• صِلْ



    مسموعة في الأحواز، هي الحَيَّة الخبيثة: والصِّلُّ: الحيّة التي تقتلُ إذا نهشت من ساعتها.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: صلل، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص94.

  • صلى



    مسموعة في الأحواز، أي ألقاه في النار أو الماء الحار، وفي القاموس المحيط: صلى اللحم يصليه صليًا: شواه، أو ألقاه في النار للإحراق.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: صلى، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص95.

  • صِنَت



    مسموعة في الأحواز، أي سكت، أصل اللفظ: نصت، واللفظة قد خضعت للقلب المكاني فتحولت إلى: صَنَت، الصَّنتة: السكوت المطلق، جاء في لسان العرب: نَصَت الرجلُ ينصت، وأنصت، وهي أعلى، وانتصت: سكت، في التنزيل العزيز: (وإذا قُرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا) قال ثعلب: معناه إذا قرأ الإمام فاستمعوا إلى قراءته ولا تتكلموا.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: نصط، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص96.

  • ضَّبُّ



    مسموعة في الأحواز، أي شدَّ القبض عليه، وفي لسان العرب: الضَّبُّ: القبضُ على الشئ بالكف.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ضبب، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص97.

  • ضَبَّر



    مسموعة في الأحواز، وضبَّر الشيء أي جمعه وشدّه، وفي لسان العرب: ضَبَّر الشيء: جمعه، والضَّبر: الشد.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ضبر، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص97.

  • ضِلِع



    مسموعة في الأحواز، هو ضرب من السمك واحدته ضِلعَه، وفي القاموس المحيط: الضلعة: سمكة صغيرة خضراء قصيرة العظم.


    انظر: "القاموس المحيط" للفيروز آبادي: ضلع، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص98.

  • طَرّ



    مسموعة في الأحواز، وفلان طر على فلان: ذهب له، ونقول في المثل: (الذي طر عليك من عليك) وفي لسان العرب: (طرأ على القوم يطرأ: أتاهم من مكان).


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: طرر، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص100.

  • طَرَح



    مسموعة في الأحواز، وطرح الأنجر أي رماه بالماء، والسفن طارحة: أي راسية، والطَّرحة: إحدى طرق صيد السمك، وفي لسان العرب: طَرَح بالشيء وطرحه يطرحه: رمى به.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: طرح، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص100.