• لوى



    مسموعة في السعودية، أي ثناه ولفَّه، وفي لسان العرب: (قال ابن سيده: اللَّيُّ: الجدل والتَّثنِّي، لواه ليَّاً، والمرَّة منه ليَّة، لويت الثوب ليًا: إذا عصرته حتى يخرج منه الماء)، وفي المثل: (لوى عنهُ عنه ذراعه) . إذا عصاه ولم يسمع منه.


    وقال الله تعالى: (وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ)


    وفي حديث أم سلمة _رضي الله عنها_: (أن النبي _صلى الله عليه وسلم_ دخل عليها وهي تختمر فقال: "ليَّة لا ليَّتين") قال الشاعر فُرعان ابن الأعرف: 


    تغمَّد حقي ظالماً ولوى يدي


    لوى الله يده الذي هو غالبه


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: لوى، 15/265، 15/262، مجمع الأمثال للنيسابوري 2/199، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص 813.

  • مُد



    مسموعة في السعودية، مُد لفلان: هي نادرة: أي صٌبَّ الماء على يديه ليغسلهما. 


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص828.

  • مَرج



    مسموعة في السعودية، أي سحب يد أو رجل الطفل بقوة، وحصل انفصال جُزئي في المفصل. 


    انظر: "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص832.

  • مَرش



    مسموعة في السعودية، أي انتزع، وغسل، والمَرشُ: شبه القرص من الجلد بأطراف الأظافير. قال ابن السكيت: أصابه مرشٌ، وهي المروش والخدوش.


    وفي حديث غزوة حُنين: فعدلت به ناقته إلى شجرات فمرشن ظهره: أي خدشته أغصانها وأثّرت في ظهره وأصل المرش الحكُّ بأطراف الأظفار. ابن سيده: المرش شقُّ الجلد بأطراف الأظافير. وفي حديث أبي موسى: إذا حكَّ أحدكم فرجه وهو في الصَّلاة فليمرُشه من وراء الثَّوب. قال الحرَّانيُّ: المرش بأطراف الأظافير.


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: مرش، 6/346، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص834.


     

  • مشَّ



    مسموعة في السعودية، أي مسحه، ومشَّ يده يمُشّها: مسحها بشيء. والمشُّ: مسح اليدين بالمشُوش. والمَشوش: المنديل الذي يمسح يده به.


    من الأراجيز: 


    العبن يا زينات تحت الحماطة


    وبعضكنّ ما تُمُش المخاطة


    وقال الشاعر امرؤ القيس: 


    نمُشّ بأعراف الجياد أكفَّنا


    إذا نحنُ قمنا عن شواء مُضهَّب


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور: مش، 6/346، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص839.

  • مَشَغ



    مسموعة في السعودية، أي ضرب غيره بالعصا، أو بالسّوط، والمَشغ: الضرب بالعصا، أو غسل الثوب بقليل من الماء. 


    وفي المعجم الوسيط: مَشغ فلانًا سوطًا: ضربه به، مشَّغ الثوب: صبغه بالمِشغ. "المشغ: الطين الأحمر يُصبغ به".


    انظر: "المعجم الوسيط" لمجمع اللغة العربية: مشغ، 2/871، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص841.

  • مَصَع



    مسموعة في السعودية، أي فرك أذن غيره بإصبعيه، وفي تاج العروس: مصعه مصعًا: وقيل: فركه.


    انظر: "تاج العروس من جواهر القاموس" للزبيدي 22/206، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص842.

  • مَغَد



    مسموعة في السعودية، أي شرب ومصَّ. المَغدة: أي أنها امرأة جميلة، صغيرة السن، تُشبه ثمرة المغد، وفي القاموس المحيط: ومغد الشيء: مصَّه، وأمغد: أكثر من الشُّرب.


    انظر: "القاموس المحيط" للفيروزآبادي: مغد، 1/320، "العامي الفصيح في كتاب غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص847.