• خَكَر


    الكلام الذي لا فائدة منه في لهجة وسط السعودية

  • ضيف


    جمعه ضيوف وضيفان ، والكلمة مسموعة في كل اللهجات العربية . والمْضيف : إطلاقه على صاحب البيت مسموع في السعودية ، وفي جنوبها والأردن بالتشديد : مْضَيِّف، وفي السعودية قال أحد شعراء بريدة في الهجاء: 


    عطاه ابن فيصل زَهَّاب وْخَفَّاه


    غَبَّى الزهاب وكل قصر (يِضيِفه)


    أي ينزل ضيفاً على أهله، والمراد بالقصر واحد القصور التي تكون في البرية.


    وقال شَمِرٌ: سمعت رجاء بن سلمة الكوفي يقول: ضَيَّفْتُهُ: إذا أطْعمتَه.


    انظر : "لسان العرب" لابن منظور: ضيف، "معجم شمال المغرب" لعبد المنعم سيد ص132، "قاموس اللهجة العامية في السودان" للدكتور عون الشريف قاسم ص 597، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 8\258

  • طِرْقي


    الجمع طَراقي بحرف القيف ( جيم قاهرية ) ، وجمعه طِرْقِيَّة ، إطلاقه على الضيف الذي يأتي من سفر ونحوه ، مسموع في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان .
    والأصل في الطرق هو القدوم ليلا ، ‫وطَرَق‬ القومَ ‫يَطْرُقُهم‬ ‫طَرْقاً‬ وطُروقاً: جاءَهم ليلاً، فهو طارِقٌ. والطرقي هو المسافر سمي بذلك نسبة للطريق .


    انظر : " لسان العرب " لابن منظور : طرق ، " معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة " لمحمد بن ناصر العبودي 420/8.

  • دو


    مسموعة في السعودية، والدو كثرة القول والكلام لغرض التحريض، وفي المثل "الدو يغلب السحر".


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص589.

  • رَدَّة


    أو امرَدَّة، وتجمع على امرادّ بترقيق الراء، مسموعة في موريتانيا.

  • عكاف


    مسموعة في الكويت بالجيم الفارسية، وتعنى كلام ملتوي به كذب.


    انظر: "موسوعة اللهجة الكويتية" لخالد عبد القادر عبد العزيز الرشيد ص279.

  • مُجابَرَة


    مسموعة في اليمن.

  • مْسَيِّر


    جمعه مِسايير ، هو الضيف الذي يزور بلا مناسبة محددة ، وإنما بقصد الزيارة فقط ، والكلمة مسموعة في السعودية والكويت والعراق قطر . و‫السَّيْرُ:‬ الذهاب؛ سارَ ‫يَسِيرُ‬ ‫سَيْراً‬ ‫ومَسِيراً‬ وتَسْياراً ‫ومَسِيرةً‬ ‫وسَيْرورَةً؛‬الأَخيرة عن اللحياني، ويقال: سارَ القومُ ‫يَسِيرُون‬ ‫سَيْراً‬ ‫ومَسِيراً‬ إِذا امتدّ بهم ‫السَّيْرُ‬ في جهة توجهوا لها.


    انظر : " لسان العرب " لابن منظور : سير ، " المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية " للبيب رؤوف محسن ص 240.