• دش


    هو المروش الذي يخرج منه الماء ، والذي يسمونه المتروش من التروش بمعنى الاغتسال بالماء عن طريق الرشاش . والكلمة أصلها ( Doughe ) الفرنسية . وهي مسموعة في السعودية بفتح الدال وفي الكويت وقطر وفلسطين والأردن ومصر والسودان والمغرب بضم الدال ، وفي العراق ومصر وليبيا وتونس يقولون : دوش . وأما دش بكسر الدال بمعنى طبق ويراد منها الطبق اللاقط للبث التلفزيوني البعيد فهي إنجليزية .


    انظر : " معجم الألفاظ العامية " لأحمد تيمور باشا 267/3 ، " معجم الكلمات الدخيلة في لغتنا الدارجة " للشيخ محمد بن ناصر العبودي 260/1 ، " معجم الألفاظ المتداولة في المدينة المنورة " للدكتور عدنان بن درويش جلون ص 128 ، " قاموس اللهجة العامية في السودان " ص 331 .

  • أعجم


    أو أعيم ، والأعجم : الأَخْرَسُ. والعَجْماء ‫والمُسْتَعجِمُ:‬ كلُّ بهيمةٍ.
    وفي الحديث: " ‫العَجْماءُ‬ جُرْحُها جُبارٌ " أَي لا دِيةَ فيه ولا قَودَ؛ أَراد ‫بالعَجْماء‬ البهيمة، سُمِّيت ‫عَجْماءَ‬ لأَنها لا تَتَكلَّمُ، قال: وكلُّ مَن لا يقدِرُ على الكلام فهو ‫أَعجم‬ ‫ومُسْتَعْجِمٌ‬. واستعجم الرجل: سكَت .
    وقال الشاعر سعد بن عبد الرحمن الغامدي :
    وَدَّهْ يوافيني أَيْد الشرع والفِي
    وأتْكلَّم ما نِب بأعجم .
    والكلمة مسموعة في اليمن وجنوب السعودية وجنوب عمان .


    تصغير الْعًجًم، عْجَيْم، مثل تصغير العَوَر عْوَيْر.


    ومنه تسمية (العجمان) القبيلة المشهورة المتفرعة من (يام) فهم منسوبون إلى جدهم كان أخرس فسموه وهو صغير (عجيم) ثم لما كبر وصفوه بأنه (عَجَم) أي أعجم لا يستطيع النطق. 


    وقد اشكل على بعض الباحثين كون الفرسان من قبيلة العجمان يقولون في التمدح بأنفسهم (انا ابن العجم) وهذه صيغتها الظاهرة على لفظ (العجم) الذين هم ضد العرب، والواقع أن الأمر ليس كذلك وإنما مراده أنه ابن الأعجم، يفتخر بنسبته إلى جد العجمان الذي هو (أعْجَم). 


    ويقال للدواب: عُجمٌ، لأنها لا تتكلم، ويقال للظهر والعصر العجماوان، لأنهما لا يُجهر فيهما بالقراءة.


    قال ابن منظور: (الأعْجَمُ): الأخْرَسُ. 


    انظر: "لسان العرب" لابن منظور:عجم، "معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة" لمحمد بن ناصر العبودي 9\74، "العامي الفصيح في كلام غامد وزهران" لمحمد بن سعيد الغامدي ص563.

  • رشاش


    تطلق على ما يستحم به من رش الماء ، والكلمة مسموعة في سوريا والبحرين وعمان والسعودية ، وفي موريتانيا رشاشة بالتأنيث، وفي المغرب يسمونه : مرش .


    انظر : " لسان العرب " لابن منظور : رشش.

  • بزبوز


    بكسر الباء، ويجمع على بزابيز، هو صنبور الماء يكون في الجدار أو في أحواض الماء أو في الأنابيب. قال أبو عمرو: البزباز -بالفتح-: قصبة من حديد على فم الكير، تنفخ النار. والكلمة مسموعة في السعودية وعمان وقطر والسودان والمغرب.


    انظر : " التهذيب " للجوهري 268/13 ، " معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة " للشيخ محمد بن ناصر العبودي 184/1 ، " معجم الألفاظ المتداولة في المدينة المنورة " للدكتور عدنان بن درويش جلون ص 34 ، " لهجة دارجة ساحل ظفار " لخالد أحمد الدارودي ص 16 ، " قاموس اللهجة السودانية " للدكتور عون الشريف قاسم ص 92 ، " معجم الدارجة المغربية " لمحمد بو سلام 220/1 ، " معجم شمال المغرب " لعبد المنعم سيد ص 28 .

  • بلبول


    صنبور الماء ، وكان قديما أنبوبة يصب منها الماء من القرو وهو حوض المسجد يتوضأ منه المصلون وله سداد من القماش أو الخشب طوله حوالي إصبع ، كان يقوم مقام الحنفية ، والكلمة مسموعة في السعودية والكويت. وفي العراق يسمونه بلبلة، وفي عمان : بلولة. وفي " لسان العرب " : البلال : الماء . والبُلْبُل قَناةُ الكوز الذي فيه بُلْبُل إِلى جنب رأْسه. التهذيب: البُلْبلة ضرب من الكيزان في جنبه بُلْبُل يَنْصَبُّ منه الماء.


    انظر : " لسان العرب " لابن منظور : بلل ، " الموسوعة الكويتية " لحمد السعيدان 228/1 ، " معجم الأصول الفصيحة للألفاظ الدارجة " للشيخ محمد بن ناصر العبودي 250/1 .

  • لولب


    صنبور الماء، مسموعة في قطر والبحرين ، وفي " لسان العرب " : يقال للماءِ الكثير يَحْمِلُ منه الـمِفْتَحُ ما يَسَعُه، فيَضِـيقُ صُنْبُورُه عنه من كثرته، فيستدير الماءُ عند فمه، ويصير كأَنه بُلْبُلُ آنية : لولب.


    انظر : " لسان العرب " لابن منظور : لولب.

  • قصبة


    مفرد قصب بمعنى صنبور الماء ، مسموعة في جنوب السعودية واليمن . وفي " لسان العرب " : القصب : مجاري الماء من العيون ، واحدتها قصبة .


    انظر : " لسان العرب " لابن منظور : قصب .

  • لولة


    هي صنبور الماء في بعض مناطق العراق ، وأصل الكلمة خشبة صغيرة من قصب يدار عليها خيوط الحرير لحفظها .


    انظر : " المعجم للكلمات والمصطلحات العراقية " لليث رؤوف حسن ص 400 .