• جَوْلَة


    إطلاقها على دوار الطريق مسموع في اليمن ، الجيم والواو واللام أصلٌ واحد، وهو الدَّوَرَان إطلاقها على دوار الطريق مسموع في اليمن ، الجيم والواو واللام أصلٌ واحد، وهو الدَّوَرَان .


    انظر " مقاييس اللغة " لأحمد بن فارس.

  • دَوّار


    بفتح الدال ، إطلاقه على دوار الطريق مسموع في السعودية والكويت والبحرين وقطر والإمارات وعمان وتونس ، وفي الكويت أيضا بضم الدال : دُوَّار ، والإسم مشتق من الدوران . ا


    نظر : " لسان العرب " لابن منظور : دور.

  • صِينِيَّة


    إطلاقها على دوار الطريق مسموع في مصر والسودان ، وقد سمي دوار الطريق بذلك تشبيها له بالصينية ، هي الأواني المدوّرة التي تجلب من الصين أولا ، قبل صنع الناس لها .


    انظر : " معجم الألفاظ العامية " لأحمد تيمور باشا 296/4.

  • فِلْكَه


    إطلاقها على دوار الطريق مسموع في العراق ، والكلمة عربية الأصل ، وفَلَكُ كل شيء: مُسْتداره ومُعْظمه.


    انظر : " لسان العرب " لابن منظور : فلك ، " قاموس اللهجة العامية البصرية " لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 331/2.

  • شَبَّهْ


    إطلاقها على عمود الإنارة مسموع في الكويت وبادية شرق سوريا ، أصلها من شبّ بمعنى أوقد ، شَبَبْتُ النار والحَرْبَ أَشُبُّها شَبّاً وشُبوباً، إذا أَوْقَدْتَها. والشبوبُ بالفتح: ما توقَدُ به النارُ.


    انظر : " لسان العرب " لابن منظور " : شبب ، موسوعة اللهجة الكويتية " لخالد الرشيد 592/2 - عمود النور : أو عامود النور ، إطلاقها على عمود الإنارة مسموع في السعودية وتونس ومصر ، وفي مصر أيضا : عامود كهرباء ، وفي ليبيا : عمود الضي ، وفي تونس وموريتانيا : ركيزة ضو

  • هيل


    مسموعة في جنوب السعودية ، وفي الجزائر : هايل ، والكلمة مأخوذة من هال بمعنى أفزع ، وتقال عند التعجب من شيء .


    انظر : " لسان العرب " لابن منظور : هول .

  • زوج الأشياء


    المتشابه والمقترن من الأشياء .

  • قْلوب


    بتسكين حرف القيف ( الجيم القاهرية ) في أوله ، إطلاقها على عمود الإنارة مسموع في العراق ، والكلمة إنجليزية ، وأصلها ( globe ) ، قال الشاعر العراقي في جميلة :
    داده خَيْ عون النّظَرْها
    لِبْسَت مْكَرْكَش الثوب
    وعذّبَت كل القلوب نورْها
    نور القلوب اثنين
    أبو ألفين بصدرها
    داده خَيْ عون النّظَرْها


    انظر : " قاموس اللهجة العامية البصرية " لأحمد عبد الرزاق الحلفي وبثينة عبد الوهاب الحلفي 82/2.