• قوض



    مسموعة في الأحواز، گوّض الشئ: انتهى، نحو گوّض الحيل: أي: انتهى وذهب، وفي لسان العرب: قَوَّض البناء: نقضَه من غير هدم، وتَقَوَّض هو: انهدم مكانه.


    قال الشاعر: 


    يا هضيمه الحيل گوّض          چألقطار ال يمر سارع


    يمشي وبسكة الضيم              ولا ربيع ولا مرابع


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: قوض، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص125.

  • كُراع



    مسموعة في السعودية والأحواز، والكُراع: من البقر والغنم: مُستدق الساق العاري من اللحم، وفي لسان العرب: والكُراع من الإنسان: ما دون الركبة إلى الكعب، ومن الدوابِّ: ما دون الكعب.


    وفي المثل: (كُل شاة مُعلَّقة بكُراعها)، يقال في نصح من كان مستمراً في خطئه، وأن الذنب له وحده دون غيره، وفي الحديث: (عن النبي _صلى الله عليه وسلم_ قال: لو دُعيت إلى كُراع لأجبت، ولو أهدي إليَّ كُراعٌ لقبلت).


    وفي المثل: (أُعطى العبد كُراعًا فطلب ذراعًا) يُضرب مثلًا للرجل الشره، يُعطى الشيء فيأخذه ويطلب أكثر منه.


    قال الشاعر ابن دريد:


    ثم الشمال ويمناها وإصبعها


    ثم الكُراع ومنها يكمُل العددُ


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: كرع، 8/306، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الخامس" لعلي بن صالح الزهراني ص86، "جمهرة الأمثال" لأبو هلال العسكري 1/107، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص762، "الفصاح من مفردات اللهجة الأحوازية" لمهنّى العامري ص127.

  • الصُّنَّة



    مسموعة في السعودية، وهي الرائحة الكريهة، وغالباً ما تُطلق  على رائحة الإبطين. (عَكس) البُنَّة، في لسان العرب: (والصُّنان: ذَفَر الإبط).


    قال الشاعر البُعيث:


    إذا البيض سافته ذَمَى في أنُوفها


    صُنانٌ وريحٌ من رغاوة مُخشِم


    انظر: "لسان العرب" ابن منظور: صنن، 14/290-13/250، "العامي الفصيح في غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص502.


     

  • مُضَبَّبْ



    مسموعة في السعودية، أي مُظلم من الغضب والحقد. 


    في لسان العرب: والضَّبُّ: الغيظ والحقد، وقيل: هو الضِّغْن والعداوة.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ضبح، 1/540، "العامي الفصيح في غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص507.

  • ضُّبَاح



    مسموعة في السعودية، أي الصِّيَاح بصوت مرتفع، في لسان العرب: وضبح الأرنب والأسود وغيرها: صوَّت، في المثل: (اتبع النُّباح ولا تتبع الضُّباح).


    قال الله تعالى: و(العاديات ضبحاً).


    قال الشاعر يزيد بن مالك الغامدي:


    فإن ضبحُوا منَّا زأرنا فلم يكن


    شبيهاً بزار الأسد ضبحُ الثّعالب


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ضبح 1/150، "مجمع الأمثال" للنيسابوري 1/150، القصائد الحسان لبعض شعراء غامد وزهران لعلي بن محمد الزهراني، ص263، "العامي الفصيح في غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص508.

  • ضَّحْوَة



    مسموعة في السعودية، إذا ارتفعت حرارة الشمس في أول النهار، في لسان العرب: فأما الضَّحوة فهو ارتفاع أول النَّهار، والضُّحى بالضَّم والقصر، فوقه، وبه سميت صلاة الضُّحى، وقال الله تعالى: والشمس وضحاها. في الحديث: (إن النبي صلى الله عليه وسلم خرج مخرجاً، فخُسِف بالشَّمس، فخرجنا إلى الحُجْرة، فاجتمع إلينا نساء، وأقبل إلينا رسول الله، وذلك ضَحْوَة. فقام قياماً طويلاً).


    قال الشاعر سعيد بن خماش الزهراني:


    يا هَبِط السوق عصراً والنَّهار أقْفَا


    الضَّحوة للفايدة ما هي كما الرَّوحة


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ضحى، "العامي الفصيح في غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص508.

  • ضَّحويَّة



    مسموعة في السعودية، وهي وجبة تؤكل بين وجبتي الفطور والغداء، نسبة إلى وقت الضحى، في لسان العرب: وضحَّى فُلانٌ غنمه: رعاها بالضُّحَى. وضَحّى الرجل: تغدَّى بالضُّحى. أي يأكل في هذا الوقت. وفي المثل: عجَّل لإبلك ضحاءها.


    في حديث سلمة بن الأكوع: بينا نحن نتضَحَّى مع رسول الله 


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ضد، 14/476، "مجمع الأمثال" للنيسابوري 2/27، "العامي الفصيح في غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص509.


     

  • ضَّرْب



    مسموعة في السعودية، ومعروف لدى الجميع، ولكن المقصود بالضرب هُنا: الألم الشديد، ويأتي على شكل نوبات متكررة، وفي الغالب يكون في الرأس أو الضرس.


    في لسان العرب: وضَرَبَ الجُرْح: إذا آلمه.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: ضرب، 1/543، "العامي الفصيح في غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص510.