• رَّقْوِة



    مسموعة في السعودية، هو طبقة من التراب الناعم مختلطة بالماء، وهي نادرة الاستعمال.


    في لسان العرب: (الرَّقْوَةُ: دِعْصٌ من رَمْلٍ، فُوَيْقَ الدِّعْصِ (ما قَلَّ ودق من الرَّمل).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور14/331: الرقوة،  "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص340.

  • زَاَعَ



    مسموعة في السعودية، أي حَمَلَه، ورَفَعَه، وحَرَّكَه، قال الشاعر محمد بن ثامرة الزهراني:


    إن جيت بأزُوْع القدم ساقي مَقَيَّد
    غبني وأنا بُو حُمَيد


    في المعجم الوسيط: زاع لحمه: زال عن العصب.


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: زاع 1/407، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص358.

  • زقى



    مسموعة في السعودية، أي رمى وسقط من مكان عال، قال الشاعر خرصان بن حمدان الغامدي:


    والمُصِيبة في عُتام
    ازْق بالزُّعْبَة قُوام


    انظر: "الموروثات الشعبية لغامد وزهران" لعلي بن صالح الزهراني الكتاب الثاني ص335، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص365.

  • سَبْسَب



    مسموعة في السعودية، أي سال الماء قليلاً قليلاً، وهي نادرة الاستعمال.


    المعجم الوسيط: (سَبْسَب الماء والبول: أساله).


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: سبسب 413/1، العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص381.

  • سارح



    مسموعة في السعودية، سارِح، أو (سارحة النهار): أي الصَّبَاح الباكر (أول النهار). 


    قال الشاعر محمد أبو جعيدي الغامدي: 


    لو يكُن بو علي ما قام يدخُل علينا سارح الحد
    كان جو من بلاد زبيد ما غاب عنَّا غامدي


    انظر: "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص394، "أبو جعيدي وذاكرة القصيد" لعمر بن صالح الحمدان ص16.

  • تَّسَفُّه



    مسموعة في السعودية، هو السب والشتم، واحتقار الآخرين، قال الشاعر علي دغسان الغامدي:


    أنا عندي نصيحة ودِّي أعلِّم بها رُوس العَلِي
    وأنت يا العاقل اسمع في النَّصيحة ولا تسْفَه جوابي


    في لسان العرب: السَّفَه والسَّفاهة: خِفَّة الحلم


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: تسفه13/497، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص402.

  • سِّقَى



    مسموعة في السعودية، هي قربة من جلد الغنم، يكون فيها الماء بارداً، و(الدَّاوَة) كما يسميها البعض: هي أصغر من السقى يحملها الرعيان تصنع من جلود صغار الغنم (البهم).


    في الحديث: (نَهَى النبي، صلى الله عليه وسلم، عن الشُّرب من في السِّقَّاء)


    قال الشاعر أعْشَى قَيْس (مُخاطباً صاحبه):


    لك الويلُ افْشِ الطَّرْف بالعين حولنا
    على حذَرٍ، وأبْقِ ما في سقائكا


    في المعجم الوسيط: (السِّقَاء: وعاءٌ من جلد يكون للماء واللبن. والسِّقَى: المشيمة).


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: سقى1/437، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص402.


     

  • سّليْلَة



    مسموعة في السعودية، هو الرمل، قال الشاعر محمد أبو جعيدي الغامدي:


    أثْرَهَا من منَاني رابعة بِتْ في طلعة ونَزْلَة
    بَرَمْت لي من السَّهباء خُيُوط وما القَمَر قَمِيْص


    في المثل: (كَمَا ذا يبول في السَّليْلة). يُقال: لمن يصنع معروفاً ويُقابل بالجحود.


    في المعجم الوسيط: (السَّلِيْلَة، مؤنث السَّليل: مجرى الماء في الوادي)، (البَطْحَاء: جمع الأبْطح: وهو المكان المُتَّسِع يمر به السَّيل، فيترُك فيه الرَّمل والحصى الصِّغار).


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: سلل 1/61، 1/445، "أبو جعيدي وذاكرة القصيد" لعمر بن صالح الحمدان ص45، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص410.