• عَطفة



    مسموعة في الأحواز، هي أضلاع خشبية مقوسة الشكل تأخذ شكل السفينة وتسند أضلاعها الخشبية ويكون منتصف العطفة على قاعدة السفينة، وفي لسان العرب: عَطف الشيء يعطفه حَناه وأماله، شُدِّد للكثرة.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عطف، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص107.

  • عفّط



    مسموعة في الأحواز، هو صوت المستهزئ من شفتيه وفي العباب الزاخر: العفط الضرط بالشفتين.


    انظر: "العباب الزاخر واللباب الفاخر" للصاغاني: عفط، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص107.

  • عوسي



    مسموعة في الأحواز، هو ضرب من الخرفان، وتطلق على الأحمق أيضًا، فيقال (فلان عوسي) وفي لسان العرب: العُوس: الكباش البيض، قال الجوهري: العُوس، بالضم.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عوس، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص109.

  • عوِّير



    مسموعة في الأحواز، وعُوّير الدياي هو الرديء من الدجاج، وفي القاموس: العوّير والرديء من كل شيء والضعيف الجبان البليد الذي لا يدل ولا يندل ولا خير فيه.


    انظر: "القاموس المحيط" للفيروز آبادي: عور، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص109.

  • عِيال



    مسموعة في الأحواز، هي الزوجة، وفي لسان العرب: عيالُ الرجل وعيّلة: الذين يتكفِّل بهم ويعولوهم.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عيل، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص109.

  • عجل



    (بالياء) مسموعة في الأحواز، والعيل: ولدُ البقرة والجمع: عيُول، في لسان العرب: العِجلُ: ولد البقرة.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عجل، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص110.

  • غرّافة



    مسموعة في الأحواز، هي عصا غليظة، تستخدم في القوارب الصغيرة للجدف، والأكبر منها تُسمى: ميداف، وفي لسان العرب: غرف الماء يغرفه، واغترف منه، وفي الصحاح: غَرفت الماء بيدي غرفًا، والغرفة: ما غُرِف، والغُرفة ما اغترف.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: غرف، "الصحاح تاج اللغة وصحيح العربية" لأبو نصر إسماعيل الجوهري: غرف "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص111.

  • غُمّان



    مسموعة في الأحواز، أي أخِسَّاء، حُقَراء، وفي لسان العرب: خَمَّان الناس: خُشارتهم.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: خمن، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص112.