفرسان ويسمون الحلة منه (الجوخه) وكان الفارس الذي يلبسها في الحرب كأنما يتحدى غيره ويدعوه إلى المبارزة.


    قال محمد بن عبدلله القاضي في قصيدته في النجوم:


    ويظـهـر لك النجم اليـمـاني وطرفه               يتقلَّب كدرة خاتمٍ بيد مايق 


    ينشَر قماش (الجوخ) والصوف لا يقع           به الدود في مثنى مطاويه خارق


    انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 194/1.

  • خاكي



    خاكي


    مسموعة في السعودية، وهو رديء النسج، خشن الملمس، وأصلها نسبة إلى الخاك، وهو في الفارسية التراب والرمل لأن الاسم الذي وضع لها في اول الامر كان لعباءة خفيفة، مهلهلة رملية اللون، قاله الكرملي .


    قال العلامة أحمد تيمور: (خاكي): نوع من النسيج أرمد اللون، مصفره، يجلب من الهند.


    انظر: "معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية" لأحمد تيمور، ج3، ص154، معجم اللغة العامية البغدادية لجلال الحنفي البغدادي، ج2، ص440، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 221/1.

  • دسمال



    دسمال


    مسموعة في السعودية، وهو قماش رديء كانت تعمل منه ثياب الفقراء. 


    قال حميدان الشويعر: 


    لقيت الجوع أبو موسى       انيٍ له بيت في الحجره
    عليه قطيعة (دِسمال)        وبشيت منبقر ظهره


    انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 256/1.

  • دِّهدار



    دِّهدار


    مسموعة في السعودية، هو شيء ناعم كالحرير أو هو نوع من الحرير. 


    قال ابن دويرج في الغزل: 


    وأقدام (كالدرِّهدار)، في حكر دَوَّار        وألاَّ الذُّوابة من قمعة السّنام


    قال ابن منظور: (الدِّخدار): ثوب أبيض مصون، وهو بالفارسية: تخت دار، أي: يمسكه التَّختُ، أي : ذو تختٍ. 


    انظر: "الأغاني" لأبو فرج الأصفهاني ج2، ص38، "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 277/1.

  • طُرْبال



    طُرْبال

    مسموعة في السعودية، وهو قماش سميك يمنع الرطوبة والبلل يوضع فوق البضائع التي تحملها السيارات ونحوها ليقيها من نزول المطر، كما يوضع فوق أكياس الأسمنت الموضوعة على الأرض ليقيها المطر كذلك.


    انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 8\385. 

  • مَخمَل



    مَخمَل


    مسموعة في الأحواز، هو نسيجٌ له خملٌ، وفي لسان العرب: الخمل مجزوم، هُدب القطيفة ونحوها مما ينسج وتفضل له فضول كخمل الطِّنفسة، الخَملة: ثوب مُخمل من صوف كالكساء ونحوه له خمل.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: خمل، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص136.

  • مَصنَف



    مَصنَف


    مسموعة في السعودية، هي قطعة من القماش الملون تُشبه الشرشف، في الغالب توزع على أقارب العروس ليلة الزفاف. 


    قال الشاعر عبد الله الزرقوي الغامدي: 


    يا علي جمَّاح هذا العلم لا قد جا ولا جرى


    عندنا نكسي العمايم والعُقل ومصانف الحياتي


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص843.