• قيصوم



    (بحرف القيف) مسموعة في الأحواز، وگيصوم هو ضرب من النباتات، والقَيصوم: ما طال من العشب، والقيصوم: من نبات السهل، قال أبو حنيفة: القيصُوم من الذكور ومن الأمرار، وهو طيب الرائحة من رياحين البر، وورقه هَدَب، وله نَورَة صفراء وهي تَنهض على ساق وتطول.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قصم، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص125.

  • قبقاب



    (بحرف القيف) مسموعة في الأحواز، وكُبكاب حذاء من خشب له سير من جلدٍ ونحوه، وفي لسان العرب: القبقاب، النعل المتخذة من خشب، بلغة أهل اليمن.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قبقب، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص126.

  • كرَب



    مسموعة في الأحواز، أي حرثها وقلبها فهي مكروبة، الكراب والكرُب: حرث الأرض، وفي لسان العرب: (كرَب الأرض، قلبها للحرث، وأثارها للزَّرع، التهذيب: الكِرابُ: كربُك الأرض حتى تقلبِها).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كرب، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص127.

  • كِسرة



    مسموعة في الأحواز والسعودية، وكسرة خبز أي القطعة من الخبز المكسور، في لسان العرب: الكسرة القطعة المكسورة من الشيء.


    وفي المثل: (شابع وفي ايده كسرة) ، وفي الحديث: (أتتهُ بالصبي في يده كسرةٌ من خُبز).


    وفي المثل: (شعبان في يده كسرة) يُضرب لمن ماله يُربى على حاجته.


    وقال الخليل بن أحمد الفراهيدي الزهراني (في الترغيب في الزهد):


    أو لم يكن لك هذا     فكسرة ثمَّ بيتٌ


    تضلُّ فيه وتأوي


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كسر، 5/139، "مجمع الأمثال" للنيسابوري 1/366، "مرشد الأجيال من الحكم والأمثال في منطقة الباحة" لمحمد بن زياد الزهراني ص139، "بهجة المجالس" لابن عبد البر القرطبي2/312 ، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص764، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص128.


     

  • كُمبار



    أو كنبار، مسموعة في الأحواز، ضرب من الحبال التي تستعمل في السفن البحرية، وفي القاموس المحيط،: الكنبارُ بالكسر: حبلُ ليف النارجيل.


    انظر: "القاموس المحيط" للفيروزآبادي: كنبر، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص129.

  • لَخمَة



    مسموعة في الأحواز، هي سمكة غضروفية لونها بني محمر ليس لها زعانف ذيلية، تحمل على ذيلها شوكة سُميّة، واللفظة تتداول بكثرة في جنوب عبادان، وفي لسان العرب: (اللِّخم: ضربٌ من سمك البحر).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: لخم، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص131.

  • لَخّة



    مسموعة في الأحواز، أي ازدحام وضوضاء وتسمى (يضّة) أيضًا، وفي لسان العرب: وسكران مُلتخُّ وملطخُّ: مختلط لا يفهم شيئًا لاختلاط عقله، قال الجوهري: سكران مُلتخِّ والعامة تقول ملطَخٌ، ولا يقال سكران مُتَلَطِّخٌ، قال الأصمعي: هو مأخوذ من واد لاخّ إذا كان ملتفّا بالشجر، والتَخَّ العُشُب: التَفَّ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: لخخ، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص131.

  • لَمّ



    مسموعة في السعودية والأحواز، لم الشيء: جمعه، الملموم: المجموع، اللمّة: الجماعة من الناس، وفي لسان العرب: اللَّمُّ: الجمع الكثير الشديد، واللَّمُّ: مصدر لمَّ الشيء يلُمُّه، قال ابن سيده: أي جمع مُتفرِّقك وقارب بين شتيت أمرك، وفي الحديث: اللهم المُم شعثنا، هو من اللَّم الجمع أي اجمع ما تشتَّت من أمرنا، ورجل مِلمُّ: يَلُمُّ القوم أي يجمعهم.


    قال الشاعر أحمد بن موسى العمري الزهراني:  


    في زمان الخير وإن كان يتكلَّم مدرهم


    طلبة المحتاج من عندهم ولمانيه


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: لمم، 12/547، "قصائد الباشه العمري" لأحمد سعيد موسى العُمري ص25، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص989، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص133.