• سِلَق



    (بحرف القيف) مسموعة في الأحواز: سِلَگ، وسَلَگ البامية أو البيض أو اللحم أي طبخه بالماء، وفي مختار الصحاح: سَلَق البقل أو البيض.


    انظر: "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص83.

  • سَلمبوح



    مسموعة في الأحواز، سمكة تشبه الحية تعيش في الأنهار والمستنقعات، وفي لسان العرب: الصِّلنباحُ، كسقنطارٍ: سمك طويلٌ دقيقٌ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: صلنبح، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص83.

  • سَلهَم



    مسموعة في الأحواز، سلهم الرجل: أشرَف على النوم، وفي لسان العرب: (المُسلهم الذي قد ذَبَل ويبس إمَّا من مرض، وإما من همّ، لا ينام على الفراش).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سلهم، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص83.

  • سُلوقي



    (بحرف القيف) مسموعة في الأحواز: سُلوگي، ضرب من الكلاب نسبة إلى قربة سلوق، وهي تقع في اليمن تنسب إليها الكلاب والزرع الجياد، وجاء في الصحاح في اللغة: سلوق قرية باليمن تنسب إليها الدروع السَّلوقية والكلاب السَّلوقية.


    انظر: "الصحاح تاج اللغة وصحيح العربية" لأبو نصر إسماعيل الجوهري، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص83.

  • شبَّص



    مسموعة في الأحواز، شبص الخيوط: أدخل بعضها في بعض، وفي مقاييس اللغة: ويقال تشبَّص الشجر: دخل بعضه في بعض.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شبص، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص85.

  • شَبّوط



    مسموعة في الأحواز، نوع من السمك يكثر في نهر كارون، جاء في القاموس المحيط: الشَّبُّوط ويضمُّ، سمك دقيق الذّنب.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شبط، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص86.

  • شرى



    مسموعة في الأحواز، هي بثور تخرج في الأرجل بعد دخول المستنقعات لقلع الخرّيط أو القصب وما شاكل، وفي لسان العرب: الشّرى: شيء يخرجُ على الجسد أحمرُ كهيئة الدراهم، وقيل: هو شبه البثر يخرج في الجسد.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شرى، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص86.

  • شط



    مسموعة في الأحواز، هو مجرى مائي يصبُّ في البحر أو الهور أو غيرهما، مياهه عذبة غزيرة، في لسان العرب: الشَّطُّ: شاطئ النهر وجانبه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: شطط، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص87.