• مُفْت


    مسموعة في الكويت والبحرين ، وأصلها من اللغة الهندية ( mukt ) .


    انظر: "أصول لهجة البحرين" لسعد سعود مبخوت ص44.

  • تنكر


    سيارة كبيرة فيها خزان لنقل الماء والمحروقات ، والكلمة إنجليزية tenker مسموعة في الكويت، وهو الخزان .


    انظر: "قاموس الكلمات الأجنبية في اللهجة الكويتية" لخالد سالم محمد ص58.

  • عربية


    مسموعة في مصر، وفي كتب التاريخ والأدب يسمى ما يحمل عليه الناس أو المتاع أو الأنقاض وتجرها الدواب : العجل،  ثم صار يسمى العربة ، وهي تركية ، ثم صارت تسمى العربية ، والعربجي : السائق .


    انظر " معجم الألفاظ العامية " لأحمد تيمور باشا 391/4.

  • الموتر


    دارجة في قطر والكويت والبحرين وعمان والسعودية والإمارات وتجمع على مواتر ، أخذا من اسم محركها وهو الماتور وهي إنجليزية . وفي السعودية قال سليمان بن مشاري :
    الموتر يوم أخطا السكة
    سكة سواقه لوعره 
    وخذ عليه وزاد بقوة
    آخر ما به طق كفره
    والكفر : عجلة السيارة في اللهجة السعودية .


    انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" للشيخ محمد العبودي 279/2.


    وذكر أمين الريحاني في "ملوك العرب"  أن اهل ساحل السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان يطلقون على السيارة موتر، وأن اهل البصرة يطلقون الموتر على الراقصة التي تجيد الرقص!

  • الوانيت


    السيارة التي لها حوض، واللفظة إنجليزية wanette  وقيل فرنسية، مسموعة في مصر والكويت والسودان والسعودية، وقال المؤرخ حمد السعيدان في "الموسوعة الكويتية" 1722/3: سميت بذلك لأن حمولتها 108 طن، وكان يكتب عليها ONE_ EGHIT. قال الشاعر عبد الله بن عبار العنزي يمدح قبيلة مطير:
    واركب على من وارد الجمس وانيت
    يم الرجال اللي تعز النزايل
    حمر النواظر فرحتك حين ما ألفيت
    مطران من ربع تحوش النفايل
    النزايل: جمع نزل وهم النازلون من البدو. والنفايل: الأفعال الطيبة.
    ويسمي أهل السودان الونيت بكسي، وأهل مصر يطلقون الحلزونة على بعض السيارات، وقد قال قائلهم: حركب الحلزونة وأسلم على الست أم هاشم.


    انظر: "معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة" للشيخ محمد العبودي 357/2، "قاموس الكلمات الأجنبية في اللهجة الكويتية" لخالد سالم محمد ص174 

  • سيارة


    السيارة في اللغة مأخوذة من الفعل سير، وفي "معجم مقاييس اللغة" لابن فارس أن السين والياء والراء أصل واحد يدل على مضي وجريان.


    لطيفة في أوائل السيارات في الخليج :


    - جاء في " مجلة العرب " : أول سيارة دخلت نجدا هي التي أهداها القائد التركي أنور باشا إلى الأمير سعود بن عبد العزيز بن متعب الرشيد سنة 1333 هجري الموافق سنة 1914 م .


    - أول سيارة استعملها الملك عبد العزيز سنة 1341 هجري ، وآخر سيارة استعملها كانت من نوع كاديلاك. - ذكر المؤرخ عبد الله الحاتم في كتابه " من هنا بدأت الكويت " ص 140 : أن أول سيارة دخلت الكويت كانت من نوع مناروا أهداها الشيخ جاسم الابراهيم للشيخ مبارك الصباح سنة 1912 م ، ولم يستعملها الشيخ مبارك الصباح بسبب وعورة الطرق وضيقها . ولم يكن للسيارة بوق تنبيه ، فكان يمشي أمامها رجل اسمه سليمان بن رندي يصيح في الناس : بالك بالك . وكان أول سائق لها رجل هندي أحضر خصيصا لقيادة السيارة ، وتعلم القيادة منه شاب كويتي اسمه علي حسين أبو خنفر.  ويذكر أن رجلا يقال له مبارك بن عبد الله أبو جروا أعطى السائق علي أبو خنفر ليرة ذهب ليطوف به في الأحياء الكويتية،  فلما علم بهما الشيخ مبارك جلدهما! وأما أول سيارة خاصة فقد اقتناها الوجيه حمد الخالد ، وقيل : بل الوجيه شملان بن علي بن سيف . 


    - أول سيارة دخلت دولة الإمارات سنة 1927 م وتعود إلى الوجيه عيسى عبدالله السركال .


    - أول سيارة دخلت عمان لمساندة اللجنة الطبية لمستشفى أميركي كان موجوداً في مسقط منذ سنة 1880 م تقريبا .


    - أول سيارة دخلت البحرين سنة 1919م أحضرها الشيخ عبدالله بن عيسى معه من أوروبا ، وكانت أمريكية الصنع واسمها ( كنك ) .


    - أول سيارة دخلت قطر سنة 1925 م من نوع فورد اشتراها الشيخ عبد الله بن جاسم آل ثاني من البحرين بقيمة 600 روبية .


    - أول سيارة دخلت العراق سنة 1908م  وردت الى بغداد من حلب أول سيارة، فخرج أهل بغداد للتفرج عليها، وصار بعضهم ينظر تحتها لكي يكتشفوا الحصان الكامن في بطنها على زعمهم إذ لم يكن من المعقول أن تسير عربة من غير حصان يجرها ، كان قائد تلك الرحلة هو ديفيد فوربس، من عائلة أسكتلندية الأصل، تشتغل في تصدير عرق السوس من تركيا الى أوروبا والولايات المتحدة .


    انظر : "اللمحات الاجتماعية في العراق" لعلي الوردي 240/3.

  • مصيبة


    ما يُصيب الإنسان من نوائب الدهر.

  • آفة


    مسموعة في المغرب، وتعني الكارثة، وهي من الفصيح، الآفةُ: العاهةُ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: أوف، "معجم الدارجة المغربية" لمحمد بوسلام 107/1