• خرط



    مسموعة في السعودية، أي سكت، وفي الغالب يحاول الشخص الهروب من المكان.


    في لسان العرب: أخْرَدَ: أطَالَ السُّكُوت.


    في مقاييس اللغة: قال ابن الأعرابي: أخَرَدَ الرجل: إذا أقَلَّ كلامُه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: خرط، 3/162، "مقاييس اللغة" للقزويني 2/176، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص228.

  • انخَرَطَ



    مسموعة في السعودية، إذا سقط من شجرة، في المعجم الوسيط: انخَرَط الصقر: انْقَض. وخَرَطَ الدواء فلاناً: أمشاه.


    والإخْرِيْط: حيوان حجمه كحجم البِس (القِط) يظهر ليلًا، يتغذى على الدجاج، وغيره.


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية 1/227، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي 229.

  • الخِرْوَع



    مسموعة في السعودية، هو نبات المرتفعات الباردة، والعرب تُطِلق على كل شجرة ضعيفة خوارة لفظ الخروع.


    انظر: "النبات في جبال السراة والحجاز" لأحمد سعيد قشاش 1/273، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص229.

  • خرق



    مسموعة في السعودية، أي اندس (اختبأ)، والخِرَّاق: لعبة يلعبها الأطفال، وهي الاختباء، ومن يستطيع معرفة مكانه يخرج من اللعبة وهكذا.


    في المثل: (كما المخَرِّقْ وسط الغَابِرَة). يُضرب عن الشخص الذي يحاول أن يُخبئ أموراً معلومة للجميع، كمن يقف في وسط الغابرة المكشوفة ويحاول أن يختبئ عن الناس.


    في المعجم الوسيط: خَرَقَ في البيت خُرُوقاً: أقام فلم يبرح "لم يغادر مكانه".


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص229، 230، "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية 1/229، "مرشد الأجيال من الحكم والأمثال ف منطقة الباحة" ، ص214.

  • خَرِيْمَة



    مسموعة في السعودية، أي الطريق، والخَرْمُ: ما خَرَمَ سَيْلٌ أو طريقُ في قُفّ أو رأس جبل.


    قال أبو ذُؤَيْب: 


    به رُجُماتٌ بينهن مخارم
    نُهُوجٌ، كَلَبَّات الهَجائِن، فيِحُ


    في حديث الهِجْرَة: مَرَّا بأوسٍ الأسْلَمِيِّ فحملهما على جمل وبعث معهما دليلاً وقال: اسلك بهما حيث تعلم من مخارم الطرق، وهو جمع مَخْرِم، بكسر الراء، وهو الطريق في الجبل أو الرمل.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: خرم، 12/171، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص231.

  • خزى



    مسموعة في السعودية، سب غيره وشتم، والخَزَى: الوسخ، ويقال أيضًا للقبيح من الأفعال والأقوال، وأخزاه: أهانه، 


    قال الله تعالى: ﴿وَجَاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ إِلَيْهِ وَمِن قَبْلُ كَانُوا يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ قَالَ يَا قَوْمِ هَٰؤُلَاءِ بَنَاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْۖ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَلَا تُخْزُونِ فِي ضَيْفِيۖ أَلَيْسَ مِنكُمْ رَجُلٌ رَّشِيدٌ﴾.


    في الحديث: (فلمَّا انصرف، قال بعض القوم: أخزاك الله، قال: لا تقولوا هكذا لا تعينوا عليه الشيطان).


    الخِزْية: البلية.


    في المثل: (فرَّ أخزاه الله خيرٌ من قُتِلَ رحمه الله).


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: خزى، "مجمع الأمثال" للنيسابوري، 2/90، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي، ص232،

  • الخَزَم



    مسموعة في السعودية، من الأشجار النادرة والمعمرة في جبال السراة والحجاز منابتها السفوح الصخرية الجرداء.


    انظر: "النبات في جبال السراة والحجاز" لأحمد سعيد قشاش 1/281، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص233.

  • خَشَّر



    مسموعة في السعودية، هو قَصَّ أو قطع الفروع الصغيرة من الشجر، والخِشَّار: هو قص (تقليم) بعد أغصان الشجرة.


    والخُشَار: هي الأوراق التي تُنتزع من أعواد الذرة وما شابهها.


    قال الشاعر جريبيع بن صالح الزهراني (حينما سأله أحد الأشخاص ماذا تريد بهذا العطيف)، رد عليه:


    نحتصي به لقطع الزَّرب والّا لخشَّار المناشي


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص234.