• مُراوِغ


    مسموعة في اليمن .


    انظر : " لسان العرب " لابن منظور : راغ .

  • مَكّار


    مسموعة في البحرين .


    انظر : " لسان العرب " لابن منظور : مكر .

  • جيد


    فانّ الجيد إطلاقه في القدّام من العنق و هو ما فوق الصدر و الجيب، و العنق ما يقابله و هو جهة الخلف أو أعمّ، و الرقبة هي العنق باعتبار الشخصيّة.

  • عُسْني


    لذكر القط ، والأنثى بالتحريك : عُسَن ، لعلها مأخوذة من العسن بمعنى السمن ، ‫والعُسُنُ‬ جمع ‫أَعْسَنَ‬ وعَسُونٍ، وهو السمين ، ويقال للشَّحْمةِ ‫عُسْنةٌ،‬وجمعها ‫عُسَنٌ‬. والكلمة مسموعة في يافع في اليمن .


    انظر : " لسان العرب " لابن منظور : عسن .

  • قَطُو


    جمعها قْطاوَة ، الأنثى : قَطْوَة ، بحرف القيف ، مسموعة في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان ، وفي مصر وسوريا ولبنان بالهمز : أُطَّةْ ، وفي تونس وشرق ليبيا : قَطوس ، والجمع قطاطيس ، والأنثى : قطوسة ، وفي موريتانيا والجزائر قِط للمذكر ، وقْطوطة للمؤنث في موريتانيا ، وقِطَّة في الجزائر . والقِطُّ: الضَّيْوَنُ؛ كما في " الصّحاح " وهو السِّنَّوْرُ؛ كما في " المُحْكَمِ " ، والأُنْثَى : قِطَّةٌ ؛ كما في " الصّحاحِ " و" المُحْكَمِ " ، وقال اللَّيْثُ: القِطَّةُ: السِّنَّوْرُ، نَعْتٌ لها دُونَ الذَّكَرِ. ونَقَل ابنُ سِيدَه عن كُرَاع، قال: لا يُقَالُ: قِطَّةٌ. وقالَ إبنُ دُرَيْد: لا أَحْسَبُها عَرَبِيَّةً. وقال شَيْخُنَا: وتَعَقَّبَه جماعَةٌ بوُرُودِه في الحَدِيثِ. ج: قِطاطٌ، وقِططَةٌ. وقد أورد الزبيدي في لحن العامة ( قِطّوْس ) وتجمع على قطاطيس ، وذكر أن العامة تقوله .
    * تتمة : قال الزبيدي في "تاج العروس " : وممَّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه - أي القاموس المحيط للفيروزابادي - : القَطُّوس كتَنُّورٍ : القِطُّ بلُغةِ الأَنْدَلُس ، وقال أَبو الحَسَن اليُونينِيُّ : أَنْشَدَنَا رَضِيُّ الدِّين الشِّاطبيُّ الأَنْدلسيُّ لبعض اللُّغَويِّين :
    عَجَائبُ الدَّهْرِ شَتَّى لا يُحَاطُ بهَا
    منْهَا سَمَاعٌ ومنْهَا في القَرَاطِيسِ
    وإِنَّ أَعْجَبَ مـــا جَاءَ الزَّمانُ به
    فأْرٌ بحمِصَ لإِخْصَاءِ القَطَاطِيس


    انظر : " تاج العروس " للزبيدي : قطط ، " لحن العامة " للزبيدي ص 23 ، " قاموس اللهجة العامية في السودان " للدكتور عون الشريف قاسم ص 819.

  • باهي


    من البهاء بمعنى الجمال : مسموعة في ليبيا وتونس . ‫والبَهِيُّ‬ الشيء ذو البَهاء مما يملأُ العينَ رَوْعُه وحُسْنه.


    انظر : " لسان العرب " لابن منظور : بها .

  • مِشّ


    جمعها مْشاش ، والأنثى : مِشَّة ، مسموعة في المغرب ، وفي موريتانيا تجمع مِشّ على مْشُوشَة . الكلمة أمازيغية أصلها : أموش وأماوشو ونميشو وأمشيش ، والأنثى : تاموشت ومشة .


    انظر : " الدارجة المغربية بين العربية والأمازيغية " لعلي فهمي خشيم ص 191.

  • هِرّ


    الأنثى هِرَّة ، مسموعة في العراق وجنوب السعودية قال في " الصحاح " : الهِرُّ السنور ، والجمع هِرَرَةٌ كقردٍ وقِرَدَة والأنثى هِرَّةٌ وجمعها هِرَرٌ كقِرْبة وقِرَب ، وفي المثل : فلان لا يعرف هِرَا من بِر ، أي لا يعرف من يكرهه ممن يبره ، وقيل الهِرُّ هنا : دعاء الغنم ، والبِرُّ سوقها ، وهَرِيرُ االكلب : صوته دون نباحه من قلة صبره على البرد ، وقد هَرَّ يَهِرُّ بالكسر هَرِيراً و هَارَّهُ هَرَّ في وجهه ، أي عبس واكفهرّ . ورأى رسول الله عبد الرحمن بن صخر - رضي الله عنه - وفي كمِّه هرة فأسماه بأبي هريرة ، قال السُّهَيْلِيّ : كَنَّاه لِهِرَّةٍ رآها معه وروى ابن عساكر بسنده عن أَبي إسحاق قال : حدَّثني بعض أّصحابي عن أَبي هُرَيْرَة قال : إنَّما كَنَانِي النَّبيُّ - صلى الله عليه وسلَّم - بأَبي هريرة لأَني كنتُ أَرْعى غَنَماً فوجدْتُ أَولادَ هِرَّةٍ وَحْشِيَّةٍ فجعلتُهافي كُمِّي فلمّا رُحْتُ عليه سمِع أَصواتَ هِرَّةٍ فقال : ما هذا ؟ فقلتُ : أَولادُ هِرَّةٍ وجدتُها . قال : فأَنتَ أَبو هُرَيْرَة ..َ .


    انظر : " لسان العرب " لابن منظور : هرر ، "معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية " لسليمان بن ناصر الدرسوني ص 784


    * لطيفة : في مقامات الحريريّ: (وتلطُّف أبي غزوان). قال الشريشيُّ في "شرح المقامات " 337/5 : " وأبو غزوان : الهِرّ؛ لغزوه الفئران، وخشاش الأرض ، وتلطُّفُه يظهر في محاولاته لتصيُّد الفأر، فإذا قدّمت المائدة؛ قرب منها، وأخذ يتلطّف في صياحه، ويتضرّع، ويحتكّ بالمائدة أو بالأكل حتَّى يُعطَى) انتهى.