• لسَّ



    مسموعة في السعودية، أي تحسسه، (لمسه) بأطراف أصابعه.


    قال الشاعر حميد المحضري الغامدي: 


    ياما من الجيران حظران وجار بدوي


    من يلس الجار بيده


    ماشي كما جارك ولو مدَّحت جاري


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص793.

  • لعوَس



    مسموعة في السعودية، أي لخبط الشيء المرتب، وأذى غيره أو قضى عليه، اللَّغوس: الأكول الحريص، وقيل: اللَّغوس، وهو من صفات الذئب، واللَّعوس: الخفيف في الأكل وغيره كأنه الشَّره.


    وقال الشاعر جريبيع بن صالح الزهراني: 


    من على الكرَّار يحميه من جمع الجبابير


    لعوس به الغطريف من بعد ذاك اللَّوع ظامه


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: لعوس، 6/208، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص796.

  • لَفَح



    مسموعة في السعودية، أي ضرب برجله إلى الخلف، ولفخه البعير: ركضه برجله من ورائه، ولفحه بالسيف: ضربه به، الجوهري: لفحته النار والسموم بحرِّها: أحرقته.


    وفي الحديث: قال الله تعالى: (تلفح وجوههم النار وهم فيها كالحون)


    وفي الحديث: (إن جهنم لما سيق إليها أهلها تلقَّتهُم فلفحتهم لفحة، فلم تدع لحم على عظم إلا القته على العرقوب)


    قال الشاعر كثير عزَّة:


    نصبتٌ لها وجهي وعزَّة تتَّقي


    بجلبابها والستر لفح السَّمائم


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: لفح، 2/578، 3/51، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص798.

  • لكد



    مسموعة في السعودية، إذا مسك الشيء بالشيء بقوة، في لسان العرب: لكد الشيء بفيه لكداً إذا أكل شيئًا لزجًا فلزق بفيه من جوهره أو لونه، وفي حديث عطاء: إذا كان حول الجُرح قيح ولكد، فأتبعه بصوفة فيها ماءٌ فاغسله.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: لكد، 2/392، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص804.

  • لمخ



    مسموعة في السعودية، أي ضرب وخمش، وفي لسان العرب: اللِّماخ: اللِّطام، ولمخه: لطمه.


    وأنشد: 


    فأورخته أيَّما إيراخ


    قبل لماخ أيَّما لماخ


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: لمخ، 3/51، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص806.

  • لغَّ



    مسموعة في السعودية، أي لحس الشيء بلسانه، أو أكل من أي شيء دون نظام، ولغ الكلب وغيره من السباع في الإناء يلغ: شرب ما فيه بأطراف لسانه، أو أدخل فيه لسانه فحرَّكه.


    قال الشاعر أحمد بن جبران الزهراني: 


    قال أحمد أم جُبران في النسوان عفريت


    والعيون أخس ما ريت


    فيهن مثل الكلبة لا لغت من الدم


    لحيها الأسفل تقدَّم


    وفي الحديث: (قال رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ طهور إناء أحدكم إذا ولغ فيه الكلب أن يغسله سبع مرات أولاهنَّ بالتراب).


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: لغ، 2/1057، "الموروثات الشعبية لغامد وزهران. الكتاب الأول" لعلي بن صالح الزهراني ص138، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص797.

  • لاق



    مسموعة في السعودية، لحس، قال الشاعر أحمد بن موسى العمري الزهراني:


    فاز بالجنة عُكَّاشة عن البهلول


    وأنته يا ذا كان ودَّك لق السما


    انظر: "قصائد الباشه العمري" لأحمد سعيد موسى العُمري ص193، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص811.


     

  • مَخَر



    مسموعة في السعودية، أثنى ومدح غيره، وذلك حتى يحظى بما عنده. 


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص827.