• مكيال


    مكيال

    وعاء ذو سعة معيَّنة من حديد أو خشب ونَحْوهما يُستعمل لكيل السَّوائل والموادّ الجافّة.

  • أردب



    أردب

    مسموعة في السعودية، هي وحدة مكيال تساوي 24 مُدْ. 


    انظر: "معجم الألفاظ المتداولة عند أهل المدينة المنورة" للأستاذ الدكتور عدنان بن درويش جلون ص18.

  • صاع



    صاع

    مسموعة في السعودية، مكيال معروف وصيعانهم تنقر من الخشب أي تكون من جذع شجرة قطعة واحدة تنقر بمقدار الصاع الذي يساوي في الوقت الحاضر ثلاثة كيلات إذا كان كيل به قمح أو أرز أو نحوها. 


    وجمع صاع: (أصواع) و(صيعان). 


    قال عبدالله بن صقيه من أهل الصفرة في الحماسة: 


    أرواحنا لو فارقت لأجسادنا


    ما ياكل السرحان من جثمانها


    نَصْفِي مع الصافي، ونِدِّب من يعيل


    ونملا مراعي مِدَّها (صيعانها)


    من أشهر ما ورد فيه ذكر الصاع من الأحاديث والآثار حديث صدقة الفطر وأنها صاع من بر أو صاع من تمر أو صاع من أقط وهو حديث صحيح روي بألفاظ مختلفة.


    انظر: "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 231/8.

  • وَزْنه



    وَزْنه

    مسموعة في السعودية،وهو مقدار معين كانوا يزنون به الأشياء التي تباع وَزْناً قبل أن يعرفوا (الكيلو غرام). وتساوي الوزنة نحو كيلو غرام ونصف. جمعها (وْزان) بإسكان الواو، وهي ثلاثة أرطال من أرطالهم القديمة. وبالنسبة إلى القمح فإن الوزنة تعادل نصف الصاع من أصواعهم، فالصاع وزنتان من القمح.


    قال ابن جعيثن: 
    عطاني هَيْلٍ في جِمعي
    (وزنه) ولا فيه رجاحه


    والرجاحة: القليل من الشيء الموزون الذي يجعل الكفة التي هو فيها من الميزان ترجح على الأخرى، وكان الباعة يطيبون خاطر المشتري بإعطائه شيئاً رمزياً بعد الوزن أو عند الوزن يقولون: هذا رجاحة الميزان.


    قال الزبيدي: (الوَزْنُ): المثقال، جمعه أوزان، وهي التي يوزن بها التمر وغيره، ويعني بها: المُسَوَّى من الحجارة والحديد.


    انظر:"تاج العروس" للزبيدي: وزن، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 104/12.