• رشاد



    مسموعة في الأحواز، هو جنس نبات حوليّ، له حبُّ حريف يُسمَّى حب الرشاد، وفي لسان العرب: الرَّشاد وحب الرشاد: نبت يقال له الثُّفَّاء.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رشد، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص70.

  • رَص



    مسموعة في الأحواز، رص الشيء أي ضمَّ بعضه إلى بعض، المرصوص: الرَّصيص. وفي لسان العرب: كلُّ ما أُحكم وضُمَّ، فقد رُصَّ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: رصص، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص70.

  • زَرزَر



    مسموعة في الأحواز، نقول (زرزر فلان) أي: فتح عينيه ونظر: وفي لسان العرب: فلان كيِّس زُرَازِرٌ: وقَّاد تبرق عيناه، الفراء: عيناه تزرَّان في رأسه إذا توقدتا.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: زرزر، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص76.

  • زامخ



    مسموعة في الأحواز، من زمح أي تكبرَّ وصاح بصوت عال، وفي لسان العرب: زَمَخ الرجلُ بأنفه زمخًا وشمخ: تكبر وتاه، وأنوفٌ زمَّخٌ: شُمَّخٌ. والزامخُ: الشامخُ بأنفه، وقد جاءت الدلالة في اللهجة من صفة المتكبر.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: زمخ، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص77.

  • سكاكة



    (بالجيم الفارسية) مسموعة في الأحواز، هي خشبة تستخدم لسد الثغرات الصغيرة التي تحدث في السفينة لمنع تسرب الماء إلى الداخل، وفي لسان العرب: سكَّ الشئ يسُكُّه: سدَّه فانسدَّ، والسَّكُّ: تضبيبُك الباب أو الخشب بالحديد، وهو السَّكِّيُّ: هو المسمار.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سكك، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص80.

  • سِلَت



    مسموعة في الأحواز، سِلَت الشيء من الشَّيء: انتزعه وأخرجه برفق، وفي اللغة: السَّلتُ قبضُك على الشئ، أصابه قذَر ولَطخٌ.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: سلت، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص82.

  • شِلخ



    مسموعة في الأحواز، وشِلَخ الشيء: شقّه وحوّله إلى نصفين، وفي القاموس المحيط: شلَخَهُ بالسيف، هَبره به.


    انظر: "القاموس المحيط" للفيروزآبادي: شلخ، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص88.

  • صارِف



    مسموعة في الأحواز، أي البقرة إذا اشتهت الفحل، ونقول في المثل الشعبي: (مثل ثور الخصي يركض ورا الصارف)، وفي لسان العرب: الصَّراف: حرمة كلِّ ذات ظلف ومخلبٍ صرفت تصرف صُروفًا وصرافًا، قال الليث: الصِّراف حرمة الشاء والكلاب والبقر.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: صرف، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص90.