• أحسنت صنعا



    كلمة تقال للشخص عند استحسان فعل قام به.

  • أُعْقُص


    مسموعة في جنوب السعودية، ومعناها أثني أو ألويْ من الإلتِواء وهي كلمة عربية فصيحة دارجة في سراة الأُزدْ وخصوصاً دِيارُ زهران وتُستخدم إذا حصل خلاف بين الأشخاص، فَيُقال: أُعقُص يافُلان: أثنيكَ وأُخالف أمرَك.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: عقص.

  • تجمّلت


    أي تجملتَ وزِنْت بفعلك، والكلمة مسموعة في عمان وجنوب السعودية.

  • مَقْصَف


    يطلق على محل بيع الوجبات الخفيفة ، مسموع في دول السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان . والمَقْصِف بكسر الصاد : اسمٌ لمكان اللهو في لعب وأكلٍ وشراب . وأصل الكلمة من القصف بمعنى الاجتماع والازدحام ، والكلمة ليست مستعملة عند المتقدمين ، وهي لفظة محدثة من : قَصَفَ يقصِفُ قصْفًا ويجمع على مقاصِف ، الذي ظهر لي إلى الآن أن (المقصف) أصله قصف.. جاء في تاج العروس بأن التقصف هو الاجتماع والإزدحام.. ويقال انقصف أي اندفع، ويقال تقصفوا أي ضجوا في الخصومة والوعيد.. والقاصفون هم المزدحمون.. ونقل حديث (أنا والنبيون فراط لقاصفين) أي المزدحمون ، كأن بعضهم يقصف بعضا أي يكسر ويدفع شديدا لفرط الزحام بداراً إلى الجنة. والقصوف هو الإقامة في الأكل والشرب ، ونقل عن بعضهم أنه أيضا بمعنى اللهو واللعب على الطعام والشراب ، ونقل عن بعضهم أيضا أنه الجلبة - الصخب - والإعلان باللهو، فكلمة مقصِف هي البديل العربي الأفضل لكلمة ( بوفيه ) الفرنسية أو ( كافتيريا ).


    انظر : " تاج العروس " : قصف ، " الصحيح والضعيف في اللغة العربية " للدكتور محمود فجال ص 104 ، " المعجم الوسيط " : قصف 740/2.

  • الثوب


    جمعه ثياب،  وهو في الأصل عام لثياب الرجل والمرأة ، والكلمة مستعملة في كثير من اللهجات العربية . قال الشاعر :
    ترا الرجال أشكال يا فهيد وأجناس
    لا شك تجملها ثياب عليها
    أحد يقوم بحجة ما لها ساس
    وليا تعايس دربها ما قواها 
    وفي المثل : ثوب العارية ما يدفي ، أي لا ينفع المرء إلا مالكه الذي يملكه.  وفي مثل آخر : لا تلبس ثوبين وعمك عاري ، ويضرب في الأمر بصلة الرحم .

  • ثَبَّت


    مسموعة في قبيلة رجال الحجر بمنطقة عسير جنوب السعودية.

  • شَباش


    مسموعة في البحرين وأصلها فارسي شاباش، كلمة تحسين تقال للإنسان عندما يجيد عملا، شباش عليك.


    انظر: "أصول لهجة البحرين" لسعد سعود مبخوت ص40.

  • صَحّيت


    مسموعة في ليبيا والمغرب والجزائر، وهي دعاء بالصحة والسلامة.