• المَرخ



    مسموعة في السعودية، هي شُجيرة مُعمِّرة. منابتها المنخفضات من جبال السراة والحجاز، وفي قيعان الأودية، وعلى ضفافها، تتفرع المرخة أعواد كثيفة نحيلة، خضراء، تخرج مُستقيمة من أصل واحد مطمور في الأرض.


    انظر: "النبات في جبال السراة والحجاز" لأحمد سعيد قشاش 2/483، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص833.

  • المَغد



    مسموعة في السعودية، هي شجيرة معترشة، تنبت مُتسلقة على الأشجار، أو زاحفة على الصخور، ويقولون فلان مغدة على مظَّة، يضربونه مثلًا للرجل الضعيف الذي لا يستطيع دفع الأذى عن نفسه.


    انظر: "النبات في جبال السراة والحجاز" لأحمد سعيد قشاش ص507، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص847.

  • المِقر



    مسموعة في السعودية، هي شُجيرة مُعمِّرة، منابتها الأراضي المكشوفة في الحداب والحزون الصخرية، تقوم على ساق قصيرة وتتفرع إلى سيقان متشعبة.


    وفي لسان العرب: والمِقر: شبيه بالصِّبر وليس به، وقيل: هو الصِّبر نفسه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: مقر، 5/182، "النبات في جبال السراة والحجاز" لأحمد سعيد قشاش ص849.

  • النجمة



    مسموعة في السعودية، نبات يفترش الارض يكثر في الاراضي المزروعة فيضرها، يُسميها البعض (النجيلة)، أو (الثَّيل)، وفي المثل: (بنت عليه النَّجامة)، وفي لسان العرب: والنَّجم من النبات: كُلَّ ما نبت على وجه الأرض ونجم على غير ساق وتسطَّح فلم ينهض. والنَّجمة: شجرة تنُبت ممتدة على وجه الأرض وهي الثَّلة.


    قال الله تعالى (وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ) ، وقال الشاعر الحارث بن ظالم:  


    أخُصيي حمار ظلَّ يكدم نجمة


    أتوكل جاراتي وجارُك سالم؟


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نجم، 12/568، "الاختيارين" للأخفش الأصغر ص193، "من الأمثال في قبائل أزد شنوءة" للشيخ محمد بن سعد الفقيه الغامدي، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص875.

  • النَّشم



    مسموعة في السعودية، والنَّشمة شجرة كبيرة، تنبت جبال السراة في بطون الأودية وعلى ضفافها، وربما في السفوح ترتفع نحو 3-7 م، على جذع ثخين، ومن سيقانها تُصنع الهراوي والعُصى.


    وفي لسان العرب: النَّشم: شجر جبلي تُتَّخذ منه القسيُّ، وهو من عُتُق العيدان، وقال الشاعر ساعدة بن جُؤية: 


    يأوي إلى مُشمخرات مُصعدة


    شُمِّ بهن فُروع القان والنَّشم  


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نشم، 12/576، "النبات في جبال السراة والحجاز" لأحمد سعيد قشاش2/559، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص891.

  • النَّفل



    مسموعة في السعودية، المفرد نفلة، وهي عشبة شتوية ربيعية، منابتها الحقول الزراعية المتروكة، والأسناد بين الكُتل الصخرية، وحول جذوع الأشجار وينابيع المياه، يُسمى في نواح من بلاد غامد(قضب البس) سموه بذلك لتمييزه عن القضب (البرسيم)، لأوراقه طعم يشبه طعم أوراق القضب ،وهي من المراعي الجيدة والمسمنة للغنم والبقر، هذا النوع ليست له رائحة، بل إن له رائحة أوراق البرسيم.


    قال الشاعر محمد بن دغيثر الزهراني:  


    يا صالبيٌ دُونه الحُرَّاس بسيُوف غُمَّد 


    بينه غُروس النَفل والورد زهران زهران


    في لسان العرب: النَّفل: ضرب (نوع) من دق النبات وهو من أحرار البقول، تنبت متسطحة ولها حسك يرعاها القطا.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نفل، 11/673، "النبات في جبال السراة والحجاز" لأحمد سعيد قشاش 2/567، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الثالث" لعلي بن صالح الزهراني ص217، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص902.

  • كِظامة



    مسموعة في السعودية، والكِظامة وهي عبارة عن أخدود في الأرض يوجد أسفله مجرى يُسمَّى الدبل، وقد تكون مكانًا منخفضًا يقع بالقرب من المزارع تتجمَّع فيه مياه الأمطار، والبعض يُغطي الكظامة بحجارة طويلة تُسمَّى (صلي).


    وقال الشاعر الشعبي: 


    وعن كظايم سعيدة علِّموا الورعان


    من طاح فيها ترى إنَّي سالم منه


    وفي الحديث: (أن النبي _صلى الله عليه وسلم_ أتى كظامة قوم فتوضأ منها ومسح على نعليه وقدميه) ، وفي لسان العرب: (الكِظامة: القناة التي تكون في حوائط الأعناب).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كشرة، 12/521، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص768.

  • كَهَّة



    مسموعة في السعودية، هي الرائحة الكريهة، وفي لسان العرب: أبو عمرو: يقال: كهَّ في وجهي: أي تنفَّس.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كهه، 13/537، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص777.