• بخيل



    هو من لا يشارك غيره فيما يملك.

  • صُرْم


    مسموعة في وسط السعودية.


    انظر: "معجم اللهجات المحكية" لسليمان بن ناصر الدرسوني ص507.

  • صِقْرام


    مسموعة في المغرب.

  • قِرِيطي


    مسموعة في جنوب وغرب السعودية.

  • قَفَّاص


    مسموعة في ليببا.

  • قمشاش


    مسموعة في المغرب، صفة للإنسان البخيل، وأصلها من الأمازيغية.


    انظر: "الدارجة المغربية بين العربية والأمازيغية" للدكتور علي فهمي خشيم ص164.

  • يِرِين


    مسموعة في جنوب السعودية وأصلها جرين ، مأخوذة من ( green ) بمعنى أخضر .


    • بلغ الاهتمام إلى حد أن أحيطت جذوع الأشجار في بعض الأحيان برقائق الذهب، وكان خمارويه بن أحمد بن طولون يعتني بحدائق قصره إلى حد أن كسا جذوع النخيل بالنحاس المذهَّب، وكأن المسلمين قد استلهموا هذا الأسلوب من حديث النبي r: "مَا فِي الْـجَنَّةِ شَجَرَةٌ إِلاَّ وَسَاقُهَا مِنْ ذَهَبٍ"


    * لطائف :


    - يقول المؤرخ الأميركي وول ديورانت: «وكانت بيوت الفقراء وقتئذ -كما هي الآن- أبنية مستطيلة الشكل؛ مقامة من اللبن الملتصق بالطين، سقفها خليط من الطين، وأعواد النبات، وغصون الأشجار، وجريد النخل، والقش. وكانت البيوت الأرقى من هذه نوعا تشتمل على فناء داخلي مكشوف، ذي فسقية، وشجرة في بعض الأحيان؛ وكانت تحتوي أحيانا على طائفة من العمد الخشبية، ورواق مسقوف بين الفناء والحجرات»


    - يقول الباحث المتخصص في الأندلسيات جيمس دكي لدى حديثه عن الدور الصغيرة في غرناطة بأنه «مع أن أغلب تلك الدور صغير إلا أن فيها جميعا مياها جارية وزهورا وورودا عبقة وشجيرات ووسائل راحة كاملة، تبرهن على أن هذه الأرض عندما كانت في يد الموريين (المسلمين) كانت أكثر جمالا مما هي عليه اليوم» .


    - حين عزمت السلطات المغربية ترميم النافورات القديمة في مدينة فاس وحدها، أحصت في شوارع فاس نحو 70 نافورة، وحوالي 400 نافورة داخل المساكن والمساجد والمدارس العتيقة .


    انظر : " قصة الحضارة " لوول ديورانت 241/13 ، جيمس دكي: غرناطة.. مثال من المدينة العربية في الأندلس، منشور في: " الحضارة العربية الإسلامية في الأندلس " لسلمى الجيوسي 1/ 176.

  • كَرْمِيدَة


    أو كرمد أو كرمديد، مسموعة في وسط العراق.


    انظر: "المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية" لليث رؤوف حسن ص364.