• مَرص



    مسموعة في السعودية، أي فركه بيده، والمَرص: الغمز أو الفرك باليد، مَرمَص فلان (للمبالغة): غمزه بيده حتى أزعجه. ومرص الثدي ونحوه مرصًا: غمزه (ضغطه) بالأصابع.


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: مرص، 2/863، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص834.

  • مَرَط



    مسموعة في السعودية، أي نتف وسحب. وفي الحديث: (وإنها مَرِضَت فتمرَّط شعرُها)، وامترط الشيء من يده: اختلسه (انتزعه). مرط الشعر أو الريش: نتفه، مَرِط فلان فهو أمرَط: خفَّ شعر جسده وحاجبه وعينه.


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: مرط، 2/864، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص835.

  • مَزَمَز



    مسموعة في السعودية، أي حرَّكه، وتمزمز: أي تحرك من مكانه، ومزمزه: حرَّكه. وتمزمز للقيام: نهض "قام نشيطا".


    انظر: "القاموس المحيط" للفيروزآبادي: مزمز، 1/525، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص837.

  • مَشَع



    مسموعة في السعودية، أي سحب الشيء من مكانه، وأزاله إمَا كليًا أو جزئياً. والمُشاع أي الشعر الذي يكون في المشط بعد التمشيط به، وفي المعجم الوسيط: (مشع القطن ونحوه: نفشه بيده. المِشعة: القطعة من القطن الممشُوع "المنفوش").


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: مشع، 2/871، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص840.

  • مَضَى



    مسموعة في السعودية، أي مرَّ بشخص آخر. وعندما يريد شخص أن يعضه بالموت يقول: هذه طريق ممضية: أي كل الناس سوف يمرون بها، ومضى الشيء مُضيَّا: ذهب وخلا.


    وقال الشاعر عبيد الله بن سفر الغامدي: 


    وأنت تمضي علينا ما تحيِّي ولا صافحتنا


    وقال الله تعالى: (فأسر بأهلك بقطع من الليل وأتبع أدبارهم ولا يلتفت منكم أحد وامضوا حيث تؤمرون).


    انظر: "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الثاني" لعلي بن صالح الزهراني ص188، "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: مضي، 2/875، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص844.

  • مُلاثق



    مسموعة في السعودية، هو الحبل الذي لم يُربط ربطًا جيدًا، وهي من الكلمات النادرة.


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص852.

  • النَّاب



    مسموعة في السعودية، هي السن التي بجانب الثنايا كما هو معلوم للجميع، ولكن أهل منطقتنا يطلقونه على الصَّخرة في أعلى الجبل نحيفة وطويلة.


    قال الشاعر محمد الزهيري الغامدي: 


    يا غُفر صيد يرتعي في ناب هولا


    وليا ورد ما يشرب إلاَّ نابع الماء


    انظر: "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الأول" لعلي بن صالح الزهراني ص233، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص863.

  • نشء



    مسموعة في السعودية، هو أول ما ينشأ من السَّحاب ويرتفع، وقد أنشأه الله، وفي التنزيل العزيز: وينشئ السحاب الثقال. وفي الحديث: إذا نشأت بحرية ثم تشاءمت فتلك عين غُديقةٌ. وفي الحديث: كان إذا رأى ناشئا في أُفق السماء، أي سحابًا لم يتكامل اجتماعه واصطحابه.


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص867.