• دَيَّحَ



    مسموعة في السعودية، نزل من أعلى إلى أسفل، قال الشاعر الزهراني (غير معروف):


    الله واكبر على (..) ونسوانهم


    لا كهَّلت بنتهم قالوا بعد جاهلة
    وحنَّوا أرجُولها في عين مغزولنا
    وزاد جُمعان ديَّح وانتقى صالحه


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص295.

  • ذَهِلَ



    مسموعة في السعودية، أي نسيه وغفل عنه، والذَّاهل، و(المسَونِح): الشَارد الذِّهن، من همَّ أو خوف، وغيرهما.


    قال الله تعالى: (يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَىٰ وَمَا هُم بِسُكَارَىٰ وَلَٰكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ).


    قال الشاعر ابن حَيُّوس (شاعر عباسي):


    لرَى وأسْمع كُلَّ لحظة ناظِر
    ما راق مُستمعاً وأذهل منظرا


    في لسان العرب: ابن سيده: ذَهَل الشيء: تركه على عمد أو غفل عنه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ذهل 11/259، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص305.

  • ذِي



    مسموعة في السعودية، هو اسم إشارة للقريب، قال الشاعر الشعبي محذراً من الدنيا: 


    يابن آدم غَرّتك دنياك
     قُلت باخُذ ذِيْه وذْيَاك


    من أقوالهم: (لا ذي ولا أُم ذِيْك) ، كناية عن الرجل سُرعان ما يُبذِّر ما اكتسبه.


    في لسان العرب: وجعلوا فتحة الذال فرقاً بين التذكير والتأنيث كما قالوا ذا أخوك، وقالوا ذي أختك.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ذي 15/449، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص108.

  • رَّجَغَة



    مسموعة في السعودية، هي الماء والتراب إذا اختلطا ببعض (الوحل)، في القاموس المحيط: (والرَّتَخَة (الوحل الكثير) من الطِّيْن.


    انظر: "القاموس المحيط" للفيروز آبادي: رجغ1/251، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص319.

  • رَّدَغَة



    مسموعة في السعودية، هو ماء وتراب اختلطا مع بعضهما البعض.


    في الحديث: (قال خطبنا ابن عباس في يوم رَدَغَ فلمَّا بلغ المُؤذن حيَّ على الصلاة فأمره أن يُنادي الصلاة في الرِّحَال).


    في لسان العرب: (الرَّدْغ: الماء والطين والوحل الكثير الشديد).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ردغ 8/426، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص324.

  • رضّ



    مسموعة في السعودية، أي ضربه بقوة، والرَّضّة: الأثر الذي خَلفَّه الضَّرب. 


    في الحديث: (أن يهودياً رضَّ جارية بين حجرين، قيل من فَعَل هذا بك، أفلان أفلان، حتَّى سُمِّي اليهودي).


    في المعجم الوسيط: تَرَضْرَض: تكسَّر وتفتَّت.


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: رضض 1/350، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص332.

  • الرّطيطة



    مسموعة في السعودية، هو كل ما خُلط بالماء وأصبح غير متماسك، والرِّيْطَة: تراب مُختلط بماء، مثل (الطَّيْغَة).


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص332.

  • رَعَصَ



    مسموعة في السعودية، أي قفز من مكانه بهمة ونشاط، في اللغة: (ارْتعص الجدي: طفَرَ "وثَبَ" من النَّشَاط).


    في الحديث: (فَوْقَع بعيره في حفيرة فصاح يا آل عامر فارتعص هو وبعيره فجاء قومه فاحتملوه).


    قال الشاعر ابن هانئ الأندلسي:


    حتَّى إذا ارتعص القنا وتلمّظت
    حرْبٌ شَرُوبٌ للنفُوس أكُولُ


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رعص 7/41، "مجمع الزوائد" لأبو الحسن الهيثمي 6/151، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص334.